رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في وقت مقبول سمعتك وفي يوم خلاص أعنتك - فلنُسرع إلىه ونرتمي عليه
ناموس روح الحياة في المسيح يسوع هو شريعة العتق والحرية والفرح الأبدي، فلا يوجد الآن شريعة لتدين الخاطي بلا رحمة، بل هي شريعة رحمة تزيل العقوبة، وسكيب نعمة مُخلِّصة... فالأبواب لم تُغلق بعد، والعريس يسمع للعروس وينتظر أن تركض إليه: [ في وقت مقبول سمعتك وفي يوم خلاص أعنتك، هوذا الآن وقت مقبول، هوذا الآن يوم خلاص ] (2كورنثوس 6: 2) * هل تعثرت؟ قُم. والذي يحس بشدة فقره، ويأتي إلى الرب ويسأله أن يغنيه بنعمته بالصلاة باستمرار، فانه حالاً يحصل على الفداء والكنوز السماوية الفائقة والمُبهجة للنفس المتعبة في هذا العالم القفر: "أفلا ينصف الله مختاريه الصارخين إليه نهاراً و ليلاً وهو متمهل عليهم، أقول لكم أنه ينصفهم سريعاً" (لوقا 18: 7)+ لأن الأبوة تعني عطاء فائض دائم مستمر بلا حدود |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خلفية موبايل|في وقت مقبول سمعتك وفي يوم خلاص اعنتك |
(2 كو 6: 2) في وقت مقبول سمعتك |
لا يزال فاتحًا ذراعيه لقبول كل مَن يأتي إليه |
في وقت مقبول سمعتك وفي يوم خلاص اعنتك |
مقبول ممن توجه إليه تلك المعاني |