![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 26 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
"فشتموه وقالوا: أنت تلميذ ذاك، وأما نحن فإننا تلاميذ موسى". [28] إذ لم يستطيعوا مقاومة الحق لجأوا إلى لغة الشتيمة. وهذا ما يتوقعه كل من يلتصق بالحق. يقول السيد المسيح: "طوبى لكم إذا عيروكم وطردوكم، وقالوا عنكم كل كلمة شريرة، من أجلي كاذبين" (مت ٥: ١١). حملوا قلبًا مملوء بالكراهية ضد الحق الإلهي، قتالاً، فخرجت كلماتهم كطعن السيف (أم ١٢: ١ל؛ مز ٥٥: ٢١). في استخفاف قالوا له: "أنت تلميذ ذاك". إذ لم يكن بعد قد رآه، ولا سمع لعظاته، لكنهم حسبوه تلميذه لأنه يشهد له، أما هو فكان يعتز بأن يكون تلميذه. كانوا يفتخرون بعلاقتهم بموسى النبي كمعلمٍ لهم، فلا يحتاجون إلى معلمٍ آخر، ولا يطلبون ذلك. سبق أن افتخروا أمام السيد المسيح أنهم أبناء إبراهيم، والآن يعتزون بأنهم تلاميذ موسى، مع أنهم كانوا بأعمالهم وفكرهم غرباء عن إبراهيم وعن موسى. لو كانوا بحق أبناء إبراهيم لرأوا معه يومه وتهللوا (يو ל: ٥٦). ولو كانوا بالحق تلاميذ موسى لالتصقوا بالسيد المسيح الذي تنبأ عنه موسى، عوض مقاومتهم له. |
||||
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|