|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
15 - 06 - 2012, 06:28 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
امثلة كثيرة للتضحية ونحكى قصص ذات مغزى لنبدا ويكون بدا حسن واول تضحية هى من ام ارملة معاها طفلين كانت ساكنه ف بيت وحصل حريقة فى البيت دا فحاولت الام وطفليناها انهم يسبوا الشقة وينجوا بحياتهم لكـــــــــــــــــــــــن مافيش فايدة الابواب مقفولة ..... الدخان مانع انهم يشوفوا اى حاجة قدامهم ..... الاوكسجين بيقل والاطفال بيتخنقوا والام مستنية الموت هى واطفالها فى اى وقت وبتحاول انها تنادى وتستنجد باى حد لكن للاسف البيت كان فى مكان مافيش حوالية اى سكان ............ وبعد مرور ساعة تقريبا جاتت المطافى واتلاقوا الام واخدة اولادها فى حضنها وحانية عليهم على الارض زى الطير على صغارة لكن للاسف ماتت الام بس استنوا فى مفاجئة عارفين اية ؟؟؟؟؟؟؟ ان اولادها لسة عايشين فى حضنها .........عشان تحميهم من الموت ماتت هــــــــى واتلاقوا الام اطراف اصابع ايديها محروقة وجسمه اتهشم ماتت الام وهى تجسد روعة التضحية والحنان ... والعطف .... والامان اعظم تضحيـــــــــــة فهل نحس بمدى الحب دا اما التضحية التانية فهى لاعظم اب نكمل كلامنا ونقول ان زمان كان فى حاكم حكم بالاعدام على شاب وحيد لابوة حاول الاب مع الحاكم انه يلغى الحكم دا ويعفوا عنه لان دا ابنه الوحيد لكن الحاكم اصر على الحكم واعلن حكمة وحدد ميعاد التنفيذ وكان من ضمن طقوس المدينه ان يتنفذ الحكم قدام كل الناس فى ساحة المدينه بعد رن جرس المدينـــــــــــــــــــة جرى الاب بلهفة على مكان الجرس وحط ايدة بين بندول الجرس عشان لما يرن يرن على ايدة ومحدش من المدينه يسمع صوت الجرس وينفذ حكم الاعدام على ابنه تخيلــــــــــــــــــوا الاب استحمل قوة الجرس الحديد وهو بيضرب على ايدة عشان يحمى ابنه من الموت وبعد كدا راح الاب وايدة متقطعة خالص من الجرس وورا ايدة للحاكم وانه عمل كدا عشان يعفى عن ابنه تفتكروا الحاكم عمل اية ؟؟؟ الحاكم لما شاف الحب الكبير دا من الاب لابنه عفى عن الابن ورجع الابن تانى لاعظـــــــــــــم اب هكذا انت وانا والكل المسيح مات عشانا وضحى بحياته عشان نعيش ويكون لينا حياة بس حياتنا تكون مع المسيح فنسال نفسنا سؤال واحد بعد الحب دا اية ؟؟ 
|
|
العرض الشجري