|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
29 - 05 - 2017, 01:34 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
+ كقديسى الله عندما نجتمع معاً لابد أن يظهر الرب يسوع نفسه لنا.ورؤيته تجلب لنا الفرح والسلام من جديد وتمنحنا شعوراً متجدّدّاً لما يُستحق أن نحيا لأجله ومعرفة غرضنا من الحياة. رؤياه تأتى لنا بقوة جديدة للنصرة فى معركتنا. + لتصبح خادماً حقيقياً للآخرين يجب أن تكون على استعداد دائم لقبول أفراحاً جديدة وأيضاً أحزاناً جديدة.فالرجل الذى ينفق نفسه من أجل الآخرين لا يمكن أبداً أن يكون رجلاً حزيناً كُليّاً ولكنه لم يعد فى حالة من الفرح الصافى فكلّما ازداد تكريسه عُمقاً ذاق فرحاً لا يُنطق به ولكن نجد فى قاع كأس الفرح قليلاً من الحزن الذى كان سبباً قوياً ليشعر بهذا الفرح. |
||||
29 - 05 - 2017, 01:37 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
أسرة التحرير عن شهر يونيو: مارى نعيم ماجى ماريت مريم ميرو الغائب الحاضر بيدو توما ناصر |
||||
29 - 05 - 2017, 02:12 PM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
اقرأ فى هذا العدد: 1-كلمة الادارة(المحبة المسيحية) 2-كلمة أسرة التحرير (لماذا لا يفرح فى الرب سوى القليلين؟) 3-نار التجارب 4-حوار مع يوسف الصديق 5-يوجد رجاء 6-ابتسم من فضلك المسيح حى 7-المسيح هو مُخلّصنا الصالح ولا خلاص الا بدم المسيح وحده 8-مقال البابا تواضروس(هل قابلت المسيح؟) 9-مقال الأنبا اغريغوريوس(الأبوة فى حياة القديس الأنبا ابرآم) 10-هل صعد المسيح إلى السماء بجسده؟ 11-ليكن قلبك نقياً 12-فى المسيح لنا رجاء 13-الناظر والدفتر الأسود(قصة) 14-اطلب من الله طلبتك بلجاجة 15-مقال الأب أنتونى م.كونيارس(يوم الخمسين ومفاعيل الروح القدس) 16-سؤال للبابا شنودة-هل صحيح أن اللص اليمين هو أول مَنْ دخل الفردوس حسب وعد الرب له(اليوم تكون معى فى الفردوس)؟ 17-قصة الحُب العجيب 18-أرملة عظيمة(قصة) 19-الدواء المعجزى 20-صفات القلب الروحية 21-مقال الأنبا متاؤس أسقف ورئيس دير السريان(عيد حلول الروح القدس) 22-القديس توما الرسول 23-كيف تشهد للرب؟ 24-عيون زعلانة 25-إدانة الآخرين 26-كيف اميز صوت الله؟ 27-البابا كيرلس وعبد الناصر وهيلاسلاسى ورؤساء كنائس العالم مع مرقس الرسول-رفات القديس مرقس تعود-يونيو 1968 (وثائقى) 28-يوم مشهود فى تاريخ مصر-جسد القديس مرقس يعود-يونيو 1968-(وثائقى) 29-قديس العدد-الأنبا ابرآم أسقف الفيوم والجيزة 30-القديسة مطرونة الروسية 31-إمرأة تستحق المديح 32-هل تعرف الامكانيات التى وضعها الله فى يدك؟ 33-القديس انطونيوس البادوانى ابن البرتغال 34-قالوا عن القديس الانبا ابرآم 35-حلول الروح القدس على التلاميذ 36-صوم الآباء الرسل 37-افتح قلبك لله ليحل فيه 38-رحلة المسيح فى مصر-(وثائقى) 39-أين نجد الراحة؟