رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هذا الشعب يكرمني بشفتيه، أما قلبه فبعيد عني يعبدني عبادة هي بلا قيمة، والعقائد التي يعلمها هي وصايا من تأليف الناس." (متى 15:9) تعودنا كلمات العبادة وستخدمناها كثيرا حتى اصبحت كلماتنا مثل العملة النقدية المتداولة كثيرا, لاقيمة لها ,فعندما نصلي تنطق بها شفاهنا لاقلوبنا وخاصة في الصلاة الجماعية نهتم كيف نسمع الآخرين اكثر مما نسمع الله. فرقتنا العقائد وعقدتنا. استطيع ان اجزم اي عقيدة حتى وان تبدو لنا كتابية لكنها تقسم جسد المسيح هي وصايا من تاليف وتعليم الناس. صلوا معي ولنًعبد الرب المجيد من كل قلوبنا وكل افكارنا منقادين بروحه القدوس طالبين ان نكون بنفساً واحدة نطيع وصايا الرب يسوع المسيح لاوصايا الناس .بهذا نستطيع ان نعبد الرب بطلباتنا العضيمه لأنه عضيم ويصنع العضائم. لذا نضع بين يديه القديرتين بلادنا العربية والعراق ليصمت الشر وتنتصر ارادة المحبة والسلام ويختار لنا قادة صالحين ويبعد عنا الأشرار---------- آمين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بين اقتراب الشعب إلى الله بشفتيه دون القلب وبين انتشار الجهل |
سكب عزرا قلبه أمام الله معترفًا عن خطايا الشعب الماضية |
من يكرمكم يكرمنى |
اما قلبه فبعيد عني |
عشان يكرمني |