القران يصحح اخطاء الكتاب المقدس
خرج علينا احد السلفيين المرتزقة من سبوبة " مقارنة الاديان " بفيديو تافه يشرح فيه ان القران " معجز " وصحح الكتاب المقدس لانه قال عن الشخص الذى حلم حلما ودعا يوسف لتفسير الحلم ب " ملك " بينما قال الكتاب المقدس عنه " فرعون " , واذ اقتبس من مرجع يقول بان يوسف وجد فى فترة الهكسوس , وكلمة هسكوس بلغة المصريين يعنى حاكم غريب ليس مصرى , اذن القران صح لانه قال ان كان ملك اما الكتاب المقدس خطأ لانه قال انه فرعون
اولا دعونا نسال عزيزنا السلفى , من اين عرف الذين قالوا ان يوسف عاش فى فترة الهكسوس ؟ من التاريخ ؟ لا يا تلميذنا العزيز بل من الكتاب المقدس
فما قاله هذا السلفى التلميذ الصغير لنا بانه " تاريخيا " لا يعدو انه مجرد اكاذيب لان وضع يوسف فى فترة الهكسوس من بعض علماء الكتاب المقدس وفق الاحداث الكتابية , اما تاريخيا فلا ذكر لاى شئ او تفاصيل عن قصة يوسف او شخصية يوسف من الاساس فى التاريخ المصرى فنقرا فى قاموس انكور انه من المهم ملاحظة ان ولا واحدة من الوثائق التى اتت من الالفية الثانية ذكرت يوسف او اخواته بالاسم
, it is important to note that none of the ********s from the 2d millennium mention Joseph and his brothers by name[1] لا ذكر لا يوسف ولا لاخواته ولا اى تفاصيل من قصة يوسف فى الوثائق التاريخية
فما ادعاه هذا " التلميذ الفاشل " بان تاريخيا يوسف وجد فى فترة الهكسوس هو مجرد " شئ مسلى بنتحاكى بيه " فى اوقات فراغنا
فى موقع biblearchaeology نقرا ان اغلب السكولارز او دارسين العهد القديم وضعوا يوسف فى فترة ما بين سنة 2000 الى سنة 1600 قبل الميلاد " فكل الاحتمالات تقع فى 400 عام وليس فى فترة محددة "
Mainline contemporary scholarship and the Bible’s own chronology are in accord in dating Joseph sometime between 2000 and 1600 BC. [2] وفى نفس قاموس انكور نقرا ان الدليل اللى خارج الكتاب المقدس لكى نؤرخ هذة الحقبة اللى حدثت فيها احداث قصة يوسف هو عدد من الوثائق " خطابات العمرانة " اللى بترجع للعصر البرونزى المتاخر
At least two important pieces of extrabiblical evidence have been appealed to in order to date the era in which the Joseph novella is set. A number of ********s (most notably, the Amarna Letters) attest to the LB period[3]
العصر البرونزى المتاخر حوالى 1550–1200 BC فى حين ان الهكسوس بدأوا حكم فى مصر 1674-1567 BC
who ruled over portions of Lower Egypt as the 15th Dynasty in the first half of the 2d millennium b.c. (the “Second Intermediate Period”).[4] تشارلز النج فى الموقع السابق شرح القضية برمتها وقال انه من المالوف بين السكولارز ان يأرخوا يوسف لفترة الهكسوس لانه كان مفترض ان العبرانين يتبعوا الجنس الاسيوى المرتبط بالهكسوس وان يوسف اخذ مكان عالى فربما الملك كان رجلا من اهل بلاده
During which of these two periods of time did Joseph come to Egypt as a slave? It has become fashionable among scholars to date him to the Hyksos period, since it is generally assumed that the Israelites were fellow Asiatics related to the Hyksos. It is also assumed that, since Joseph eventually rose to a high position in the Egyptian court, the king must have been a fellow countryman of Joseph’s. If we allow for a sojourn of some 400 years in Egypt by the Israelites, and if we accept the so-called Late Date of the Exodus (in the middle 1200’s BC), a date for Joseph around 1650 BC would be perfect.
