منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 26 - 06 - 2017, 08:25 PM
الصورة الرمزية walaa farouk
 
walaa farouk Female
..::| الإدارة العامة |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  walaa farouk غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122664
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 368,089

الفهم الخاطئ لمحبة الله

لا يناقش أحد في محبة الله لنا ، وفي أهمية محبتنا له . ولكن الشيطان قد يقدم مفهوماً خاطئاً لهذه المحبة . بحيث أنه يمكن للإنسان أن يخطئ كما يشاء ، معتمداً على محبة الله ورحمته ومغفرته ، ومعتمداً على الخلاص الذي قدمه على الصليب !
وكأن محبة الله تقود إلى الإستهتار وإلى التراخي !
حاشا ، فإن الكتاب يقول " أم تستهين بغني لطفة وإمهاله وطول أناته ، غير عالم أن لطف الله إنما يقتادك إلى التوبة . ولكنك من أجل قساوتك وقلبك غير التائب ، تذخر لنفسك غضباً في يوم الغضب ... " ( رو2 : 4 ، 5 ) . ويقول أيضاً " هوذا لطف الله وصرامته . اما الصرامة فعلي الذين سقطوا . وأما اللطف فلك إن ثبت في اللطف ، وإلا فأنت أيضاً ستقطع " ( رو11 : 22 )
إن الشيطان يقدم محبة الله ، بأسلوب يضيع مخافته !
ويستغل إلى أبعد الاستغلال - بتفسير خاطئ - قول القديس يوحنا " لا خوف في المحبة . بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج " ( 1يو4 : 18 ) . وهكذا يحاول أن ينزع مخافة الله من قلوب الناس باسم المحبة ، بينما الكتاب يقول " رأس الحكمة مخافة الرب " ( مز111 : 10 ) . هنا وأستاذنكم في طبع كتاب لي عن ( مخافة الله ) ، وعلاقة هذه المخافة بالمحبة . كنت قد جهزته منذ أكثر من عام ، وأعلنت عنه ، ثم أرجأت طبعه . وفي صميمى أري نشره لازماً ، لأن كثيرين يستغلون محبة الله إستغلالاً خاطئاً يبعدون به عن الحرص الروحي ، وربما يقعون به في اللامبالاة . وكل هذا من حيل الشياطين !!
حقاً إن الله محب جداً وغفور ، ولكنه أيضاً عادل وقدوس .
وإن كان الله غير محدود في محبته ، فهو أيضاً غير محدود في عدله ، وغير محدود في قداسته . وقداسة الله لا تقبل الخطية . وعدله يعاقب عليها ...
هذا من جهة محبة الله لنا . وماذا عن محبتنا نحن الله ؟
الشيطان يصور محبتنا لله ، كمجرد مشاعر ، لا أكثر !
بينما محبتنا لله هي في مفهومها السليم ، المحبة العملية " لا نحب بالكلام ولا باللسان ، بل بالعمل والحق " ( 1يو3 : 18 ) . ومن يحب الله ، لا يخالفه ، لا يعصاه ، لا يفعل ما يغضبه . ولذلك إرتبطت محبتنا لله بطاعته وحفظ وصاياه . والرب قد قال " عن حفظتم وصاياي ، تثبتون في محبتي " ( يو15 : 10 ) ، " إن أحبني أحد يحفظ كلامي " ( يو14 : 23 ) . وقد قال القديس يوحنا الحبيب " هذه هي محبة الله ، أن نحفظ وصاياه " ( 1يو5 : 3 ) . ومحبتنا لله ، معناها أننا لا نحب العالم وكل شهواته . لأن الكتاب يقول " إن أحب أحد العالم ، فليست فيه محبة الآب " ( 1يو2 : 15 ) . ويقول أيضاً " محبة العالم عداوة لله " ( يع4 : 4 ) .
فلا يخدعنك الشيطان ويقول لك : يكفي أن تحب الله ، وافعل ما تشاء !
ويقصد تفعل ما تشاء من الأخطاء أو التقصيرات ! إن هذا فكر شيطاني ، يقصد به أنك لا تلوم نفسك على أخطائك ، وبالتالي تبقي فيها غير شاعر بأهميتها ! كما أنه يصور المحبة بمفهوم خاطئ ، كأنها مجرد مشاعر ، بلا عمل يدل عليها . وهو بهذا يهز القيم الروحية في نظرك ...
حيلة أخري من حيل الشياطين هي :
الشيطان يشن على العالم الآن حرباً فكرية ، يريد بها أن يقدم مبادئ جديدة ومفاهيم جديدة ، تخدم أعراضه التى يريدها .
وفى هذه الرب يحاول أن يهدم القيم والتقاليد ، وكل المسلمات .
