أع 12(1-17)
(أما الكنيسة فكانت تصير منها صلاة بلجاجة إلى الله من أجله)
أع 5:12
كان أمراً طبيعياً مع انتشار كلمة الله ونمو الكنيسة أن يبدأ الشيطان فى شن مزيد من الاضطهاد على المسيحيين.كان هيرودس هو أول شخص يضطهد الكنيسة لأسباب سياسية أكثر منها دينية(عدد3).
مرة أخرى نجد المؤمنين يرفعون الصلاة.ليس هناك أمر أكثر إيجابية من أن تضع مشكلاتك أمام الله فهو الوحيد الذى يمتلك القوة التى تسندك للتغلب على الصعوبات.
هل تعتقد أن هؤلاء المؤمنين الذين كانوا يصلون لأجل الرسول بطرس كانوا واثقين أن الله سيستجيب لصلواتهم(عدد15)؟
وضع الرسول بولس أمران هامان لكل من يأتى إلى الله فى(عب 6:11) هما:
1-................
2-................
وقد تكون تؤمن بوجود الله...(لكن الله موجود هناك فى السماء بعيداً عنى).
هذا الإيمان يجعل مجيئك إلى الله غير فعّال ولا مؤثر فى حياتك...
لابد من الشرط الثانى.
يقول البعض أنه إذا كانت إرادة الله هى إطلاق سراح الرسول بطرس فإن هذا كان سيحدث على أية حال سواء كان هناك أحد يصلى أم لا.هل توافق على ذلك؟
صلاة:
(أشكرك يارب لأنك تقول:اسألوا تعطوا.اطلبوا تجدوا.اقرعوا يفتح لكم...ياله من امتياز عظيم أنك تستمع لصواتنا وتستجيب حسب إرادتك...آمين).