-فقط عند الرب يسوع 40-مقال البابا شنودة-صوم الرسل والخدمة 41-e 42-ليكون فيهم الحُب الذى أحببتنى به 43-صورة العدد 44-الملاك الجليل جبرائيل(غبريال المبشر) 45-القديس أبا قلته الطبيب الشهيد 46-أسئلة عن الآباء الرسل 47-محبة المسيح طريقنا للحياة الأبدية 48-ما الذى نتعلمه من صعود السيد المسيح؟ 49-تساؤلات حول عيد حلول الروح القدس 50-صعود ربنا إلى السماء 51-القديسة برناديت 52-رابطة الخبز النازلة من السماء 53-ايه رأيك؟لقيتها اتغيرت؟ 54-القديس العظيم أبو نفر السائح 55-أبرار معاصرون-أبونا المتنيح القمص قسطنطين موسى كاهن كنيسة العذراء بالزيتون 56-سيرة القديس العظيم أبسخيرون القلينى 57-معجزة العذراء حالة الحديد 58-..وفى يوم الخمسين وبينما كانوا يصلون وفجأة.... 59-انتبه أيها الخادم 60-الغلاف الأخير |
||||
29 - 05 - 2017, 02:16 PM | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:مارى نعيم المحبة المسيحية المحبة هى تغليب النفس على النفس فى علاقتها مع الناس، من أجل تقديم خدمات لهم على حساب النفس المُحبة المحبة هى بذل فى سبيل هناء الآخرين وسعادتهم المحبة هى تعب النفس فى سبيل راحة الآخرين المحبة فى عرف اهل العالم: أن تحب من يحبك وتبغض من لا يحبك، أن تحب من يحبك بقدر ما يحبك، أن تحب أقاربك الأقربون، وتحب كل منهم بقدر درجة قرابته لك، وبقدر ما يقدمه لك من معزَّة أن تبغض من يكرهك بأكثر مما يبغضك أن نجازى من يجازينا حسناً بالحسنى، وأن نرُّد الصاع صاع أو الصاع صاعين، أن نجابه السوء بالأساءه سن بسن وعين بعين والبادى اظلم الحكمه العالمية تقتضى بأن تقف موقف الحيطه من صديقك ومن قريبك ومن زميلك، وأن تقف موقف الترقب من عدوك، تهاجمه ما أمكنك المهاجمة، وترد له مهاجمته بأعنف مما يهاجمك أما المحبة فى عرف الرب يسوع فقد علمنا إياها فى الموعظه على الجبل "سمعتم انه قيل تحب قريبك وتبغض عدوك واما انا فأقول لكم احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم احسنوا الى مبغضيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم لكى تكون ابناء ابيكم الذى فى السموات " لأنــــــه إن احببتم الذين يحبونكم فأي فضل تصنعون، أليس العشارون أيضا يفعلون ذلك وإن سلمتم على اخوتكم فقط فأي فضل تصنعنون، أليس العشارون أيضاً يفعلون هكذا" ولقد اعطانا يسوع نفسه مثالاً للمحبة محبة فى تجسده، محبة فى ميلاده، محبة فى معيشته، محبة فى معاملاته، مع جميع الناس، مع يوسف ومريم، مع التلاميذ، مع المرضى والأصحاء، مع الكبار والصغار، مع الأطفال والنسوه والرجال، مع القديسين والخطاة، مع الكتبة والفريسين، مع اليهود والسامريين، مع اليونانين والرومان، مع ناكريه، مع صالبيه، مع المعترفين بقيامته، بل مع غير المعترفين بها . وفى يوم فاق فيه التدريب على المحبة كل حدود التصور البشرى ووضع لنا يسوع أساس المحبة على المستوى المسيحى الجديد فقام عن العشاء وخلع ثيابه واخذ منشفه واتزر بها ثم صب ماء فى معسل وغسل أرجل التلاميذ ومسحها