منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 10 - 07 - 2012, 08:30 PM
الصورة الرمزية Magdy Monir
 
Magdy Monir
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Magdy Monir غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

الرد على الشبهات في الكتاب المقدس


للقس منيس عبد النور


الرد على الشبهات في الكتاب المقدس ( سفر لاويين )  للقس منيس عبد النور


سفر لاويين

الأصحاح 1 العدد 9

قال المعترض الغير مؤمن: جاء في لاويين 1: 9 وأما أحشاؤه وأكارعه فيغسلها بماء، ويوقد الكاهن الجميع على المذبح، محرقة وقود، رائحة سرور للرب , ولكن جاء في إشعياء 1: 11 لماذا لي كثرة ذبائحكم يقول الرب؟ اتَّخمْتُ من محرقات كباشٍ وشحم مسمناتٍ، وبدم عجولٍ وخرفان وتيوسٍ ما أُسَرّ! وفي هذا تناقض, ففي مواضع شتى من كتب موسى نجد أمر الله لبني إسرائيل بتقديم ذبائح له, وقيل لهم إن تلك الذبائح كانت كرائحة طيبة عند الله, وهذا يناقض ما جاء في إشعياء وما يشبهه في المزامير ومواضع أخرى في أسفار الأنبياء، حيث يُقال إن مسرة الله ليست في الذبائح الحيوانية

وللرد نقول بنعمة الله : لندرس إشعياء 1 مبتدئاً من عدد 10 لنرى أن الله لا يعترض على تقديم الذبائح، بل على كيفية وروح تقديمها, يقول الرب لأهل أورشليم إنه قد ملَّ ليس فقط من محرقاتهم، بل من أعيادهم وصلواتهم أيضاً, فواضح أن عبادتهم كلها كانت مكروهة أمامه, والسبب في هذا ما جاء في عدد 15 أن أيديهم كانت مملوءة دماً، فكانوا جيلًا شريراً، وأكثروامن الذبائح لينجوا من القصاص الذي كانوا يستحقونه, وقصدوا في الوقت نفسه أن يتمادوا في خطاياهم، فكانوا يظنون أن مجرد تأدية الفرائض والطقوس الخارجية يكسبهم رضى الله، ويعطيهم (كما أرادوا) فرصة التمادي في شرورهم, ومتى قُدِّمت المحرقات بهذا الروح كانت من قلب غاش، لا تُرضي الله بل تهيج سخطه, لما أمر الله بالذبائح المختلفة المنصوص عنها في شريعة موسى ووعد بالبركة على مقدّميها، كان ينتظر أن تكون قلوبهم خاشعة طاهرة, ولكن في عصر إشعياء انحطت عبادة الشعب لله، وكانت قاصرة على ممارسة طقوس ظاهرية وفرائض خارجية وهذا كان مهيناً لله القدوس, وهذه الملاحظة يمكن تطبيقها على ما جاء في إرميا 6: 20 حيث يتكلم الله ضد الذبائح بسبب شرّ وفساد مقدِّميها, كذلك قد أوصى الله شعبه بالصلاة، ولكن إن كانت الصلاة مجرد عبادة رياء فالله يبغضها, فحل القضية هو أن ما يقوله في إشعياء 1: 11 لا يناقض ما يقوله في لاويين 1: 9 فالعبادة إذا لم تصدر من قلب نقي فليست عبادة بالمرة، ولا هي مقبولة عنده,



التعديل الأخير تم بواسطة Magdy Monir ; 11 - 07 - 2012 الساعة 08:18 PM
رد مع اقتباس
قديم 10 - 07 - 2012, 08:34 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

افتراضي

الأصحاح 4 العدد 3



قال المعترض الغير مؤمن: ورد في لاويين 4: 3 أن تُقدَّم ذبيحة ثور فداءً عن الشعب، وفي سفر العدد 15: 9 لابد أن يكون ثوراً مع لوازمه ,

وللرد نقول بنعمة الله : الذبائح متنوعة، فالعبارة في سفر اللاويين عن ذبيحة الإثم، وفي سفر العدد عن ذبيحة الإثم مع النذور، كما يتضح لمن طالع العبارتين,
  رد مع اقتباس
قديم 10 - 07 - 2012, 08:38 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

افتراضي

الأصحاح 16 العدد 29

قال المعترض الغير مؤمن: جاء في لاويين 16: 29 أن صوم التذلل يكون في العاشر من الشهر السابع, ولكن جاء في اللاويين 23: 32 أن صوم التذلل هذا يكون في اليوم التاسع


وللرد نقول بنعمة الله : كان الصوم يمتد من مساء اليوم التاسع إلى كل اليوم العاشر، فيصح أن يُقال اليوم التاسع أو العاشر,
  رد مع اقتباس
قديم 10 - 07 - 2012, 08:39 PM   رقم المشاركة : ( 4 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

