اُدْعُنِي فَأُجِيبَكَ وَأُخْبِرَكَ بِعَظَائِمَ وَعَوَائِصَ لَمْ تَعْرِفْهَا.
إرميا 3:33
كان هذا موجه في الأصل لإرميا حول مصير أورشليم. لكن هذا الوعد حقيقي بطرق خاصة لنا أيضاً. الله يريدنا ان ندعوه. غالباً ما ينتظرنا الله ان نسأل قبل أن يباركنا بما يتوق ان يعطينا. ومع ذلك نحن نفتقر للقدرة على إدراك واستقبال الحقيقة العظيمة عن الله. هو ببساطة أكبر وأكثر مجداً من ان نفهمه في نعمته.