بالمنشفه التى كان متزرا بها وقال لتلاميذه: "أنتم تدعونى أباً وسيداً وحسناً تقولون لأنى انا كذلك ، فان كنت وانا السيد والمعلم قد غسلت ارجلكم فانتم يجب عليكم ان يغسل بعضكم أرجل بعض ، لأنى اعطيتكم مثالا حتى كما صنعت انا بكم تصنعون انتم ايضا" "وصيه جديده انا اوصيكم ان تحبوا بعضكم بعضا كما احببتكم انا .. بهذا يعرف العالم انكم تلاميذى ان كان لكم حب بعضكم لبعض" وفى يوم ثانى كملت فيه المحبة، الرب يسوع رُفع على الصليب من أجلنا، وإنفصلت نفسه من جسده، ونكس الرأس، وأسلم الروح ولم يجد أين يسند رأسه، وعلمنا هكذا قائلاً : " هذه هى وصيتى ان تحبوا بعضكم بعضا كما احببتكم " " ليس لأحد حب اعظم من هذا ان يضع احد نفسه لأجل احبائه" ولقد نظر يوحنا الحبيب الى الصليب وأشار فى رسالته الأولى "بهذا قد عرفنا المحبة أن ذاك وضع نفسه لأجلنا فنحن ينبغى أن نضع نفوسنا لأجل الأخوه وأما من كان له معيشة العالم ونظر اخاه محتاجا واغلق احشاؤه فكيف تثبت محبة الله فيه ، يا اولادى لا نحب بالكلام او باللسان بل بالعمل والحق" وهتف: "الله محبة ومن يثبت فى المحبة يثبت فى الله والله فيه" |
||||
29 - 05 - 2017, 02:19 PM | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
كلمة أسرة التحرير لماذا لا يفرح فى الرب سوى القليلين؟ يُمكنك أن تكون سعيداً "اِفرحوا فى الرب كلّ حين...لا تهتموا بشىء بل فى كل شىء بالصلاة والدُعاء مع الشكر" (فيلبى4"4-6") لماذا لا يفرح فى الرب سوى القليلين؟ لماذا القليلون هم الذين يُعزيهم ويُفرّحهم علمهم بأن كل شىء يهمهم إنما هو فى يدى الرب وتحت سلطانه؟ السبب هو أن الناس لا يريدون أن يعمل الرب ما يحسن فى عينيه هو. هم يعلمون أنه يستطيع تنفيذ ما يريده ولكنهم فى الواقع يريدونه أن ينفذ.لا مشيئته هو بل ارادتهم هم وهنا يَكمُن التعب كله. ولكن لماذا لا تتركه يتصرّف كما يريد؟ إن حكمته غير محدودة ومحبته لا حد لها.أنت لا تعلم ماذا سيجرى غداً.ولكن مستقبل حياتك مكشوف أمامه كسفر مفتوح.لا يوجد سر فى المستقبل إلا ويعلمه ولهذا فمَنْ مثله يستطيع أن يتولىّ أمورك وينفذها بكيفية صالحة لا خطأ فيها على الإطلاق؟ مَنْ يستطيع مثله أن يرتب طرقك بمهارة لا تُخطىء؟ أنت فى الواقع تهدف إلى اليأس والخسارة إن وضعت تصميم حياتك بدونه.تأمل فى محبته وتفكّر فى عظمته وهل توجد بركة أعظم من هذه.أن يكون الرب نفسه هو الذى يُدير أعمالك. كثير من المؤمنين محرومون من الفرح الحقيقى لأنهم لم يُسلّموا أمورهم للرب تسليماً كُليّاً.فعوضاً عن أن يملأ السلام والفرح قلوبهم تملؤها المشغوليات والمخاوف المختلفة.ينظرون إلى ما حولهم حاضراً ومستقبلاً وإذا كل شىء يبعث على القلق ولتحوّل نظرهم عن السيد الذى أحبهم ومات لأجلهم ويحرمون أنفسهم من الطمأنينة والفرح.ولِم هذا؟ لأنهم يريدون تنفيذ مشيئتهم الخاصة.لا شك أنهم يُصلّون.ولكنهم يُصلّون من أجل تنفيذ أشياء يريدونها هم.لا أشياء يريدها الرب.