ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أجمل 10 جاسوسات في التاريخ يعد التجسس سلاح أساسي تستخدمه الدول في الحصول على المعلومات الهامة والسرية من الدول المعادية، وسعت الدول في اكتشاف العديد من الطرق للتجسس على الدول الأخرى، ولعل من أفضل تلك الطرق هي تجنيد السيدات الجميلات للحصول على المعلومات المطلوبة. فالمرأة من أفضل وأنجح طرق التجسس نظرًا لاستغلال جمالها وأنوثتها في الدخول إلى أماكن سرية والتعرف على شخصيات هامة بسهولة ويسر، ورصد موقع "كمبيو رادك" أجمل 10 جاسوسات في التاريخ. مارجريت كاميل جيج اشتهرت بتجسسها على زوجها الجنرال "توماس جيج"، الذي قاد الجيش البريطاني خلال الحرب البريطانية-الأمريكية، وهي أمريكية، ولدت عام 1734 في ولاية نيوجيرسي، وتزوجت من هذا العسكري الإنجليزي، لكن بقي ولائها لدولتها، ولذلك أرسلت "مارجريت" معلومات عن خطط زوجها، للإغارة على ليكسينجتون وكونكورد للأمريكيين. وبعد انكشاف تسرب المعلومات لم يستطع زوجها إثبات الأمر فأرسلها إلى إنجلترا لتبتعد عن ساحة المعركة وفق أوامر زوجها في صيف عام 1775. إيزبيلا بويد عملت "بويد" كجاسوسة في الحرب الأهلية الأمريكية في عام 1860، حيث عملت مع الجيش الجنوبي ضد الشماليين. وقامت وقتها بإرسال المعلومات الهامة عن تحركات الجنوبيين، وكان باستطاعتها الحصول على المعلومات بسهولة نظرا لعملها في فندق صغير يملكه والدها، واعتقلت "بويد" عام 1862 في الـ18 من عمرها. ماتا هاري عملت "هاري" كجاسوسة لصالح الألمان خلال الحرب العالمية الأولى، وكانت من أشهر السيدات الآتي تم تجنيدهما للعمل بالجاسوسية. وكانت "هاري" تعمل راقصة هولندية شهيرة، وهو ما مكنها من تكوين شبكة علاقات كبيرة مع رجال ذوي أهمية كبيرة في فرنسا وإنجلترا، واستطاعت نقل المعلومات للألمان، إلا أن المخابرات الفرنسية استطاعت اعتراض رسالة مشفرة قادمة للجاسوسة الحسناء، عبر شفرة استطاع الفرنسيون كشفها في وقت سابق، ما تسبب في إلقاء القبض عليها وحاول الفرنسيون تجنيدها لصالحهم لكنهم لم يستطيعوا الوثوق بها. وتمت محاكمتها بتهمة التجسس في 15 سبتمبر عام 1917، وهي في سن الـ41، وحكم عليها بالإعدام رميا بالرصاص. نور عنايت خان تعتبر "نور" أول جاسوسة ترسل معلومتها عبر موجات الراديو في التاريخ، وتعود أصول تلك الفتاة الهندية إلى عائلة سبق وحكمت الهند. وعملت "نور" مع المخابرات البريطانية ضد النظام النازي في فرنسا أثناء احتلالها، حيث كونت شبكة جاسوسية. في 13 سبتمبر عام 1944، سقطت الفتاة الهندية الجميلة "نور" قتيلة، بعد أن تعرضت للتعذيب بوحشية على يد النازي في معسكر الاعتقال، داخاو، وانتهى الأمر بإعدامها برصاصة في الرأس. ويرجع السبب في إلقاء القبض عليها إلى تعرضها للخيانة، إلا أنها بعد القبض عليها صمدت أمام كافة محاولات الاستجواب والتعذيب ولم يعرف البوليس السري الألماني "جيستابو" حتى اسمها الحقيقي، وحينما جاءت لحظة إعدامها هتفت نور "حرية" قبل أن تسقط قتيلة. ووضع تمثال نصفي لـ"نور" في جوردون بلندن عام 2012، ليكون أول تمثال لامرأة آسيوية مسلمة يوضع في ميدان عام بإنجلترا. فيوليت رينيه كانت "رينيه" زوجة ضابط فرنسي، تزوجته عن حب وأنجبت منه طفلا، ولكن عندما بدأت الحرب العالمية الثانية انتقلت مع أسرتها إلى إنجلترا، حتى قتل زوجها على يد النازية أثناء الخدمة. وبعد مقتل زوجها، انخرطت "رينيه" في العمل السري مع المخابرات البريطانية للانتقام لزوجها، حيث وضعتها داخل فرنسا لتعمل مع المقاومة الفرنسية في تفجيرات الطرق والسكك الحديدية الألمانية، كما عملت على تحديد ورصد الأهداف الهامة لصالح المخابرات البريطانية ليتم قذفها من قبلهم. وتولت "رينيه" مهمة تنظيم وإعادة شمل المقاومة الفرنسية المبعثرة في نورماندي، وتم رصد سيارتها من قبل قوات الـ«جيستابو» وتبادلوا إطلاق النيران، وألقي القبض عليها ومعها عميلتان آخرتان و37 رجلا، وتم