معجزات البابا كيرلس السادس

[بنت معلم الاجيال]

طيب يا حبيبي ، سافر بالسلامة ،،بس أنتم السابقون ونحن اللاحقون !!
===========================
220-أبونا داود كان كاهنا كبيراً في السن وكان البابا كيرلس معتكف في دير مار مينا ولذلك ،ذهب إليه أبونا داود وأخذ سيدنا البابا كيرلس على جنب وجلسا يتهامسان لبعض الوقت وفي نهاية الجلسة قال أبونا داود للبابا :طب يا سيدنا عايزني في حاجة؟؟
البابا :تعيش يا حبيبي
أبونا داود:أصل أنا خلاص ،أنا مسافر
البابا :طيب يا حبيبي ، سافر بالسلامة ،،بس أنتم السابقون ونحن اللاحقون
أبونا داود : طب يا سيدنا ما تتأخرش عليا
البابا : لا يا حبيب أبوك أقل من سنة ها أكون عندك
وودعه أبونا داود ومشى من الدير وقال لابنه الذي كان يرافقه :انزل بينا يا ابني في الرست هاوس شوية ،ونزل أبونا وابنه وجلسا على إحدى الموائد وظل أبونا داود يوصي ابنه بأمه وحقوقها وأخواته وحقوقهم وبعد أيام قليلة انتقل أبونا داود إلى السماء في مايو 1970 ولم يكتمل العام الا وانتقل البابا القديس في 9 مارس 1971
وهكذا تتناجى أرواح القديسين ويكشف لهم الرب يسوع موعد انتقالهم ولا يخفيه عنهم
سر الرب لخائفيه ،فليتمجد اسم الرب

[بنت معلم الاجيال]

في درج البابا كيرلس و حبيبة مارمينا
حزنت هذه السيدة جداً علي انتقال البابا كيرلس السادس إلى السماء

إذ كانت تحبه جداً، ولأجل فرط حزنها عليه ظهر لها البابا في حلم

وقال لها: لا تحزني لأني بخير وفي مكان جميل جداً،

فقالت له: أطلب مني أي خدمة أعملها، فقال لها: إننا لا نحتاج إلى أي خدمة عندنا.

ولما ألحت عليه قال لها: هناك أسرة محتاجة، ومع ظروف إنتقالي لم يرسل لهم الخدام البركة الشهرية،

فاذهبي إلى الأستاذ / يوسف منصور ليعطيك عنوان هذه الأسرة الموجود بدرج مكتبي

، وأرسلي لهم البركة كل شهر. ففعلت هكذا، وتعجبت هذه الأسرة لوصول البركة لهم

لأنه لم يكن أحداً يعرف عنوانهم إلا البابا، وقالت لهم أن البابا يتذكرهم وأنه رتب لهم كل شئ

. فشكروا الله والبابا، واستمرت هذه السيدة في إرسال البركة الشهرية.

الخدمة بركة لك، لأنك عندما تقدم شيئا لأحد تقدمه للمسيح شخصياً

، وبالتالي تنال بركة عظيمة في حياتك.

إبحث عن الخدمة، ولا تنتظر أن يطلبوها منك،

وإن كنت قادراً على تقديم خدمة كبيرة فلا تتكاسل وتقدم خدمة صغيرة

، لأن الله يفرح عندما تحبه من كل قلبك، لأنه أحبك أولاً،

واطلب معونة من الله لتسندك في الخدمة فتشعر أنه هو العامل فيك وبك، فتتضع وأنت تخدم.