تتنازع داخلهم رغبات وأغراض مختلفة ولا يريدون أن يأتوا إلى الرب ويطلبون منه أن يُخليهم من كل رغبة لا يريدها هو.ويملؤهم من كل ما يؤول إلى مجد اسمه فى حياتهم. وطالما كانت هذه حالة أى مؤمن فلا يتوقع مثل هذا أن يفرح فى الرب ولو فرحاً قليلاً حتى لو علم أنه مُخلّص وأنه ابن الله.أليس محزناً أن مَنْ يصبح وارثاً للمجد الأبدى وابناً لله الأزلى تكثر شكواه وقلقه ومخاوفه ويكون فى حالة يُرثى لها بينما كان يجب أن يمتلىء بالفرح فى الرب لو أنه سلّم قلبه وحياته لشخصه المجيد وارتفع بأفكاره فوق الضباب والغيوم التى تُخيم على هذا العالم؟ |
||||
29 - 05 - 2017, 02:36 PM | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:ماريت حوار مع يوسف الصديق يوسف الصديق انا:اهلا بيك يايوسف الصديق مرحبا بيك نورت منتدى الفرح المسيحى اولا تحب اقولك ايه استاذ يوسف ولا يوسف الفرعون ولا اقول ايه يوسف: ميرسى جدا ليكى وبكلامك الجميل اللى انا لولا فضل ربنا ماكنتش ابقى فرعون ولا ابقى فى دا كله وافتخارك بيا الحقيقة دا سببه ربنا والمنتدى منور بيسوع وباصحابه وبالناس المتواجدة فيه وماتقوليش حاجة يوسف بس انا: نبدا الحوار (اسمك -سنك- مهنتك -عدد اخواتك -بلدك- زوجتك -اولادك) ثم بعد ذلك قصة حياتك ياريت بالتفصيل يوسف: اسمى يوسف الصديق او صفنات فعنيح انا:ليه يوسف الصديق وصفنات فعنيح مامعناه يوسف: الصديق لانى كنت عفيف ورفضت اخون الله وسيدى اللى كنت بشتغل عنده وصفنات فعنيح يعنى الله يخلص شعبه سنى لما اخواتى باعونى كنت 17 سنة ولما اصبحت فرعون كان عندى 30 سنة وكنت مرمى فى السجن 13 سنة كنت بشتغل راعى غنم مع اخواتى وفيما بعد اصبحت فرعون عدد اخواتى هما 11 من غيرى اخويا شقيقى هو1 وهو بنيامين بلدى ارض كنعان زوجتى وهى اسنات بنت فوطى فارع كاهن اون اولادى 2 وهما منسى لان الله انسانى تعبى وكل بيت ابى وافرايم لان الله جعلنى مثمرا فى ارض ذلى وتعبى قصة حياتى ان كنت دلوع والدى زى ما بيقولوا رغم ان كان فى 11 واحد غيرى اخواتى لكن ابويا يعقوب كان بيحبنى اوووووووى لانى كنت ابن شيخوخته ودا غير انى ابن راحيل اللى هو بيحبها جدا علشان كدا اخواتى كانوا بيبغضونى وماكانوش بيتكلموا معايا بصفاء نية وبسلام وكمان ابويا كان ملعنى جابلى قميص ملون انا كنت مفسر احلام وبحلم كتير ففى يوم حلمت حلمين وقلتهم لابويا واخواتى من غير قصد التفاخر وكدا عليهم بس هما تضايقوا منى حلم ان حزمتى قامت وانتصبت واحاطت بحزمهم كلهم وسجدوا لحزمتى والتانى ان الشمس والقمر و11 كوكب سجدوا لى فابويا انتهرنى وزعقلى وقالى انت عايزنا نسجدلك انا وامك واخواتى غضبوا منى انا كنت مكروه جدا بالنسبة لاخواتى فعلشان كدا للما شافونى بالقميص الملون اخدونى ورمونى فى البير واخدوا قميصى وقطعوا ولطخوه بالدم علشان يقولوا لابويا انى مت موتنى بالحيا وان حيوان مفترس اكلنى وراحوا فكروا يقتلونى بالفعل بس بعد كدا قالوا