في 29 نوفمبر 1981، عُثر على ناتالي وود غارقة بعد رحلة بحرية برفقة زوجها، روبرت فاغنر. في البداية، كان سبب الوفاة وفقًا للشرطة هو “غرق عادي”، لكن الشكوك حامت حول زوجها خاصةً بعد أن عُثر على كدمات على جسد وود، ما جعل الشرطة تُغيّر من سبب الوفاة إلى “الغرق وعوامل أخرى غير محددة”. المشكلة هي أن الأدلة غير كافية لاعتقال فاغنر الذي يبلغ من عمره اليوم 87 عامًا.