[بنت معلم الاجيال]

البابا كيرلس السادس يقول لباسيلى :" أذكرنى يا أبنى عند المسيح "

البابا كيرلس السادس يقول لباسيلى :" أذكرنى يا أبنى عند المسيح باسيلى رجل فقير جداً متسول أو شحاذ لا يعرفه أحد كان يتنقل من رصيف إلى آخر يفترشة وأنتهى به الأمر إلى الرصيف الذى بجانب الكاتدرائية القديمة بالأزبكية , وكان كثيراً من الأقباط يعطونه القليل من المال أو الطعام وفى يوم من الأيام مر أمام باسيلى كاهناً فقال له : " أبعتلى البابا كيرلس " فقال له الكاهن : " حاضر يا باسيلى بيه .. هابعتلك البابا عشان يشرب مع ساعدتك كباية شاى هنا على الرصيف " وذهب الكاهن ولم يخب البابا لأنه أستهان بالفقير المتسول عم باسيلى ونزل البابا لصلاة العشية وبعد أنتهائها خلع عمته ووضعها على الكرسى الرسولى لمار مرقس الرسول ولبس عبايته وترك عصا الرعاية وخرج مسرعاً إلى الشارع وتبعه تلاميذة خوفاً عليه فقال لهم أرجعوا ,لكنهم لم يرجعوا وتبعوه من بعيد وذهب إلى الرصيف المجاور للكاتدرائية ووطى على عم باسيلى فقال له : " معلهش يا ابنى .. محدش قالى " فقال له عم باسيلى اقعد فجلس البابا بجانبه على صندوق من الخشب واطئ وتكلموا حوالى ربع ساعه
وفى النهاية سمعه الخدام يقول لعم باسيلى : " أذكرنى يا ابنى أمام المسيح وأنا سأقف منتظر فى الشباك الساعه 11 " ثم نادى البابا على أحد الخدام الواقفين بعيد وقال : " خد بإيدى ياأبنى ووقفنى " وفى الساعة 11 ليلاً كان البابا كيرلس واقف فى شباكه يراقب ناراً متحركة مصدرها الرصيف وصاعدة إلى السماء وكانت تتضائل وهى صاعدة ثم قفل شباكه , وأنزعج الخدام من رؤية هذه النار وذهبوا إلى مصدرها فوجدوا عم باسيلى قد فارق الحياة ورأسه متدلى من على الرصيف

[بنت معلم الاجيال]

شفانى من السرطان

السيد محمد عبد الحميد محمد - موظف بالسكة الحديد بمحطة بنها - بطاقة عرقم 10664 - مقيم 1 شارع هلال بأتريب .. يقول .. أنه كان يصاحب السيد علىالصياد المهاجر من بلدة العيدية بمحافظة الاسماعيلية عند ذهابة إلى دكتورعزيز فام أستاذ المسالك البولية بعمارة رمسيس بالقاهرة للعلاج. وكان تشخيصالمرض أنه أشتباه فى الاصابة بسرطان المثانة. وكان البابا كيرلس فى عيادةالطبيب، فطلبنا منه أن يصلى من أجله فأستجاب البابا للرجاء، وقد كان الرجليعانى من أحتباس البول نتيجة الورم السرطانى، وكان يبذل مجهزدا كبيرا فىالتبول، ولكن بعد أن وضع البابا كيرلس يده عليه شعر بتحسن، وتبول بسهولةبعد ذلك. ولما أعيد الكشف عليه لم يظهر أى أثر للمرض، وقد قام بزيارة البابابعد ذلك وشكره.

[بنت معلم الاجيال]

صورة للبابا كيرلس السادس و الشهيد مارمينا يظهر خلفه

أخذت هذه الصورة للبابا كيرلس السادس بعد سيامته بطريرك للأقباط الأرثوذكس ، وعند تحميض وطبع الصورة... كانت المفاجأة ...
وهي أن البابا كيرلس لم يظهر بمفرده في الصورة وأنما أبى صديقه وحبيبه مار مينا الا أن يشاركه هذه الصورة هو وجمليه ... فظهر خلفه مباشرة في صورة ولا أروع ..
فقد كانت محبة قداسة البابا كيرلس للشهيد العظيم مارمينا كبيرة ، حيث أرتبطت اسمائهم معاً فى حياة قداسة البابا كيرلس قبل رهبنته و بعد رهبنته و فى معجزاته و أيضاً بعد نياحته حقا .. ما أجمل صداقة القديسين .