يراحوا يبعونى لقافلة الاسمعليين وياخدوا فلوس عشرين بالفضة وحزن عليا جدا ابويا لانه كان بيحبنى واتقهر عليا ثم بعد كدا باعونى المديانين لفوطيفار خصى فرعون وكان ربنا معايا فكنت رجلا ناجحا واشتغلت هناك فى بيته وسيدى راى ان ربنا معايا ووكلنى على بيته وكنت حسن المنظر وحسن الصورة وشكلى كان جميل لحد مافى يوم امراء سيدى طلبت ان افعل معها الخطية واضجع معها واكون بجانبها وانا رفضت تماما وقولتلها كيف اصنع هذا الشر العظيم واغضب الله واخون سيدى الذى وكلنى بيته ابدا لايمكن فاتهمتنى وامسكت ثوبى ليكون لها دليل قاطع عليا وامرت سيدى بانه يسجننى ولكن ربنا عمره ماسابنى وجعل لى نعمة فى عينى رئيس بيت السجن الى يدى جميع الاسرى الذين فى بيت السجن ثم بعد كدا لقيت الساقى والخباز وحلموا حلم وفسرتهم لهم الساقى حلم كرمة امامه وفيها3 قضبان وافرخت وطلع زهرها وانضجت عناقيد عنب واخذه ووعصره فى كاس فرعون قولتله انك ستخرج بعد 3 ايام ويردك فرعون لمقامك وتشتغل معه الخباز حلم 3 سلال من جميع طعام فرعون والطيور تاكل من السل عن راسى فقلتله انك ستخرج بعد 3 ايام ويعلقك على خشبة وتاكل الطيور لحمك وتحقق ذلك بعد كدا فرعون هايحلم حلم وهاافسره انه حلم 7 بقرات طالعة من النهر حسنة المنظر وسمينة اللحم فارتعت روضة ثم 7 بقرات طالعة من النهر قبيحة المنظر ورقيقة اللحم فاكلت البقرات القبيحة البقرات السمينة و7 سنابل طالعة فى ساق واحدة سمينة وحسنة المنظر و7 سنابل اخرى ملفوحة بالريح الشرقية فابتلعت السنابل الرقيقة السنابل السمينة فقلتله ان الحلمين حلم واحد هو ان 7 سنوات مليئة شبع وخير كتييييييييييير ثم بعد كدا 7 سنين جوعا ويتلف الجوع الارض فقلتله ناخد خمس غلة الارض لنوفرها للسبع سنين لقدام ثم بعد ذلك راى حسن الكلام وان الله اعلمنى كل هذا ووجد الحكمة فيا وطبعا دا من فضل ربنا ليا عينى فرعون وحدث جوع وجائوا اخواتى ولم يعرفوننى وطلبت منهم ان يحضروا بنيامين وحبست واحد منهم ثم بعد ذلك احضره بنيامين ووضعت الكاس فى غلته لااعرف هما اتغيروا ولالا وهايعملوا فيه زى انا ماعملوا فيا ولالا وهنا قولتلهم الحقيقة ان اخوهم وعرفت انهم اتغيرواو سامحتهم ووالدى واهل بيتى جائوا الي مصر انا: شكرا جدا ليك يايوسف وانا استمتعت بعمل هذا الحوار معك تـــــــــــــــــــــــــــــــــــامل بـــــــــــــــــســـــــــــــــــيـــــــــــــ ــــــــــط كلنا بنحب قصة يوسف فيها درس كبير لينا اكتر احد اتعرض للظلم وربنا ماسابهوش واخدلوا حقه وزى ماكان هو بيقول ان اخواتى قصدوا بى شرا اما الله فقصد بى خيرا اى احد فينا بيمر بتجربة قاسية بيقول ليه يارب هو انا عملت ايه بس فى دنياتى علشان تعمل فى كدا فعليه يتذكر قول يوسف ان الله يقصد بينا خيرا ثانيا ودى الاهم ان يوسف كان ابن 17 سنة كان فى ايام المراهقة ماكانش طايش زى الشبابا الطايش رفض فعل الخطية كان متربى على العفة والامانة وحب ربنا وان ربنا شايفة ومش ممكن يعمل كدا دا درس كبير لللشباب عليهم ان يسيروا على نهجه الايات الجميلة اللى لفتت انتباهى كان الله مع يوسف فاصبح رجلا ناجحا كيف اصنع هذا الشر العظيم امام الله انتم قصدتم بى شرا والله قصد بى خيرا كل هذا الحوار بقلمى يارب ينال اعجاب حضراتكم |
