منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 29 - 09 - 2017, 12:13 AM
الصورة الرمزية marit jesus
 
marit jesus Female
..::| مشرفة |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  marit jesus غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122656
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 22,574

صباح اشراقة امل صباح الخير على اعضاء منتدانا الغالى فى برنامج صباح الخير ايها الفرح المسيحى

صــــــــــــــــــــــلاة



صباح الخير ايها الفرح المسيحى {الجمعة 29\9\2017 }

صباح الخير ايها الفرح المسيحى {الجمعة 29\9\2017 }

صباح الخير ايها الفرح المسيحى {الجمعة 29\9\2017 }

الى اين انت تسافر
مهما تكن وجهة المسافر ، فإنه يبدأ الإهتمام بالمكان المسافر إليه قبل شروعه في السفر، ويحمل معه دليلاً يرشده في السير ويهديه الطريق.
وأنت أيها المتصفح العزيز، مسافر أيضاً .
كائناً من كنت ، ومهما كان جنسك ولونك ووضعك الإجتماعي وسيرتك، سواء كنت ملحداً أو متديناً ، أو كانت لك مشاريع ضخمة، أو كنت مكتفياً بما لك !
نعم انت مسافر، ولا تدري متى وكيف تنتهي الرحلة! ستقف يوماً على شواطئ الأبدية. بعد ان تغرب شمس حياتك المشرقة الآن!
فأنت اذا مسافر في هذه الحياة . لكن ، إلى أين ؟ إلى القبر ؟ ومتى كان القبر نهاية المطاف ؟ لا – إنه محطة وقتية ، يرقد فيها الجسد الى حين !! لأنه "وُضِعَ للناس أن يموتوا مرة ثم بعد ذلك الدينونة، ان الروح ترجع الى الله الذي أعطاها ، أما الجسد فيمكث في القبر منتظراً قيامة الأجساد . إما القيامة للحياة الأبدية وإما القيامة للعذاب الأبدي؛ "لأنه تأتي ساعة فيها يسمع جميع الذين في القبور صوته (صوت ابن الله) فيخرج الذين فعلوا الصالحات إلى قيامة الحياة ، والذين عملوا السيئات إلى قيامة الدينونة" ، (الإنجيل حسب يوحنا 28:5و29 )
إلى أين أنت مسافر؟ أفلا يجدر بك معرفة وجهة سفرك والمكان الذي ستبقى الأبدية فيه ؟ بلى ، إن فرصة الخلاص تلوح ثم تعبر، ومن يضمنها لك الحياة حتى نهاية هذه السطور. فربما توقف قطار حياتك الآن!
واعلم انك تتجه الى أبدية لا تنتهي ، ولا تستطيع مقاييسنا الإحاطة بها . في هذه الحياة لكل أمر وقت ، أما هناك فلا . والآن هو الوقت لقبول عطية الله وخلاصه، الآن وقت مقبول لطلب الرب، ورحمته ، قبل أن يأتي الوقت الذي فيه يطلب الرب نفسك منك ، حين لا يجدي الندم ولا التحسّر .
