" وظهر له ملاك الرب بلهيب نار من وسط علّيقة. فنظر وإذ العليقة تتوقد بالنار والعليقة لم تكن تحترق فقال موسى أميل الآن لأنظر هذا المنظر العظيم لماذا لا تحترق العليقة " (خروج 2:3-3).
" فلما رأى الرب أنه مال لينظر، ناداه الله من وسط العليقة وقال موسى موسى فقال: هاأنذا ! فقال: لا تقترب إلى ههنا. اخلع حذائك من رجليك لأن الموضع الذي أنت واقف عليه أرض مقدسة " (خروج4:3-5).
" أي أن الله كان في المسيح مصالحاً العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم وواضعاً فينا كلمة المصالحة " (2 كورونثوس 19:5).
" وبالإجماع عظيم هو سرّ التقوى الله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة مرز به بين الأمم أؤمن به في العالم رفع في الجسد " (1 تيموثاوس 16:3).