على الجانب الاخر الكتاب المقدس يمدنا بتواريخ محددة تخص هذة الاحداث فى ملوك اول ارخ الخروج 480 سنة قبل السنة الاربعين لسليمان وهذا مقبول بانه سنة 966 قبل الميلاد من كل العلماء وهذا يضع الخروج فى سنة 1446 وهو متفق مع التاريخ المبكر للخروج The Bible, on the other hand, provides us with some very specific chronological data regarding these events. 1 Kings 6:1, a pivotal reference for all Old Testament chronology, dates the Exodus 480 years before the fourth year of Solomon, accepted by virtually all scholars as 966 BC. This places the Exodus in ca. 1446 BC; a date which agrees with the so-called Early Date for the Exodus.
ثانيا الخروج 12 يشرح ان يعقوب اتى واستقر فى مصر سنة 430 قبل الخروج فهو اتى لمصر سنة 1876
هذة الاشارات الكتابية توضح ان يوسف يجب ان يوضع فى فترة المملكة الوسطى بدلا من فترة الهكسوس Next, Exodus 12:40 states that Jacob came to dwell in Egypt 430 years before the Exodus. Thus he came to Egypt in ca. 1876 BC. These Biblical references clearly show that Joseph ought to be dated in the Middle Kingdom rather than in the Hyksos Period.
وهى الفترة المعروفة فى التاريخ المصرى بالعبودية عالم المصريات وليم هايس نشر وثيقة بردية مهمة من المملكة الوسطى فيها قائمة بالعبيد على جهه من البردية وعلى الجهه الاخرى منااقشة للسجون المصرية
The Middle Kingdom is the first major period in Egyptian history where slavery was well known. In the 1950s AD, the American Egyptologist William C. Hayes published a famous papyrus ******** from the Middle Kingdom which had a list of slaves on one side and a discussion of Egyptian prisons on the other (Hayes 1972) حتى الاشارات الكتابية اللى نقدر نستشف منها تاريخ قصة يوسف لا تضضعه فى فترة الهكسوس ودا مؤكد اكتر بنص التكوين ان الفرعون كان يملك على كل ارض مصر
ثم قال فرعون ليوسف انظر. قد جعلتك على كل ارض مصر
اما الهكسوس فكانوا يحكمون فقط دلتا مصر وليس كحكم فراعنة مصر على كل الارض
ونقرا فى كتاب الاركيولوجيا والكتاب المقدس ان عدد من النصوص من المملكة الوسطى وفترت اخرى قدمت صفات مشابهه لاجزاء من قصة يوسف
Texts Bearing on the Story of Joseph.—A number of texts from the Middle Kingdom and other periods present features similar to parts of the story of Joseph and afford somewhat faint parallels to certain conceptions of the Hebrew Prophets[5] فلا احد يعرف على وجه اليقين متى عاش يوسف ولا يوجد اى وثائق تاريخية خارج الكتاب المقدس تذكر يوسف وتاريخية يوسف مبهمة وكل الاعتماد الاساسى لعلماء الكتاب المقدس هو محاولة اعادة تأريخ الحدث على خلفية ما ورد فى الكتاب المقدس عنه
يقول قاموس انجور ان قصة يوسف حسب تواريخ الكتاب المحفوظة فى النص الماسورى يجب ان توضح سنة 1871 " نفس ما قولناه " خلال حكم الاسرة ال 12
بعض السكولارز استخلصوا ان هذا تفسير تاريخى خاطئ لانه غير متوقع ان اجنبى سامى يرفع الى هذة الرتبة تحت حكم الاسر المصرية القومية فربما اكثر احتمالا انهم كان تحت يد الغزاة الهكسوس
للاسف تاريخ الهكسوس هو غير معروف لدرجة كبيرة
كل واحد يتفق ان اسرائيل عاشت فى مصر فى فترة مبهمة ومشوشة 1750-1550