||||
29 - 05 - 2017, 02:46 PM | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:ماجى نار التجارب يقول القديس يوحنا الذهبي الفم إن الميلاد الجديد خلال الماء والروح هو بداية الطريق لا نهايته. عملك اليومي أن تتجاوب مع روح الله القدوس، فتحمل ناراً إلهية لا تستطيع مياة العالم أن تُطفئها. خلال نار التجارب يدخل بك روح الله إلي عربون السماء، فيلتهب قلبك بنار الحب الإلهي وأيضاً نار الحُب الأخوى، ويتسع قلبك ليصير هيكل الله، وروح الله يسكن فيه (1كو 16:3) تشعر بسعادة يومية كلّما وهبك الله أن تغسل أقدام إخوتك حتي المقاومين لك. + لم يحتمل موسي العظيم في الأنبياء حلولك علي جبل سيناء. أهتز الجبل، وامتلأ بالدخان. في حُبّك نزلت يا كلمة الله إليّ. وهبتني روحك الناري، لا لتمتلئ نفسي من الدخان وإنما لتُقيم منّي ابناً لله يحمل صورتك. نارك يا رب هي سرّ حياتي وسعادتي... نارك تُبدّد نيران إبليس المُهلكة ، فيرتد عمله علي رأسه. وأتمتع بإكليلك الأبدي. + نزلت نهر الأردن، وحطمّت رؤوس التنين... قدّست المياة لكي ما يُسرّ الآب بي. يهبني روحك القدوس، روح التبني وسط مياة المعمودية. + مع كل نسمة من نسمات حياتي، أتلمَّس رفقتك لي. حوّلت حياتي إلي رحلة مُتهللة إلي حضن الآب. ليهيج إبليس بكل قواته، بروحك أنعَم بسلطان لأطأ عليه. لن تتسلل الحيّة القديمة إلي الفردوس الذي غرسته في أعماقي. ولا مكان للخطية في ملكوتك الذي أقمته في قلبي . |
||||
29 - 05 - 2017, 02:48 PM | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:مريم ميرو يوجد رجاء يوجد رجاء اطمئن ﻷنه يوجد رجاء إمتلئ أمان وراحة وسلام وإمتلك قوة إيمان فى وعد وعهد من إلهك الحنان ﻻ ينعس وﻻ ينام ليجرى العدل والقضاء لكل مظلوم ولكل ذليل حيران ولكل متألم حزين ومحتاج هيا يا أبناء الله لتتشدد قلوبكم فكل أحداث الحياة نسجتها يده الأمينة حتى اخطائك كان يعرفها ويعمل حسابها لتخدم قصده وخطته العظيمه لحياتك هيا انتفض من الواقع وتأثيره السيئ تخلّص من كل وهم وخوف وقلق وفشل فحياتك ومستقبلك وكل من تحبهم بين يدى الله المحب القدير الأمين سيدير عجلة الأحداث لصالحك وخيرك وتعويضك فقط استعد لتنال حلمك ومعجزتك بأن تهيأ قلبك وتتخلص من كل خطية وإلتواء وخصام وثق فى قوة دم يسوع لتطهرك من كل خطية ثق وتأكد دائماً فيه أمل فى المسيح |
||||