[بنت معلم الاجيال]

أبشر يا عبد الناصر انت معاك كيرلس السادس ،واحنا معانا معانا الأسطول السادس !!!
==============================
بعد وقوع النكسة بعد حرب يونيو 1967
مر الشعب المصري كله بمرارة عظمى واحباط شديد ولكن وقع هذا الأمر على البابا كيرلس وقعاً آخر
فبعد النكسة أعلن قداسة البابا أنه سيتم إقامة قداسات الالهية في كل الكنائس من اجل مصر حتى يعطيها الله النصر والحماية
ولما سمعت إذاعة اسرائيل بهذا الخبر :- تهكمت وسخرت من التصريح البابوي بالصلوات وقالت كلمتها الشهيرة
أبشر يا عبد الناصر انت معاك كيرلس السادس ،،واحنا معانا الأسطول السادس !!!
وبهذه المقولة سخروا من صلوات البابا كيرلس وناكرين قوة الصلاة وواضعين قوة الأسطول الحربي السادس ضد قوة كيرلس السادس !!!
ونجح الرئيس جمال عبد الناصر ببركة صلوات البابا كيرلس أن يعيد بناء القوات المسلحة باستراتيجية جديدة وهي إزالة آثار العدوان وأن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة
ونجح في فرض حرب الاستنزاف على اسرائيل والتي بدأت معركة رأس العش واستمرت المعارك وأخذت تتصاعد من الصمود إلى المواجهة إلى الردع إلى التحدي ملحقة بالعدو خسائر فادحة حتى بعد وفاة عبد الناصر وأيد البابا كيرلس الرئيس السادات وكانت الكنيسة تصلى من أجله
وتنيح البابا كيرلس 9 مارس 1971 وجاء البابا شنودة وأكمل المسيرة الوطنية إلى ان انتصرت مصر في أكتوبر 1973 وتحولت سخرية اسرائيل الى حقيقة
حيث كان كيرلس السادس أقوي من الأسطول السادس
سر الرب لخائفيه .

[بنت معلم الاجيال]

معجزة الايمان القوي
فى عام 1990 قام زوجى باستئصال ورم سلطانى فى منطقه الفم .. وبعد العمليه كانت حالته سيئه جداا وصوت صراخه يدوى فى أرجاء المستسفى مما سبب قلقا شديدا للمستشفى وأطباء ومرضى
فطلبت منى إداره المستشفى إخراجه ... وخرجنا من المستشفى وهو فى حاله سيئه جداا ولا يتحرك ملازم للفراش
حتى عند قضاء حاجته لابد من معاونته ومساعدته .. ولم أكن أستطيع التغيب عن العمل كثيرا . فكنت أضطر أن أتركه بمفرده وأطلب من البواب أن يراعاه . أو اترك العمل وأذهب سريعا للاطمئنان عليه ثم أعاود العمل سريعا فالمسافه بين البين والعمل قريبه ... وأشتريت له بعض من كتب معجزات البابا كيرلس ووضعتها بجانبه وطلبت منه الاطلاع عليها وطلب شفاعته .
وفى يوم عدت للمنزل وجدت زوجى جالسا فى الصاله بمفرده فقلت له : هل البواب هو الذى نقلك من السرير إلى هنا ؟ قال لا
أنا أخذت عصى البابا كيرلس وتحركت بها ..!!
ثم قال : كنت أريد الذهاب إلى الحمام ولا أحد يساعدنى وكنت وقتها أقرا فى كتاب البابا فقلت له : اعطنى عصايتك لأنى لازم أذهب للحمام أنا محتاجها أكثر منك فوجدت من يضربنى ويقول لى قوم ..!! فأمسكت الكتاب فى يدى كعصاه ومشيت .
ومن يومها استعاد زوجى صحته وأصبح يتحرك داخل الشقه بمفرده بل وذهب إلى الكنيسه للصلاه والتناول وعاش بعد ذلك اربع سنوات ثم تنيح بعدها بسلام