The Joseph story, according to the biblical chronology preserved in the Masoretic Heb. text, is to be placed c. 1871 b.c., i.e., during the splendid Twelfth Dynasty. However, many scholars have concluded that it would be an “historical misinterpretation” (Alexis Mallon, “Les Hebreux en Egypte,” Orientalia 3 [1921]: 67) to imagine that a young Semitic foreigner would have been lifted up to such power under native Egyptian dynasties. This would be more likely, it is claimed, under the Hyksos-Semitic conquerors of Egypt. It is unfortunate that this period of the Hyksos infiltration is to a large extent unknown. Everybody agrees, however, that Israel was in Egypt during this period of confusion and turmoil (c. 1750–1550[6]
هنا نستخلص الاتى
1- مفيش اى معلومات تاريخية عن يوسف وكل المحاولات حاولت اعادة رسم تاريخ القصة على حسب المتاح
2- حسب حسابات الكتاب المقدس يوضع فى سنة 1871 الاسرة ال 12
3- بس قالوا ان صعب يكون شخص غير مصرى ويرفع الى هذة المرتبة فى فترة ملوكية شخص مصرى فافترضوا انه تم فى عصر الهكسوس
للمرة المليون احنا منعرفش اى حاجة عن تاريخ يوسف ولكن ياتى تلميذ فاشل ليقول " حسب التاريخ " وهل انت لديك تاريخ اصلا ليوسف ؟؟؟
وللرد على جزئية كيف ان راجل " عبرانى " يترفع الى هذة المكانة لدى حاكم مصرى
التاريخ المصرى سجل بالفعل حادثة مشابهه لذلك فيقول جوردن ان هنا عدة امثلة لساميين ارتفعوا لمكانات لسلطات عليا فى مصر فى المملكة الوسطى والهكسوس و المملكة الحديثة واحد من الموازيات المدهشة هو من زمن Akhenaten وما فعله ما tutu الذى كان مع باقى الموظفين واختير كفم اعلى فى كل البلاد . هذا اللقب الذى اعطى له يعنى انه يملك السلطة الكلية فى المهمات الخاصة التى تعطى له ومسؤلة فقط من فرعون
هذا اللقب الذى يعتقد ان يوسف اخذه
الرسومات على مقبرة تل العمرانة توضح ان اختيار Tutu بواسطة الفرعون بانه وضع قلادة ذهبية حول عنقه وايضا يبين انه ترك القصر اخذا على عربته وامر بان الكل ينحنى امامه
هذا اشارة ممتازة لما حدث مع يوسف حينما اختير من قبل فرعون
There are numerous examples of Semites rising to positions of great authority in Egypt from the Middle Kingdom, Hyksos, and New Kingdom periods. One of the most striking parallels from the time of Akhenaten is that of Tùtu, who, among other offices, was appointed “highest mouth in the whole country. This last title meant that he had total authority in the special tasks he was given and was responsible only to the Pharaoh. It is one of the titles that Joseph is supposed to have had. The wall paintings on the tomb at Tell el-Amarna show Tùtu’s appointment by the Pharaoh, who is putting the golden necklace of office around his neck. They also show him leaving the palace, getting into his chariot and riding off as the people prostrate themselves before him in acclamation. This is altogether an excellent illustration of what must have taken place when Joseph was appointed chancellor in Egypt, in charge of the Pharaoh’s household (Gen 41:41–43)[7] وبهذا قد هدمنا تماما حجة من قالوا ان ربما يوسف وجد فى زمن الهكسوس نتيجة التقارب البيئى بني الهكسوس والعبرانين فاختير فى سلطة عليا فى زمن الهكسوس
واوضحنا ان تلك الممارسات عينها حدث فى زمن الفراعنة فى عصرى المملكتين الوسطى " التى يعتقد فيها عاش يوسف " والمملكة الحديثة
وذكرنا مثال يتوافق كليا مع ما حدث مع يوسف ومطابقته حرف حرف مع ما ذكره الكتاب حينما اختار فرعون يوسف
42 وخلع فرعون خاتمه من يده وجعله في يد يوسف. والبسه ثياب بوص ووضع طوق ذهب في عنقه.