29 - 05 - 2017, 02:51 PM | رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:بيدو توما ابتسم من فضلك المسيح حى ابتسم من فضلك المسيح حي وقف فتى صغير أمام واجهة مكتبة مسيحية تعرض لوحات فنية، وأخذ ينظر بشغف وتأمل إلى صورة زيتية للرب يسوع المسيح على الصليب. وإذا بِرجُل يقترب منه، ويقف بجانبه، وينظر متفكرًا إلى ذات الصورة، ثم بعد فترة وجيزة يلتفت إلى الفتى ويسأله: "هل تعلم مّن هذا؟". أجاب الفتى: "نعم يا سيدي، إنه الرب يسوع المسيح، فاديَّ الذي أحبني ومات على الصليب لكي يُخلصني. وهؤلاء الناس حوله هم الجنود الرومان الذين قتلوه. وتلك المرأة التي تبكي هي أمّهُ؛ العذراء المطوبة القديسة مريم". رَبَت الرجل على كتف الولد ومضى مبتسمً. ولم يكن قد ابتعد كثيرًا حتى شعر بأحدهم يجري وراءه، ويشده من كُمّ قميصه. كان ذلك الفتى الذي تكلّم معه قبل لحظات، وقد استوقفه، وقال له: "عفوًا يا سيدي، لقد نسيت أن أخبرك شيئًا آخر مهمًا جدًا؛ إن الرب يسوع المسيح لم يَعُد بَعدُ مُعلَّقًا على الصليب، وليس هو في القبر، بل إنه حيٌّ لأنه قام من الأموات، وهو الآن في السماء". كان ذلك الفتى قد عرف المخلِّص الحي الذي مات وقام، وهو حيٌّ الآن. لقد عرف حقَّ الإنجيل الكامل، وأراد أن يعرِّف الرَّجُل الذي سأله أن بشارة الإنجيل لا تقتصر على أن الرب يسوع عاش ومات ودُفن، بل تشتمل أيضًا على أنه قد قام من بين الأموات، وأنه حيٌّ الآن في السماء «وَأُعَرِّفُكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ بِالإِنْجِيلِ الَّذِي بَشَّرْتُكُمْ بِهِ وَقَبِلْتُمُوهُ وَتَقُومُونَ فِيهِ وَبِهِ أَيْضاً تَخْلُصُونَ... أَنَّ الْمَسِيحَ مَاتَ مِنْ أَجْلِ خَطَايَانَا حَسَبَ الْكُتُبِ، وَأَنَّهُ دُفِنَ، وَأَنَّهُ قَامَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ حَسَبَ الْكُتُبِ،» (1كورنثوس15: 1-4). أيها الأحباء: إن قيامة المسيح من بين الأموات حقيقية جوهرية في المسيحية. فالإيمان المسيحي يُخبرني عن شخص مبارك ومجيد، غالب ومنتصر، هو الآن مُخلِّصًا، يُعطي التوبة وغفران الخطايا لكل من يأتي إليه ويؤمن باسمه. والإيمان المسيحي يقود النفس ليس إلى أسفل صليب فارغٍ خالٍ، وليس إلى قبر، حتى ولو كان هذا القبر أيضًا فارغٍ خالٍ. ولكنه يقودني إلى قدمي المُخلِّص المُقام والمرتفع. إن «ربي والهي» ليس على الصليب الآن، وليس هو في القبر. أين هو؟ إنه مُقام وممجَّد في السماء. هو مخلِّصي المُقَام و المنتصر على الموت والقبر. لقد تجسد ربنا (يوحنا1: 14)، وكالقدوس لم يكن للموت سلطان عليه لأنه لم تكن فيه خطية، ولكنه وضع حياته باختياره (يوحنا10: 18). وصُلب رب المجد، وذاق بنعمة الله الموت، ثم قام، وبذلك كسر شوكة الموت. وبموته وضع الأساس لإبادة ذاك الذي له سلطان الموت، أي إبليس (عبرانيين2: 14). وقيامة المسيح هي البرهان أن الله قَبِلَ عمله في الموت، وأن الجميع مطاليب الله العادل قد وفيَّت في الصليب تمامً. ونستطيع نحن أن نفتخر بهذه الحقيقة: أن ذاك الذي حمل في جسمه خطايانا على الخشبة، قد أُقيم «بِمَجْدِ الآبِ، » (رومية6: 4)؛ وفي هذا الضمان الأكيد الراسخ بأن خطايانا قد ذهبت عنا إلي الأبد. نعم، لقد