رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
*بين إنسان الكهف وإنسان الأنترنت* فيما يلي دراسة أعدها أحد علماء الأنثربولوجي، وهي مقارنه بين إنسان الأنترنت وإنسان الكهف الذي عاش العصر الحجري : إنسان الكهف : يسكن في كهوف مظلمه إلا من بصيص من النور يأتي عبر فتحة الكهف إنسان الأنترنت: يسكن في غرف مظلمه إلا من وهج الكمبيوتر إنسان الكهف : يرتدي جلود الحيوانات البالية إنسان الأنترنت: الأسمال, فقط لأنه ينسى أنه لم يغير ملابسه منذ عشرين يوم إنسان الكهف : يبحث عن طعامه في الغابات المطيرة إنسان الأنترنت: يبحث عن طعامه وسط صفحات المطاعم ووصلات كروت الأئتمان إنسان الكهف : بصره حاد يستطيع أن يميز السحليه الخضراء وسط الحشائش إنسان الأنترنت:لا يرى لأبعد من انفه إنسان الكهف : يفضل سماع زقزقة العصافير ونداء الأيائل إنسان الأنترنت: يميز بدقه بين صوت click وصوت double-click إنسان الكهف : يخاف من أصوات الأسود والنمور والدببة إنسان الأنترنت:يخاف من انقطاع صوت الموديم إنسان الكهف : ينزعج من ارتفاع حرارة الجو إنسان الأنترنت:ينزعج من ارتفاع حرارة البروسيسور إنسان الكهف :ينام ثماني ساعات يوميا إنسان الأنترنت:ينام كل ثمانية أيام إنسان الكهف : يتراوح لون عينه بين الأسود ولأزرق والأخضر إنسان الأنترنت:لعينيه لون واحد فقط هو الأحمر إنسان الكهف : يستجيب للأصوات من حوله إنسان الأنترنت:لا يستجيب إلا للأصوات التي تأتي عبر الأسلاك إنسان الكهف : ينشط نهارا ويخمل ليلا إنسان الأنترنت:ينشط عندما يخف الحمل عن شبكة الهاتف ويدخل في طور التناحة sleep mode عندما تكون الخطوط مشغولة إنسان الكهف : يعتمد على قوة ذراعيه في الحصول على احتياجاته إنسان الأنترنت:يعتمد على أصبع السبابة للنقر على الوصلات التي يحتاجها منقققققققققققققققول |
08 - 07 - 2012, 07:29 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: إنسان الكهف وإنسان الأنترنت
شكرا على المشاركة
ربنا يفرح قلبك |
||||
08 - 07 - 2012, 12:31 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: إنسان الكهف وإنسان الأنترنت
ميرسى على مشاركتك الجميله
|
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنسان معمر وإنسان إيجابى |
ماذا يقول الكتاب المقدس بشأن إنسان الكهف، |
وحش وإنسان |
القديسون أهل مغارة أفسس أهل الكهف | النيام السبعة | أصحاب الكهف |
عظة إنسان الجسد وإنسان الروح لأبونا أرميا بولس |