أحبوا الرب فى التجربة لانة يخلص من تجارب أو يمنع عنك شر أو يحسن الخير ليصل اليك كامل الرب سمح بالتجربة والسقوط بالحزن والتجربة ليلا وعند نومى أيقظنى حلم غير الرب بة طريقى صوت الرب يقول من احب ابا او اما اكثر مني فلا يستحقني هأنذا واقف على الباب أقرع إن سمع أحد صوتي وفتح الباب أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي" (رؤ3: 20) والكنيسة تتكلم عنه "صوت حبيبي قارعا افتحي لي يا أختي" (نش5: 2) إنه يقف ليس بمفرده فأمامه تذهب الملائكة قائلة "ارتفعي أيتها الأبواب الدهرية ليدخل ملك المجد" (مز24: 7). أية أبواب؟ إنها الأبواب التي تكلم عنها المرنم في موضع آخر قائلا:"افتحوا لي أبواب البر" (مز118: 19)]
ويعلق على ذلك قائلا: [افتح إذن أبوابك للمسيح ليدخل إليك، افتح أبواب البر، باب البساطة والعفة، أبواب الشجاعة والحكمة ... بابك هو الاعتراف العلني الذي تقدمه بصوت أمين