43 واركبه في مركبته الثانية ونادوا امامه اركعوا. وجعله على كل ارض مصر.
44 وقال فرعون ليوسف انا فرعون. فبدونك لا يرفع انسان يده ولا رجله في كل ارض مصر
[8]
هذا هو ما اكتشف حرفيا فى تل العمرانة حينما اختار اخناتون tutu كلسان اعلى فى البلاد
ونقرا ايضا لبوب يوتلى الذى قال ان من الوثائق المصرية نعلم ان خلال تاريخ مصر وجد ساميين فى اماكن المسؤلية فى العدد من الاسر المصرية
From Egyptian ********s we also learn that throughout the history of Egypt, there were Semites in places of responsibility in many other Egyptian dynasties than the two mentioned above.[9]
ونكمل من قاموس انجور ان فرعون البطاركة حسب التواريخ الموجودة فى الماسورى ان ابراهيم ولد فى سنة 2161 قبل الميلاد ودخل كنعان سنة 2086 فهذا يجعل فترة البطاركة فى فلسطين تتماشى مع المملكة الوسطى فى مصر تحت حكم الاسرة ال 12 ( 1782-2000 )
ابراهيم زار واحد من الملوك المبكرين لهذة الاسرة ويوسف اصبح وزير من الحكام الاقوياء اما امينيمس او سينوسيرت العديد من لسكولارز جعلوا فرعون يوسف هو احد ملوك الهكسوس ولكن هذا مناقض لتواريخ النص الماسورى
The Pharaoh of the Patriarchs. If one subscribes to the chronology embedded in the MT, Abraham was born in 2161 b.c. and entered Canaan in 2086 b.c. This would make the patriarchal period in Palestine coeval with the strong Middle Kingdom in Egypt under the Twelfth Dynasty (2000–1780 b.c.). Abraham visited one of the earlier kings of this dynasty, and Joseph became prime minister of one of these powerful rulers, either Amenemes (I-IV) or Senwosret (I-III). Many scholars, however, make the pharaoh of Joseph one of the Hyksos kings (Dynasties XV-XVII) resident at Avaris-Tanis (c. 1720–1550 b.c.). This, however, is contrary to the Masoretic chronology[10] حسب تواريخ الكتاب المقدس فرعون يوسف هو فرعون مصرى وليس من حكام الهكسوس
سبينز لخص كل اقوال العلماء بخصوص محاولة معرفة فرعون يوسف وقال ان القضية تم حلها بواسطة علماء المصريين المحدثين فى صالح الاسماء الاتية
1- Osirtasen I الاول مؤسس الاسرة ال 12
2- Assa الملك الخامس لملوك الاسرة ال 15
3- Apophis الاسرة ال 15
4- Thothmes III الاسرة ال 18
5- Rameses III.
