|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
02 - 04 - 2015, 09:05 AM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
لم تستطيع الكلمات ان تسعفنى كى ما اضع عنوان لهذه القصيدة فلقد عجزت عن هذا لما تحتوية هذه القصيدة من كلمات عميقة وان لم تكن بالقدر الكافى وبالرغم من هذا فأنها لم تكن الا القليل من الكثير الذى بداخلى تجاهة فمهما كتبت لا اجد وصفاً كافياً لاعبر عن ما بداخلى وما اكنة من محبة عميقة اليه فأرجو منك عزيزى القارىء انا تقراء هذه الكلمات بعناية شديدة وتساعدنى فى اختيار عنوان من هذه العناوين التى اخترتها انا وان وجد عندك عنوان افضل من هذه العناوين فأرجو منك ان تكتبة لى بعد قراءة القصيدة واليكم العناوين (عند الجلجثة) - (فى طريق الصلب) - (قاهر الموت) - (مات صامتاً) - (واهب الحياة) هذه العناوين ماهى الا القليل من الكثير الذى فى خاطرى والتى لم استطيع ان اكتبها . فأرجو منك عزيزى القارىء ان تقراء بفهم ووعى قبل ان تختار اياً من هذه العناوين ولك منى جزيل الشكر .  القصيدة لم يكن ليخشى الموت بل الموت هو الذى يخشاة وكيف يخشاة وهو الذى بيدية الطاهرتين من قد براة ومن ذاك يستطيع ان يحيى ويميت سواة فبالموت قد داس الموت ومنحنا الحياة نحن الخطاة وبصلبة تجلى فى محبتة لنا وبجسدة ودمة اعطانا الحياة ولكنه فضل ان يموت صامتاً حوكم دون ان يفتح فاة سيق للصلب راضياً دون ان تتوانى قدماة حمل الصليب على منكبية حملة حتى منتهاة وفى طريق الصلب فى طريق الصلب بثقوا ولطموا بقسوة على خداة وفى طريق الصلب فى طريق الصلب صرخوا اصلبوا اصلبوا هذا الالة وهناك عند الجلجثة هناك عند الجلجثة رُبط بحبالً من ليف قيداة هناك عند الجلجثة تألم ودُقت المسامير فى يداة ورجلاة هناك عند الجلجثة صلبوة وفى اعلى الصخرة رفعاة هناك عند الجلجثة عطش فبالخل والمر اسقياة هناك عند الجلجثة بكى فأغرقت الدموع وجنتاة هناك عند الجلجثة طُعن بالحربة فى جنبةِ ضرباة هناك عند الجلجثة نزف من اجل كل البشر دماة وقبل ان يُسلم روحة الطاهرة تضرع بالحب والدموع قائلاً اغفر لهم اغفر لهم يا ابتاة 
|
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| اوبريت قاهر الجلجثة |
| فيديو اوبريت قاهر الجلجثة |
| قاهر الجلجثة ( يسوع المصلوب من أجل خلاص البشرية ) |
| قاهر الشياطين |
| قاهر الخوف |
العرض الشجري