إن الدليل للأبدية واحد فقط ، وهو الكتاب المقدس ، الدليل الوحيد للمسافرين إلى العالم الآخر ، لأن كلمة الله تبشرنا بمخلِّص عظيم ، يسوع الذي"أبطل الموت وأنار لنا الحياة والخلود بواسطة الإنجيل ".
في الأبدية مكانان لا ثالث لهما ، إما في السماء حيث الراحة الأبدية وإما في الجحيم ، حيث العذاب الأبدي . وشتان ما بينهما ! ولا بد انك ستدخل الأبدية التي لا تنتهي ولا تنقضي في أحداهما.
لِمَن الحياة الأبدية ؟ أهي للعظماء ؟ أم لرجال الدين ؟ أم لصنف معيَّن من الناس ؟ لا ! قطعاً ؟ الكتاب المقدس دليل الحياة الحاضرة والمقبلة يقول: "من له الإبن ، فله الحياة" . فالحياة الأبدية هي لأشخاص خطاة، مثلي ومثلك ، أدركوا حالتهم وفشلهم وكونهم خطاة ، وتابوا إلى الرب يسوع المسيح ، مؤمنين به ، فأنقذهم من الخطيَّة، وأعطاهم الحياة الأبدية ، هبة مجّانية ، بعد ان دفع ثمنها دم نفسه.
ذلك "لأن أجرة الخطية هي موت . وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربَّنا" (رومية23:6) .
لِمَن الموت الأبدي؟ أهو نصيب القتلة المجرمين وغير عارفي الله؟ أهو للمخربين ؟ أهو للزناة والسارقين فحسب؟ لا ، انه نصيب كل من لا يقبل المسيح مخلِّصاً وربَّاً ! انه نصيب كل من لم يسلم حياته بجملتها للرب يسوع ويختبر خلاصة شخصياً . "لأن من له الابن فله الحياة ومن ليس له ابن الله فليست له الحياة" (يوحنا 5: 12).
كيف تنتقل من الموت الى الحياة ؟ ما هو الجسر الذي تعبر عليه ؟ انه الرب يسوع المسيح ، المخلِّص الوحيد ، "الذي حمل هو نفسه خطايانا ، في جسده على خشبة الصليب".
فلماذا لا تعبر عليه الآن ؟ انك إن لم تعبر عليه الآن ، فستعبر من هذه الحياة إلى الموت في جهنم النار !
بم يجب ان تؤمن ؟
آمن بالمسيح الذي أحب الخطاة ، وأحبك أنت شخصياً
آمن بموته النيابي عن الخطاة ، وعنك أنت شخصياً.
آمن بقدرة دمه الكريم على تطهيرك من خطاياك، وعلى تبريرك ، لتقف أمام الله مبرَّراً وكأنك لم تقترف خطية قط، "دم يسوع المسيح ابنه ، يطهِّرنا من كل خطيَّة" (1يوحنا 7:1).
آمن بأن المسيح المخلِّص يقبل الخطاة ، يقبل كل من يأتي إليه لأنه قال: "من يُقبل إليَّ لا أخرجه خارجاً".
فيا أيها المسافر العزيز،
ليكن لك هذا الإيمان . سلّم حياتك الآن للمسيح ، وأنت تقرأ الآن ، فيخلِّصك من خطاياك ويعطيك قدرة لتعيش حياة مسيحية جديدة وحقيقية، حينئذٍ تتيقن إلى أين أنت مسافر - إلى حيث ذهب الرب يسوع ، ليعدَّ المكان ، حسب وعده الصادق ، حيث يكون هو هناك ، تكون أنت وكل الذين آمنوا به معه أيضاً.