يشكك الناس فيها كلها . ويتهم كل من يتمسك بالتقاليد القديمة ، بأنه رجعى أو متخلف ، أو " دقة قديمة " غير متحضر !! كما لو كان القديم سبة ينبغى التخلص منها !
إنها ثورة من الشيطان على القيم ، وعلى العقائد أيضاً .
يريد الشيطان أن يكون تياراً عاماً خاطئاً ، كل من لا يسلك بمفاهيمه ، يهاجمه المجتمع ويتهكم عليه ! حتى أصبح كثير من المسلمات موضع جدل ونقاش ! ما هى الفضيلة ؟ وما هو الدين ؟ وما هو الدين ؟ وما هى الحقوق وما هى الواجبات ؟ بل ما هى العلاقة بين الأب وإبنه فى مفهوم الحرية ؟
لقد أعطى الشيطان فى حيلنا مفهوماً منحرفاً للحرية ...
أراد فى هذا المفهوم أن يقنع الإنسان بأنه حر يفعل ما يشاء ، ويعتنق ما يشاء من أفكار أو عقائد ، وينشرها ، بلا أى قيد على الإطلاق ، مهما كانت آراؤه أو معتقداته أو تصرفاته خاطئة ، ومهما كانت خطرة على المجتمع ... ! والمعروف أن الحرية المطلقة لا يوافق عليها أحد ...
فالإنسان له أن يمارس حريته ، بحيث لا يعتدى على حريات وحقوق الآخرين ، وبحيث لا يسئ إلى المجتمع ، ولا يحطم ما فيه من قيم وأخلاقيات .
أما أن يمارس حرية بلا شروط ولا تحفظات ، فإن الحرية حينئذ ستكون مجالاً للإباحية والإستهتار ، ومجالاُ للإنحراف الفكرى ، دون ضابط ! وإن كان الله قد منح الإنسان حرية ، فإنه وضع له إلى جوار هذه الحرية وصايا ينفذها . كما أن الله سيحاسب الإنسان على مدى استخدامه لهذه الحرية ، ويعاقبه إن كان قد أساء بها إلى نفسه أو إلى غيره .
والحرية المطلقة التى يدعو إليها الشيطان ، لها أخطار سلوكية وعقائدية :
فالأخطار السلوكية نذكر كمثال لها الحرية التى أراد أن يسلك بها الهيبز والبيتلز وبعض الوجوديين الملحدين . بحيث لا مانع من أن يسيروا عراة فى الطريق العام ، أو أن يمارسوا الجنس بلا خجل ، ويخدشوا حياء المجتمع ... ! ومثال لهذه الأخطاء أيضاً كل المناهج الإباحية ، وكل العثرات التى يصادفها المجتمع ، وتدفعه دفعاً إلى الفساد . ولا مانع عند الشيطان من ذلك ، باسم الحرية . وفى الواقع هذا خداع . فهناك مفهوم سليم للحرية من الناحية الروحية ...
فالحرية الحقيقية هى أن يتحرر الإنسان من الداخل ، من الأخطاء :
يتحرر من الشهوات والرغبات الخاطئة ، ومن العادات المسيطرة عليه التى تفقده حرية إرادته . أما إن حقق الإنسان رغباته ونزواته بكل ما فيها من انحراف ، واستمر مستعبداً لها ، خاضعاً للجسد وللمادة التى تقوده ، فماذا ستكون النتيجة إذن ؟!
حتماً إن العالم المستعبد لنزواته سيصل إلى كراهية الله الذى يقف ضد هذه النزوات . وهذه هى خطة الشيطان الماكرة !
أن يسعى إلى أن يكره الناس الله ، ويعتبرونه عدواً لهم ، لأنه يضيع حرياتهم ، ويلغى وجودهم ، ويقف ضد رغباتهم ... ! وبدلاً من أن يصححوا رغباتهم ويصيروا أنقياء ، فإنهم يتمسكون بهذه الرغبات ويعادون الله بسببها !
والشيطان أيضاً ينشر حرية بلا قيد في الفهم اللاهوتي .
بحيث أن كل إنسان يفسر الكتاب كما يشاء ، ويفهم منه ما يشاء ، وينشر ما يفهمه . وبهذا تتبلبل الأذهان وسط مفاهيم خاصة . وأمكن بهذه الحيلة أن توجد مئات المذاهب داخل المسيحية . سببها هذه الحرية الخاطئة التي يقولون فيها إن كل إنسان له حرية الإعتقاد دون الخضوع لسلطة دينية ‍!!
إن الكنيسة لها إيمان واحد . وليست هي مجموعة متناقضات .
هذا الإيمان علم به الكتاب المقدس ، فقال " رب واحد ، إيمان واحد " ( أف4 : 5 ) . ولجمهور المؤمنين " قلب واحد ، ونفس واحدة " ( أع4 : 32 ) .
والكنيسة هي جسد واحد ، مهما تعددت أعضاؤه ، وهذا الجسد رأسه المسيح ( أف5 : 23 ) . ومادام راسها هو المسيح ، فباستمرار لها فكر المسيح ( 1كو2 : 16 ) . وفكر المسيح واحد لا تناقض فيه .
فماذا إذن عن حرية الإعتقاد ؟ ما حدودها ؟