محاكمة "رينيه" وأعدمت في 25 يناير 1945. نانسي وايك ولدت "وايك" عام 1912 في نيوزلاندا، وترعرعت في استراليا، والتقت برجل الصناعة الفرنسي، هنري أدمون، عام 1939، وتزوجته لتعيش في فرنسا، إلا أن الحرب العالمية الثانية وغزو ألمانيا لفرنسا لم يعطهما المدة الكافية للاستمتاع بحياتهما، وانضمت "وايك" للمقاومة الفرنسية، وأصبحت تدير مجموعات "ماكيوس" التي تشن حرب عصابات على الضباط الألمان، وخاصة أفراد البوليس السري الألماني "جيستابو". وأطلق عليها "جيتسابو" اسم "الفأر الأبيض"، وبحلول عام 1943 كانت "وايك" هي الشخص الأكثر طلبا من قبل جهاز الاستخبارات الألماني، ووضعت مكافأة لإحضارها حية أو ميتة قدرها 5 ملايين فرنك، لكن هذا لم يرهب "وايك" التي خاضت خلال الحرب 7 آلاف مواجهة مع مجموعات المقاومة، اشتبكت فيها مع ما يقارب 22 ألف من الجنود الألمان، مات منهم حوالي 1400 شخص، في حين لم تفقد المقاومة تحت يديها إلا 100 شخص فقط. وألقي القبض على زوجها وحاول "جيستابو" استجوابه لمعرفة مكان "وايك" لكنه رفض الإفصاح عن مكانها ومات أثناء التعذيب. وبعد نهاية الحرب كرمتها كلا من إنجلترا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية، وعملت لفترة بشعبة المخابرات في السلاح الجوي البريطاني، إلا أنها في 1957 تزوجت مرة أخرى وعادت إلى أستراليا لتكمل حياة هادئة هناك. ليز دي بيزيك بعد فرارها من باريس عام 1940، وجدت ليز دي بيزيك نفسها في لندن حيث تطوعت لتعمل مع "وحدة العمليات الخاصة" لتكون من أولى السيدات اللاتي يتم إسقاطهن في فرنسا بالباللون المطاطي "باراشوت". وتنكرت "دي بيزيك" بعد وصولها في شخصية أرملة فقيرة، وبدأت العمل على مهمتها في تكوين شبكة من المقاومة الفرنسية، فضلا عن نقل الأسلحة من المملكة المتحدة إلى أفراد المقاومة، لكن "دي بيزيك" لم تكتف بذلك، حيث اتخذت صفة عالمة آثار هاوية لجمع المعلومات الجغرافية المطلوبة لعمليات الهبوط التي ينفذها الإنجليز. وأجادت "دي بيزيك" كافة مهماتها دون أن يكشفها الألمان مطلقا، وبعد نهاية الحرب عاشت حياتها بشكل عادي حتى توفيت عن سن 98 عاما عام 2004. إيثيل روزينبرج "روزينبرج" أمريكية، استطاعت هي وزوجها "جوليوس" تسريب أخبار وتصميمات القنبلة النووية إلى الاتحاد السوفيتي. كانت "إيثيل" تعمل في اتحادات ونقابات العمال، ثم انضمت إلى الحزب الشيوعي، وكون زوجها خلية تعمل لحساب السوفيت، ومن ضمنها زوجته، التي جندت أخاها الضابط في الجيش الأمريكي. وألقي القبض عليهما في 1950، واتهما بالتجسس لصالح الاتحاد السوفيتي، وحكم عليهما بالإعدام، ونفذ الحكم عام 1953. كريستين كيللير "كيللير" من مواليد 1943، عارضة أزياء بريطانية سابقة، وجندتها المخابرات السوفييتية، وكانت تستغل جمالها لاستدراج كبار الساسة والحصول على المعلومات منهم. وأثارت "كيللير" في ستينات القرن الماضي فضيحة سياسية كبرى في بريطانيا حين أقامت اتصالا بوزير الدفاع البريطاني، بروفيومو، والملحق العسكري السوفيتي، إيفانوف، أثناء زياراتهما لملهى كانت تعمل فيه، واتضح أن "كيللير" كانت تصطاد أسرار وزير الدفاع البريطاني لتبيعها للدبلوماسي السوفيتي. آنا تشابمان سيدة أعمال روسية، من مواليد 1982، وصلت إلى بريطانيا عام 2003، وترأست شركة عقارية في 2006 وتزوجت بريطانيا وطلقته بعد فترة. وانتقلت "تشابمان" إلى الولايات المتحدة الأمريكية في 2010 حيث فتحت موقعا غير رسميا على الإنترنت لتأجير المنازل، ووقتها قابلت شخص يدعى "رامان"، يعمل عميل استخبارات مزدوج، وجندها للعمل معهم، وكانت تقوم بتوصيل جوازات سفر مزيفة لمهاجرين روس غير قانونيين. وتم اعتقال "تشابمان" بتهمة التجسس ومعها 9 آخرون في 27 يونيو 2010، واعترفت بعملها لحساب شبكة تجسس تابعة للمخابرات الروسية، وأعيدت إلى "تشابمان" إلى روسيا في 8 يوليو 2010 في إطار صفقة تبادل جواسيس، هي الأكبر من نوعها منذ نهاية الحرب الباردة. |
|