ويكمل ويقول ان كوك بعد لما درس كل اراء العلماء توصل ان فرعون يوسف هو Amenemha III اخر ملوك الاسرة ال 12
Under what particular monarch Joseph came to Egypt is a question of much perplexity, and has been variously resolved by modern Egyptologers in favour of—1. Osirtasen I., the founder of the twelfth dynasty, a prosperous and successful sovereign, whose name appears on a granite obelisk at Heliopolis (Wilkinson, ‘Ancient Egyptians,’ i. 30, ed. 1878). 2. Assa, or Assis, the fifth king of the fifteenth dynasty of Shepherd kings (Stuart Poole in Smith’s ‘Bible Dict.,’ art. Egypt). 3. Apophis, a Shepherd king of the fifteenth dynasty, whom all the Greek authorities agree in mentioning as the patron of Joseph (Osburn, ‘Monumental History,’ vol. ii. ch. 2; Thornley Smith, ‘Joseph and his Times,’ p. 42). 4. Thothmes III., a monarch of the eighteenth dynasty (Stanley Leathes in Kitto’s ‘Cyclopedia,’ p. 744). 5. Rameses III., the king of Memphis, a ruler belonging to the twentieth dynasty (Bonomi in ‘The Imperial Bible Dict.,’ p. 488; Sharpe’s ‘History of Egypt, vol. i. p. 35). It may assist the student to arrive at a decision with respect to these contending aspirants for the throne of Pharaoh in the time of Joseph to know that Canon Cook (‘Speaker’s Commentary,’ vol. i. p. 451), after an elaborate and careful as well as scholarly review of the entire question, regards it as at least “a very probable conjecture” that the Pharaoh of Joseph was Amenemha III., “who is represented on the lately-discovered table of Abydos as the last great king of all Egypt in the ancient empire (the last of the twelfth dynasty), and as such receiving divine honours from his descendant Rameses”[11] يقول هربرت ولف فى مقدمة التوارة ان تحديد هوية الملك الجديد فى الخروج " الذى لم يكن يعرف يوسف " هو امر صعب
يوجد مماثلة كبيرة جدا ان الفرعون الذى رحب بعقوب فى مصر لم يحكم حاكم من الهكسوس
من رواية رفع يوسف للقوة التى اعطيت له كل معطى يتعامل مع حاكم مصرى محلى . الاجانب لا يسمحون بالاكل مع المصريين وكل الرعاة رجس للمصريين
Whereas the identification of the new king in Exodus 1:8 is a difficult one, there is a much greater likelihood that the pharaoh who welcomed Jacob to Egypt was not a Hyksos ruler. From the account of Joseph’s rise to power we are given every indication that he was dealing with a native Egyptian dynasty. Foreigners were not allowed to eat with the Egyptians (Gen. 43:32), and all shepherds were “detestable to the Egyptians” (Gen. 46:34)[12] وفى مقدمة العهد القديم للبروفيسور هاريسون يقول ان بومان ورولى ارخوا فترة البطاركة للعصر البرونزى المتاخر جاعلين فترة العمارنة كخلفية لفترة يوسف بدلا من فترة الهكسوس
Bowman and Rowley have also dated the patriarchal era in the Late Bronze Age, making the Amarna period the background for the narratives of Joseph rather than the Hyksos setting that the majority of scholars have assumed to have been the case[13] واليك قائمة باسماء العلماء الذين جعلوا رواية يوسف فى زمن حكم مصرى
بومان , رولى , وود , بيرنى , كيتل , ميك
R. A. Bowman, JNES, VII (1948), pp. 68f. Rowley, From Joseph to Joshua (1950), pp. 109ff., RSL, pp. 273f., 290. Other scholars who assign the entry into Egypt to the Amarna Age include W. C. Wood, JBL, XXXV (1916), pp. 166f., C. F. Burney, Israel’s Settlement in Canaan (1918), pp. 87ff., R. Kittel, Geschichte des Volkes Israel (1923), I, p. 336, and T. J. Meek, Hebrew Origins (1960 ed.), pp. 18f.