نحن لا نعارض أن كل إنسان له حرية الإعتقاد . ومحال أن يعتقد شيئاً على الرغم منه . فالذى له اعتقاد الكنيسة يصير عضواً فى الكنيسة . ومن ليس له اعتقادها يبقى خارجاً عنها ، بكامل حريته . ويبقى للكنيسة إيمانها الواحد . والكنيسة لا تعتدى على حرية أحد ، ولا ترغمه على الأيمان . ولكن :
ليس لأحد أن يدعى عضويته فى كنيسة لا يؤمن بمعتقداتها .
وهنا يكون دفاع الشيطان عن الحرية لا معنى له . فالحرية موجودة . ولكن كل من يقبل أن يكون عضواً فى كنيسة عليه أن يلتزم بعقائدها . وهذا أمر بدهى . فإن لم يلتزم بعقائدها ، يكون قد خرج منها بإرادته . وينطبق عليه قول القديس يوحنا الحبيب " منا خرجوا . ولكنهم لم يكونوا منا . لأنهم لو كانوا منا ، لبقوا معنا " ( 1يو2 : 19 ) . نقول هذا ، لأنه باسم حرية الإعتقاد ، نجد أنه في بعض كليات اللاهوت ، في جهات كثيرة من العالم ، يدرس المحاضرون ما يشاءون دون الإلتزام بعقيدة الكنيسة التي ينتمون إليها ، أو التى يدرسون عقائدها . فيدخل الأستاذ إلى المحاضرة ، ويقول الذي يعجبه !
وهكذا وجد في بعض الكليات أساتذة لاهوت ملحدون !!
وأفلح الشيطان ، باسم الحرية الزائفة ، أن يضرب ضربته وينجح !!
أما الكنيسة المقدسة الجامعة الرسولية ، الملتزمة " بالإيمان المسلم لنا من القديسين " ( ية3 ) ، فلم تسمح بهذا مطلقاً ، بل كانت تحكم بحرم المبتدعين والمنحرفين وإخراجهم ، لكي تبقي الكنيسة بإيمان واحد ، تسلمه سليماً للأجيال المقبلة . وهكذا قال القديس بولس الرسول في قوة :
" إن بشرناكم نحن ، أو ملاك من السماء ، بغير ما بشرناكم به ، فليكن أناثيما " ( غل1 : 8 ) . وقال القديس يوحنا الحبيب " إن كان أحد يأتيكم ، ولا يجئ بهذا التعليم ، فلا تقبلوه في البيت ، ولا تقولوا له سلام . لأن من يسلم عليه يشترك في أعماله الشريرة " ( 2يو10 ، 11 ) . إنه حزم شديد من أكثر الرسل حديثاً عن المحبة .
لذلك كانت الكنيسة حريصة على الإيمان ، تدافع عنه ضد أي انحراف . ولا تقبل مطلقاً أي انحراف إيماني يدخل إلى الكنيسة باسم الحرية ! لينشر أفكاراً خاصة ... !
لذلك فإن الشيطان لا يقبل سلطان الكنيسة ، ويحارب السلطان الكهنوتي .
خذوها قاعدة ثابتة على مدي أجيال التاريخ : كل من ينحرف في عقيدته ، إذا لم يتب ، لابد أن يحارب السلطان الكهنوتي ، أي يحارب القوة التي تحكم على انحرافه بسلطان من الله ( متى18 : 18 ، يو20 : 23 ) .
ولما كان الشيطان ينشر أفكاره وانحرافاته في كل ميدان ، وليس في محاربة الكنيسة وحدها ، لذلك فقد لجأ الشيطان إلى حيلة معروفة وهي :
الوقوف ضد السلطة عموماً ، في كل مجالاتها ...
ويقصد طبعاً أن يقف ضد كل سلطة سوف لا تقبل الإنحراف أو الخطأ ، بل تحاربه وتمنعه أو تعاقبه ، وذلك لكي يستمر الخطأ ...
فهو يحارب سلطة الأب في الأسرة ، دفاعاً عن شخصيته الأبناء !
وهو يحارب سلطة المعلم في الكلية أو المدرسة ، لخلق جيل قوي !
وهو يحارب سلطة الدولة ، باسم الديمقراطية وحقوق الشعب !
وهو أيضاً يحارب سلطة الله ، لكي يشعر الإنسان بوجوده هو !
وبالتالي يحارب سلطة الإكليروس ، كوكلاء لله على رعيته ( تى1 : 7 ) .
الشيطان لا يريد وجود رقيب يضبط الأخطاء ويقومها . بينما الله يقول " قد جعلتك رقيباً ... فاسمع الكلمة من فمي ، وانذرهم من قبلي " ( حز3 : 17 ) . يريد الشيطان أن تبقي كل الأمور ، بلا ضابط ، بلا رقيب ، بحرية طائشة ، كما يقول الكتاب عن عهد القضاة : ولم يكن ملك في إسرائيل في تلك الأيام . وكان كل واحد يفعل ما يحسن في عينيه " ( قض17 : 6 ) ... كل واحد يعمل ما يعجبه ، وينشر ما يعجبه من آراء ومعتقدات . وإن وقفت ضده سلطة يهاجمها ، بل يهاجم مبدأ السلطة عموماً !! وهذه هى خطة الشيطان
رد مع اقتباس
قديم 27 - 06 - 2017, 09:08 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
Rena Jesus Female
..::| الاشراف العام |::..