Baptist

الأصحاح 17 العدد 3

قال المعترض الغير مؤمن: ورد في لاويين 17: 3 و4 كل إنسان من بيت إسرائيل يذبح بقراً أو غنماً أو معزى في المحلة أو يذبح خارج المحلة وإلى باب خيمة الاجتماع، لا يأتي به ليقرب قرباناً للرب أمام مسكن الرب، يُحسب على ذلك الإنسان دم, قد سفك دماً فيُقطع ذلك الإنسان من شعبه , وورد في التثنية 12: 15 أن يأكل الإنسان كل ما تشتهي نفسه في جميع أبوابه, وفي آية 20-22 يأكل كل ما تشتهي نفسه إذا كان المكان الذي يختاره الرب بعيداً عنه

وللرد نقول بنعمة الله : الكلام في سفر التثنية عن أمرين: 1 - المحرقات لله، وقد قال عنها في آيتي 13 و14 : احترز من أن تُصعد محرقاتك في كل مكان تراه، بل في المكان الذي يختاره الرب في أحد أسباطك هناك تصعد محرقاتك، وهناك تعمل كل ما أنا أوصيك به , وفي آيتي 17 و18 : لا يحل لك أن تأكل في أبوابك عُشر حنطتك وخمرك وزيتك، ولا أبكار بقرك وغنمك ولا شيئاً من نذورك التي تنذر ونوافلك ورفائع يدك، بل أمام الرب إلهك تأكلها، في المكان الذي يختاره الرب , وهو مثل ما ورد في لاويين 17: 3 و4, فالمقصود أن يقدم ذبائح لله في المحل الذي يفرزه الله لعبادته, 2 - الذبح للأكل الاعتيادي، فيجوز له أن يذبح في أي محل شاء، وهو الذي أورده المعترض وأوهم وجود تناقض بينه وبين ما ورد في سفر اللاويين

  رد مع اقتباس
قديم 10 - 07 - 2012, 08:40 PM   رقم المشاركة : ( 5 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

Baptist

الأصحاح 17 العدد 13


قال المعترض الغير مؤمن: يقول في لاويين 17: 13 إن من يصيد صيداً يؤكل يسفك دمه ويغطيه بالتراب، ولكن في التثنية 12: 24 يقول إنه يسفك دمه كالماء

وللرد نقول بنعمة الله : عندما يصيد صيداً يؤكل يسفك دمه كالماء على الأرض، ثم يغطيه بالتراب, النصَّان يكمل أحدهما الآخر!
  رد مع اقتباس
قديم 10 - 07 - 2012, 08:41 PM   رقم المشاركة : ( 6 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

Baptist

الأصحاح 20 العدد 4

وبين اصحاح 20 : 4، اصحاح 25 : 18 ففى الاول نهى الله عن صنع التماثيل، وفى الثانى امر بصنع كروبين.

فنجيب ان الوصيه الاول ى مفادها النهى عن صنع التماثيل للعباده لا عن صنعها على الاطلاق.

  رد مع اقتباس
قديم 10 - 07 - 2012, 08:42 PM   رقم المشاركة : ( 7 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

Baptist

الأصحاح 22 العدد 30

قال المعترض الغير مؤمن: جاء في لاويين 22: 30 عن لحم ذبيحة الشكر أنه يؤكل في ذات اليوم، ولا يُبقى منه شيء إلى الصباح وهو أمر جاء في لاويين 7: 15 ولكن جاء في لاويين 19: 6 يوم تذبحونها تؤكل وفي الغد, والفاضل إلى اليوم الثالث يُحرق بالنار وهذا تناقض

وللرد نقول بنعمة الله : هنا نرى أهمية درس القرينة عندما تبدو للقارىء مناقضة ظاهرية, إذا قرأنا لاويين 7: 1 و19: 6 على حدة يخيَّل إلينا وجود تناقض صريح، لأن إحدى العبارتين تفيد عدم جواز إبقاء شيء من الذبيحة للغد، بينما الأخرى تفيد أن بعض الذبيحة الباقي إلى الغد يؤكل في اليوم التالي, ولكن إذا تأملنا لاويين 7: 16 يسطع منه نور يكشف لنا الحقيقة بجملتها, حيث يُقال: تؤكل، وفي الغد يُؤكل ما فضل منها , فبعض الذبائح المشار إليها في لاويين 7: 15 و16 كانت من النوع الذي يجوز إبقاء جزء منه للغد, على أننا نجد في لاويين 19: 6 القانون العام الذي يشمل نوعين من الذبائح, فمنها ما كان يتحتم أكله في نفس اليوم، وما كان يجوز إبقاء بعضه للغد، أما لاويين 7: 16 فيتضمن استثناءً للقانون المتقدم, والكلام عن الذبائح التي تُؤكل في نفس اليوم يتناول ذبائح النذور والنوافل (آية 21) خاصة إذا كانت الذبائح من الرضّع ذوات الثمانية أيام (آية 27) فهذه يُؤكل لحمها في نفس يوم ذبحها ولا يبقى منها للغد، لأنه قليل ولا يحتمل إبقاء شيء منه إلى الغد, أما ذبيحة السلامة من غير الرضّع (لاويين 19: 5-7) التي تُؤكل يوم ذبحها وما تبقّى منه يُؤكل في الغد، ولا يبقى منها لليوم الثالث شيء، فالرب في هذا يصدر أمراً في منتهى المعقولية، إذ أنه لم يكن على عهد موسى أجهزة لحفظ اللحوم، وبالطبع ما يتبقى إلى اليوم الثالث سوف يفسد، ويضر الإنسان، فبهذا القدر يحرص الله على الإنسان