[بنت معلم الاجيال]

هاتبقى إنتي وأمك
فى منتصف الخمسينات كانت شابة فى مقتبل العمر وحدث لها أن أصيبت بنزف دم شديد أرهقها صحياً ومادياً ولكن دون جدوى فنصحها بعض محبيها بالذهاب الى الراهب مينا المتوحد القديس فى كنيسة مارمينا بالزهراء بمصر القديمة فوجدت زحاماً شديداً عليه فلم تستطع مقابلته ولكنها وجدت فراجيته و أمسكتها وتباركت منها ومضت الى حال سبيلها ولم تقابله ولكن عند وصولها الى منزلها أحست بتحسن ثم وجدت أن النزف توقف وأنها شفيت تماماً وبعدها تزوجت وأنجبت أولاد وبنات ومن البنات بنت كبرت وأصبحت شابة وأصبحت الإبنة الشابة تنزف دما مثل أمها من قبل عشرين سنة وتذكرت الأم الماضى وما حدث لها فنصحت إبنتها أن تذهب الى البابا كيرلس رجل المعجزات وقصت لإبنتها ما حدث لها من حوالى عشرين سنة فذهبت الإبنة الى المرقسية الكبرى.
وبالفعل وجدت زحاماً شديداً على البابا كيرلس وتكرر ماحدث وكان الزمن يعيد نفسه ولكنها جاءت من وراءه ولمست الشال الذى يضعه البابا كيرلس على رأسه وتباركت وهنا التفت البابا كيرلس الى الخلف !! وقال للشابة هاتبقى إنتى وأمك يا بنتى وعادت الشابة الى منزلها وقد توقف نزفها وشفيت و تعافت بصلوات رجل الله القديس البابا كيرلس.
سر الرب لخائفيه --- فليتمجد اسم الرب

[بنت معلم الاجيال]

البابا كيرلس عمل ايه مع مجموعه من المطارنه
لما راحو بيت عبدالناصر معجزة رائعه


ذات يوم أصيبت منى (بنت عبد الناصر) بنوبة صرع وأرسلها والدها للخارج للعلاج وللأسف عادت كما هى .فأشار عليه البعض أن علاجها عند شيخ النصارى (البابا كيرلس) وقالوا له ده بركة كبيرة !! فأرسل الرئيس واستدعى الدكتور كمال رمزي ستينو وقال له خلى أبوكم (البابا كيرلس) يقرأ لبنتي علشان تخف من مرضها (يقصد يصلي لها) فرفض البابا كيرلس وقال : لو جمال عبد الناصر عايزني يضرب لي تليفون فذهب كمال رمزي لجمال عبد الناصر ونقل له هذا الكلام .فما كان من الرئيس الا أن رفع سماعة التليفون وكلم قداسة البابا قائلاً:أنا يشرفني يا والدي انك تشرفني في بيتي في أي وقت فرد البابا : أنا ها أزورك خلال 3 أيام من دلوقتي الرئيس : حدد لي ميعاد البابا :انت ابني والأب يزور ابنه في أي وقت وفي اليوم التالي أخذ البابا معاه ستة من المطارنة وذهب لبيت عبد الناصر وقال للمطارنة اقعدوا هنا انتم في الصالون .أما هو دخل وكانه يعرف المكان برغم انه كان يزوره للمرة الأولى وطرق بابها : افتحي يا بنتي ،،وأمسكها من شعرها برفق وأخرجها الي مكان المطارنة وجعل المطارنة يضعون أياديهم على رأسها واحداً فواحداً ،ثم طلب كوب ماء وصلى عليه وسقاها الماء بيده وقال لها :روحي يا بنتي رجعي ال في بطنك وانتي ها تخفي ويقال أنها رجعت سائل أزرق من بطنها وبعدها برءت تماماً ولما عرف جمال بوجود البابا ذهب وسلم عليه ولما هم البابا بالانصراف قال له : لن تمشي الا بعد أن تبارك أولادي وركع الجميع على أرجلهم وباركهم البابا وصلى لهم البابا مزمور يستجيب لك الرب في يوم شدتك ،ينصرك اسم اله يعقوب فقال أولاد عبد الناصر للبابا :نفسنا نقدم لك حاجة يا سيدنا فقال : اعملوا حصالة وكل واحد يحط فيها العشور ولما آجي مرة تانية أبقى آخدها ومرت الشهور وزارهم البابا فأفرغوا الحصالة في منديل البابا ودعا لهم بالبركة وصلى لهم وكانت المفاجأة أن وجد المبلغ 305 جنيه فكلم دكتور حنا انه يجيب عقد لأرض مارمينا وكان مطلوب 300 جنيه وسجلوا العقد ب 5 جنيه وبهذا الشكل يكون أولاد عبد الناصر هم من اشتروا أرض دير مارمينا سر الرب لخائفيه فليتمجد اسم الرب سلسلة صدق ولابد أن تصدق لأبونا يوأنس كمال