[14] كل هؤلاء وضعوا تاريخ قصة يوسف لفترة العمارنة وليس فترة الهكسوس
فكما قولنا ان ليس لدينا اى تاريخ غير كتابى مؤكد عن قصة يوسف والامر كله متعلق بتحليل الاحداث الكتابية ومحاولة ربطها بواقع الحكم المصرى ورؤية اى منهما الاقرب لوصف هذة الاحداث , وحسب تاريخ العهد القديم فان قصة يوسف مرتبطة بفترة المملكة الوسطى بحاكم مصرى وطنى وليس حاكم اجنبى , وردينا على حجية كيف لراجل عبرانى ان يرتفع لتلك المكانة فى ظل حكم مصرى وان تلك الاحداث لها مشابهات فى تاريخ المصريين , بل ان وصف الحاكم يتفق اكثر مع حاكم وطنى وليس مع حاكم اجنبى
اثناء استعراضنا للفراعنة الذى ربما حدثت فى حياتهم قصة يوسف عرضنا فرعون يسمى Apophis فى الاسرة ال 15 وهو اخر ملوك الهكسوس هو الملك apepi يمكنك ان تقرا عليه فى الويكبيديا هنا [15] هذا الملك الذى اعتقد اغلب من تبنوا رؤية ان يوسف كان فى مصر فى حكم الهكسوس ملك على كل مصر فى بداية حكمه
Although his reign only entailed northern Egypt, Apepi was dominant over most of Egypt during the early portion of his reign, and traded peacefully with the native, Theban Seventeenth dynasty to the south ويوجد قطعة معدنية اكتشفت فى مصر تحوى اسم هذا الملك [16] نقرا وصفها فى الويكدبيا
{{Information |Description=Scarab bearing the name of the Hyksos pharaoh Apophis. Made of steatite, from the time of the Second Intermediate Period. Now residing in the Museum of Fine Arts, Boston. |Source=Own work (photo) |Date=March 25, 2007 |Author=Kei تحمل اسم فرعون من الهكسوس يسمى ابوفيس
تحمل ايه ؟؟ اسم فرعون من الهكسوس
2d second
[1]George W. Coats, "Joseph, Son of Jacob" In , in The Anchor Yale Bible Dictionary, ed. David Noel Freedman (New York: Doubleday, 1996), 3:980.
[2] http://www.biblearchaeology.org/post...I.aspx#Article
LB Late Bronze (Age)
[3]George W. Coats, "Joseph, Son of Jacob" In , in The Anchor Yale Bible Dictionary, ed. David Noel Freedman (New York: Doubleday, 1996), 3:980.
2d second
[4]"Hyksos" In , in The Anchor Yale Bible Dictionary, ed. David Noel Freedman (New York: Doubleday, 1996), 3:341.
[5]George A. Barton, Archaeology and the Bible, On Spine: Fourth Edition Revised. (Philadelphia: American Sunday-School Union, 1925), 34.
[6]Merrill Frederick Unger, R. K. Harrison, Howard Frederic Vos et al., The New Unger's Bible Dictionary, Revision of: Unger's Bible Dictionary. 3rd Ed. c1966., Rev. and updated ed. (Chicago: Moody Press, 1988).
[7]Gordon J. Wenham, vol. 2, Word Biblical Commentary : Genesis 16-50, Word Biblical Commentary (Dallas: Word, Incorporated, 2002), 395.
[8]Arabic Bible (Smith & Van Dyke); Bible. Arabic. (Logos Research Systems, Inc., 1865; 2003), Ge 41:42-44.
[9]Bob Utley, The Patriarchal Period: Genesis 12-50, Study Guide Commentary Series (Marshall, TX: Bible Lessons International, 2009), 276.
MT Masoretic Text
[10]Merrill Frederick Unger, R. K. Harrison, Howard Frederic Vos et al., The New Unger's Bible Dictionary, Revision of: Unger's Bible Dictionary. 3rd Ed. c1966., Rev. and updated ed. (Chicago: Moody Press, 1988).
[11]The Pulpit Commentary: Genesis, ed. H. D. M. Spence-Jones (Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc., 2004), 460.
[12]Herbert Wolf, An Introduction to the Old Testament Pentateuch (Chicago: Moody Press, 1991), 145.
[13]R. K. Harrison, Introduction to the Old Testament (Grand Rapids, MI: William B. Eerdmans Publishing Company, 1969), 167.
JNES Journal of Near Eastern Studies
RSL H.H. Rowley, The Servant of the Lord and Other Essays on the Old Testament (1952)
JBL Journal of Biblical Literature
ed. edition, edited by
[14]R. K. Harrison, Introduction to the Old Testament (Grand Rapids, MI: William B. Eerdmans Publishing Company, 1969).
[15] https://en.wikipedia.org/wiki/Apepi_%28pharaoh%29
[16] https://en.wikipedia.org/wiki/File:S...ArtsBoston.png
|