  رد مع اقتباس
قديم 10 - 07 - 2012, 08:43 PM   رقم المشاركة : ( 8 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

Baptist

الأصحاح 23 العدد 14


قال المعترض الغير مؤمن: أحكام الأعياد التي فُصِّلت في لاويين 23 وورد فيها آيات 14 و21 و31 و41 تدل على أنها أبدية ,

وللرد نقول بنعمة الله : الأعياد التي ذكرها هي الذبائح التي كانت رمزاً للمسيح, وقوله أبدية هو تحريف، فإن نص عبارة التوراة هي دهرية , ولا يخفى أن الدهر هو الزمن الطويل, قال الأزهري: الدهر يقع على بعض الدهر الأطول، ويقع على معنى الدنيا كلها, وقد سمعت غير واحد من العرب يقول: أقمنا على ماء كذا وكذا دهراً، ودارنا التي حللنا بها تحملنا دهراً , فبحسب تعريف الأزهري يكون الزمان والدهر واحداً, وعلى كل حال فيوجد فرق بين كلام المعترض والأصل,

  رد مع اقتباس
قديم 10 - 07 - 2012, 08:43 PM   رقم المشاركة : ( 9 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

Baptist

الأصحاح 23 العدد 18

قال المعترض الغير مؤمن: جاء في لاويين 23: 18 و19 أن تقدمات عيد الخمسين هي 13 ذبيحة، ولكن جاء في العدد 28: 27-30 أن عدد الذبائح 11 فقط

وللرد نقول بنعمة الله : قال علماء اليهود إن الذبائح في سفر العدد هي بالإضافة للذبائح المذكورة في اللاويين, ما ورد في سفر اللاويين يقدَّم أولًا، ثم ما ورد في سفر العدد، يتبع ذلك الذبيحة اليومية الصباحية


  رد مع اقتباس
قديم 10 - 07 - 2012, 08:45 PM   رقم المشاركة : ( 10 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

Baptist

الأصحاح 23 العدد 27

هر السابع هو يوم الكفارة العظيم الذي يتذلَّل فيه الناس أمام الرب، ولا يعملون فيه شيئ
قال المعترض الغير مؤمن: جاء في اللاويين 23: 27-29 أن اليوم العاشر من الشاً, ولكن الملك سليمان لم يجعل لهذا اعتباراً كما يظهر من 1ملوك 8: 65 و66 و2أخبار 7: 10 ,

وللرد نقول بنعمة الله : لا يوجد ما يبرهن أن سليمان لم يقدس يوم الكفارة العظيم، فقد بدأ الاحتفال بعيد المظال في يوم 15 من شهر 7 وانتهى في يوم 22 ، وخُتم المحفل المقدس بيوم ثامن صرف فيه سليمان الشعب إلى خيامهم، هو اليوم 23 من الشهر, وهذا يُظهر التوافق الكامل بين رواية سفري الملوك الأول وأخبار الثاني, وقد احتفل سليمان بالعيد تلك السنة 14 يوماً، فيكون بدء الاحتفالات يوم 8 من شهر 7 ، ويكون الشعب تلك السنة قد احتفل بيوم الكفارة العظيم يوم 10 شهر 7 وعيد المظال أيضاً، حسب الشريعة,

  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
الرد على الشبهات في الكتاب المقدس ( سفر القضاة )
الرد على الشبهات في الكتاب المقدس ( سفر التثنية )
الرد على الشبهات في الكتاب المقدس ( انجيل لوقا ) للقس منيس عبد النور
الرد على الشبهات في الكتاب المقدس ( انجيل مرقس ) للقس منيس عبد النور
الرد على الشبهات في الكتاب المقدس للقس منيس عبد النور ( سفر الخروج )


الساعة الآن 09:02 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024