![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
1- المحبة تطلب ما لغيرها لأنها رحيمة:
النفس التي تتمتع برحمة الله وغفرانه، تكون بالتالي رحيمة على غيرها وتطلب ما لغيرها، وكلما تخللت رحمة الله ثنايا النفس البشرية انطلقت الرحمة من تلك النفس إلى الآخرين. ما أجمل قول المرنم: « مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ تَتَثَبَّتُ خَطَوَاتُ الإِنْسَانِ وَفِي طَرِيقِهِ يُسَرُّ. إِذَا سَقَطَ لاَ يَنْطَرِحُ لأَنَّ الرَّبَّ مُسْنِدٌ يَدَهُ. أَيْضاً كُنْتُ فَتىً وَقَدْ شِخْتُ وَلَمْ أَرَ صِدِّيقاً تُخُلِّيَ عَنْهُ وَلاَ ذُرِّيَّةً لَهُ تَلْتَمِسُ خُبْزاً. الْيَوْمَ كُلَّهُ يَتَرَأَّفُ وَيُقْرِضُ وَنَسْلُهُ لِلْبَرَكَةِ» (مزمور 37: 23-26). تتحدث الآيات 23-25 من مزمور 37 عن محبة الرب وإسناده للمؤمن، وإشباعه له ولذريته بالخير، فيجيء رد فعل المؤمن في أنه يترأف اليوم كله ويُقرض، ويكون نسله للبركة، لأن الرب سبق وترأف عليه ورحمه. وهذا الذي يصفه المرنم في مزمور 37 ينصحنا به الرسول بولس في قوله: « فَالْبَسُوا كَمُخْتَارِي اللهِ الْقِدِّيسِينَ الْمَحْبُوبِينَ أَحْشَاءَ رَأْفَاتٍ، وَلُطْفاً، وَتَوَاضُعاً، وَوَدَاعَةً، وَطُولَ أَنَاةٍ، مُحْتَمِلِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً، وَمُسَامِحِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً إِنْ كَانَ لأَحَدٍ عَلَى أَحَدٍ شَكْوَى. كَمَا غَفَرَ لَكُمُ الْمَسِيحُ هَكَذَا أَنْتُمْ أَيْضاً» (كولوسي 3: 12، 13). |
||||
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| المحبة لا تسقط أبداً كمصدر للسعادة |
| المحبة لا تسقط أبداً كمبدأ حي |
| المحبة لا تسقط أبداً |
| المحبة لا تسقط أبداً |
| المحبة لا تسقط أبداً |