أعطى ظهره للضاربين:
"السيد الرب فتح لي أذناً وأنا أعاند. إلى الوراء لم أرتد. بذلت ظهري للضاربين وخديّ للناتفين. وجهي لم استر عن العار والبصق" (أشعيا 5:50-6).
"حينئذ أطلق لهم بارباس. وأما يسوع فجلده و أسلمه ليصلب.... وبصقوا عليه وأخذوا القصبة وضربوه على رأسه. وبعدما استهزئوا به نزعوا عنه الرداء" (متى 30،26:27).
ثبت وجهه كالصوان نحو أورشليم:
"والسيد الرب يعينني لذلك لا أخجل. لذلك جعلت وجهي كالصوان وعرفت أني لا أخزى. قريب هو الذي يبررني. من يخاصمني. لنتواقف. من هو صاحب دعوى معي ليتقدم إليّ" (أشعي 7:50).
"وحين تمت الأيام لارتفاعه ثبّت وجهه لينطلق إلى أورشليم" (لوقا 51:9).