صباح الخير ايها الفرح المسيحى {الجمعة 29\9\2017 }
لست أعلمُ كيف يستطيع لكنني أعرف أنه يستطيع

‏1)‏ لا تتكلم عن الجبال التي في حياتك، بل كلّم أنتَ الجبل: "من أنتَ أيها الجبل ‏العظيم، أمام زُربابل تصير سهلاً"(زكريا7:4). لكَ أن تضع أي تحدي يقف أمامك ‏مكان كلمة "جبل"، وتعلن هذه الكلمات، من أنتِ أيتها المشكلة المادية، من أنتَ ‏أيها الإمتحان؟ للأسف نحن بطبيعتنا سلبيين، نميل بكثرة للتكلم عن مشاكلنا ‏وتحدياتنا، وكأنها لن تتغير. وننسى إلهنا ووعوده التي لا تتغير، فهو إله الأمس واليوم ‏والأبد، لا تقف أمامه أعلى الجبال والسدود، تكلم إلى الجبل وقل: إلهي ليس ‏بمحدود! إن هذا الأمر يتطلب منا الإيمان، فلقد قال يسوع: "لو كانَ لكم إيمان مثل ‏حبة الخردل لكنتم تقولون لهذا الجبل انتقل من هنا إلى هناك ‏فينتقل.."(متى20:17). أطلب من الرب أن يعطيك هذا الإيمان، لكي لا يخيفك ‏العيان، ولا ترهب من المنظور، بل يعطيك الرب أجنحة النسور لتحلق في السماوات، ‏وتختبر حياة المعجزات.‏ ‏2)‏ رتب أولوياتك، وانتظر من الرب العمل: ان كنت تحيا حياتك وتضع الرب في مرتبه ‏ثانية، فلا تندهش اذاً لماذا لا تستجاب صلاتك، او لماذا لا ترى أي تقدم في حياتك. ‏فالفوضى وعدم النجاح هي نتيجة تلقائية لعدم سيادة الرب على الأمور. يقول ‏الكتاب المقدس:"أطلبوا أولاً ملكوت الله وبره، وهذه كلها تُزاد لكم"(متى33:6). ‏لكن بطبيعتنا نميل للعكس: نريد أن تكون وهذه كلها تزاد لكم قبل أن نطلب ‏ملكوت الله. إن إلهنا إله غيور، ولا يحب أن يشاركه أحد، أو شيء في القلب. يجب أن ‏يكون هو الكل في الكل، والرب على الكل. عندما يكون الرب في المركز وكل شيء ‏يلتف حوله، سنختبر حياة البركة والقوة، وستترتب كل أمورنا تلقائياً بالترتيب ‏الصحيح، ونختبر عظمة وقوة المسيح.‏ ‏3) تمسَّك بالوعد وامتلئ بالأمل: في أيام البركة والانتعاش نتذكر وعود الرب، ونفرح بها، ‏لكن سرعان ما نهملها وننساها عندما نتصادم مع المشاكل والمفشلات، وبدل أن نلهج ‏بها، تتحول لغتنا إلى لغة سلبية، يائسة، وتعابير وجهنا تصبح بائسة. دعونا ننظر إلى ‏مثالنا وقائدنا الأعلى يسوع، الذي لم تخلو حياته من الصعاب والتحديات، فهو كان ‏مجَرّباً في كل شيء مثلنا (لأنه في ما هو قد تألم مُجرَّباً يقدر أن يعين المجربين- ‏عبرانين18:2). ولذلك فإنه يفهمنا ويشعر بنا عندما نمر بآلام وضيقات. لقد كان الرب ‏يسوع خلال حياته على الأرض ناظراً إلى أبيه السماوي طول الوقت، كما أنه كان ‏يعرف المكتوب ويلهج به. ونحن يجب أن نتبع هذا المثال، عندما تسوء بنا الأحوال، ‏وأن نبقي أعيننا على الرب الذي في السماء، وليس على الظروف الصعبة والعناء، ‏فعندما نركز على الرب، يتغير ذهننا ويمتلأ بالرجاء، ويتغير كلامنا ويمتلأ نعمة وعزاء. ‏أما التركيز على المشكلة والتحديق بها، ومحاولة إيجاد الحلول بمجهودنا وحكمتنا ‏البشرية، فلن يغير شيئاً، بل بالعكس سيزيد الأمر سوءاً وتعقيداً. فبدل أن نتمسك ‏بقوتنا وذكائنا، لنتمسك بوعد الرب وكلامه لنا. (قد علمتُ أنك تستطيع كل شيء ولا ‏يعسر عليكَ أمر-أيوب1:42). ‏ عندما تثور الأمواج والأمل في النجاة يضيع وعندما أكون وحدي وليس من سميع أرفع عيني إلى السماء حيث يجلس إلهي البديع وألهج باسمه، فهو البرج الحصين المنيع وأعلن: لست أعلم كيف، متى، أينَ لكنني أعرف أنك تستطيع!‏


صباح الخير ايها الفرح المسيحى {الجمعة 29\9\2017 }

ايـــــــــة اليـــــووووووووم
إن إله السماء يعطينا النجاح ، ونحن عبيده نقوم ونبنى (نحميا 20:2)

حكمة اليوووووووووم
الانسان بدون أمل كنبات دون ماء


صباح الخير ايها الفرح المسيحى {الجمعة 29\9\2017 }

وانتهت فقرات اليوووووووووووووووووم
ياررررررررررررب تنال اعجاب حضراتكم
الى ان اررررررررراكم الاسبوع القادم
رد مع اقتباس
قديم 29 - 09 - 2017, 10:26 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,765

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: صباح الخير ايها الفرح المسيحى {الجمعة 29\9\2017 }

  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
صباح الخير ايها الفرح المسيحى {الجمعة 20\10\2017 }
صباح الخير ايها الفرح المسيحى {الجمعة 13\10\2017 }
صباح الخير ايها الفرح المسيحى {الجمعة 22\9\2017 }
صباح الخير ايها الفرح المسيحى {الجمعة 15\9\2017 }
صباح الخير ايها الفرح المسيحى {الجمعة 8\9\2017 }


الساعة الآن 09:52 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024