[بنت معلم الاجيال]

يرضيك أروح أصلي لشوية كراسي
ذات يوم طلب البابا كيرلس من أحد الكهنة أن يذهب إلى كنيسة (.....) للصلاة بها .

..ولما ذهب وجد فراش الكنيسة بعد جهد كبير واضطر لعمل رفع بخور عشية

هو والفراش فقط لعدم وجود شعب أو شمامسة
وطلب منه قداسة البابا الصلاة بنفس الكنيسة للمرة الثانية ...

فقال له :- حاللني يا سيدنا ده الفراش وجدته بالعافية ومافيش شعب و......
فقال له سيدنا :- خد ابنك الشماس وروح صلي هناك
فقال له :حاضر يا سيدنا وذهب وتكررت نفس الأحداث وأصيب الكاهن بالملل

وقال في نفسه :- المرة الجاية ها أقول لسيدنا ... يرضيك أروح أصلي لشوية كراسي ...!!!
ولما ذهب الكاهن لسيدنا في اليوم التالي ليأخذ بركته ..قال له له سيدنا ..

.اسمع يا أبونا عايز أسألك سؤال ....
ممكن تروح تعمل رفع بخور عشية النهاردة بس .... ثم قال له جملة غريبة

:- بس أوعى تقولي أنا عايز أصلي في الكنيسة دي باقي أيام عمري ......!!!
فقال الكاهن :- حاضر يا سيدنا ،،بس تكون عند كلمتك وما تخلنيش أروح تاني .......

فقال سيدنا :خلاص يا ابني اتفقنا
وذهب الكاهن مع ابنه كالعادة وأشعل الفحم بنفسه وعمل رفع بخور عشية هو وابنه ...

وكانت المفاجأة المذهلة الأولى في انتظاره
وجد أبونا وهو يدور في الكنيسة ويبخر بالشورية وجد الكنيسة مليئة عن آخرها بالآباء السواح ........!!!
(الأنبا ميصائيل والأنبا توماس والأنبا كاراس و......)
وكانت المفاجأة الثانية أن وجد البابا كيرلس يجلس وسطهم في الصف الثاني

وذهل الكاهن من روعة وجلال هذا المنظر الذي رآه لأول مرة في حياته

ولما انتهى من الصلاة وأسرع إلى سيدنا وهو خجلان مطأطأ الرأس قائلاً له

:حاللني ياسيدنا ...عايز أقضي باقي عمري في الكنيسة دي
فقال البابا :مش قولت لك ما تجيش تقولي : عايز أقضي باقي عمري في الكنيسة دي
فقال الكاهن :شفتك يا سيدنا مع الآباء السواح في الصف التاني ....فقال سيدنا :

مبارك يا ابني .....بس أوعى تقول لحد ال انت شوفته لغاية ما أموت ....!!!
سر الرب لخائفيه .............فليتمجد اسم الرب