مات وقام، وتبرهن أنه ابن الله (رومية1: 4)، وتبررنا نحن بقيامته (رومية4: 25). وصار لنا رجاء حيّ (1بطرس1: 3 ،21). ولأنه حيّ سنحيا نحن أيضًا (يوحنا14: 19). وهو الذي طمأن قلب يوحنا، تلميذه الساقط الضعيف، قائلاً له: «لاَ تَخَفْ، » - ويا لها من كلمة تُبدِّد الخوف وتأتي بالطمأنينة والسلام « أَنَا هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ، وَالْحَيُّ. وَكُنْتُ مَيْتًا، وَهَا أَنَا حَيٌّ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ!... وَلِي مَفَاتِيحُ الْهَاوِيَةِ وَالْمَوْتِ.» (رؤيا1: 17 ،18). وإننا لا نستغرب ما أحدثه الشيطان من ضجة في سفر الأعمال، عندما بَشَّر الرسُلُ وعلَّموا الناس الحق، لأنهم بماذا بشَّروا؟ «في قيامة الرب يسوع المخلص من الأموات»، « وَبِقُوَّةٍ عَظِيمَةٍ كَانَ الرُّسُلُ يُؤَدُّونَ الشَّهَادَةَ بِقِيَامَةِ الرَّبِّ يَسُوعَ،» (أعمال4: 2 ،33)، فلو كانوا قد بشَّروا بيسوع المسيح كمَن عاش على الأرض فقط ، لما اهتم الشيطان بالأمر لأنه مات، وشخص ميت لا يُخلِّص ولا يمكن أن يهب حياة للموتى بالذنوب والخطاي. ولكن الرُسُل نادوا بأن الله قد أقامه من الأموات بالبر عن يمين الله، وهو الحياة والبر والقداسة والفداء لكل نفس تؤمن به (1كورنثوس1: 30). ولذلك لا عجب أن الشيطان حاول في ذلك اليوم أن يضع الرُسُل في السجن، لأن القيامة التي كانوا ينادون بها هي البرهان القاطع على أن المسيح قد هزمه وألغى قوة الموت. وإذ أزيل الموت، الذي هو أجرة لخطية الإنسان، برهنت قيامة المسيح على أن الخطية قد أُزيلت. ونحن نذكر أنه في صباح القيامة نزل ملاك ودحرج الحجر عن قبر المسيح. ولماذا؟ ليس لكي يُسهّل للمسيح الخروج من القبر، حاشا! فالمسيح كان قد قام فعلاً من قبل وغادر القبر والحجر عليه؛ إذ أن له سلطان أن يضع نفسه وله سلطان أن يأخذه. بل وأكثر من ذلك قام «بِمَجْدِ الآبِ» تعبيرًا عن السرور والرضا الذي وجده الله في عمل المسيح الكامل (رومية6: 4) ... إذًا لماذا دحرج الملاك الحجر؟! لكي يُمكنني أنا أن أنظر داخل القبر وأراه فارغًا، فأهتف قائلاً: هللويا! إن مُخلَّصي الذي اجتاز الموت لأجل خطاياي قد خرج منه. وهكذا يُمكنني أن أتحوَّل عن القبر الفارغ لكي أتطلع، كمؤمن، إلى مجد الله، وهناك عاليًا، أعلى من أولئك الملائكة الذين لم يُخطئوا قط، أرى هناك «إنسان» لأجلي، إنسانًا «فِيهِ يَحِلُّ كُلُّ مِلْءِ اللاَّهُوتِ جَسَدِيًّا.» (كولوسي1: 19؛ 2: 9). هو مُخلِّصي الذي ذهب إلى الموت لأجل خطاياي، ومات موتي، وهو الآن مُقَام من الأموات، وأنا مُقَام معه ومقبول فيه، لذلك يُمكنني الآن أن أرنم بنغمة عالية: قام حقا مَن قضى إذ به الآبُ ارتضى ليمينه ارتقى فوق كلِّ اسمٍ سَم عزيزي المؤمن.. لا تخف.. ارفع رأسك وابتسم مطمئنًّ.. فالرب يسوع المسيح حيّ، وسوف يظل إلى الأبد «الله الحيّ». |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|