الصورة الرمزية Rena Jesus

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1424
تـاريخ التسجيـل : Sep 2013
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 73,927

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Rena Jesus غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الفهم الخاطئ لمحبة الله

ميرسى ربنا يبارك تعب محبتك
  رد مع اقتباس
قديم 27 - 06 - 2017, 09:12 AM   رقم المشاركة : ( 3 )
sama smsma Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية sama smsma

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 8
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : قلب طفلة ترفض أن تكبر
المشاركـــــــات : 91,915

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

sama smsma غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الفهم الخاطئ لمحبة الله

ربنا يبارك خدمتك
  رد مع اقتباس
قديم 27 - 06 - 2017, 12:01 PM   رقم المشاركة : ( 4 )
walaa farouk Female
..::| الإدارة العامة |::..

الصورة الرمزية walaa farouk

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122664
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 368,089

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

walaa farouk غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الفهم الخاطئ لمحبة الله

ميرسى كتير على مروركم الغالى الفهم الخاطئ لمحبة الله
  رد مع اقتباس
قديم 28 - 06 - 2017, 07:54 AM   رقم المشاركة : ( 5 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,577

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الفهم الخاطئ لمحبة الله

وإن وقفت ضده سلطة يهاجمها ، بل يهاجم مبدأ السلطة عموماً !! وهذه هى خطة الشيطان
  رد مع اقتباس
قديم 28 - 06 - 2017, 06:50 PM   رقم المشاركة : ( 6 )
walaa farouk Female
..::| الإدارة العامة |::..

الصورة الرمزية walaa farouk

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122664
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 368,089

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

walaa farouk غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الفهم الخاطئ لمحبة الله

ميرسى على مرورك الغالى مرمر الفهم الخاطئ لمحبة الله
  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
إذ لم يؤمنوا ساروا في الفهم الخاطئ للشريعة
التجسد برهان لمحبة الله لنا
البابا تواضروس ما زلنا نعاني من الفكر المتطرف بسبب الفهم الخاطئ للدين
الفهم الخاطئ لمحبة الله
مجرد قبول المسيح | الفهم الخاطئ وخطورته


الساعة الآن 01:16 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024