رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
(فآمن ابراهيم بالله فحسب له براً ودعى خليل الله)(يع 23:2) يتفاخر الشباب ويتباهى أحدهم بأنه صديق شخصى لأحد لاعبى كرة القدم المشهورين كما يتسابق العديد منهم للحصول على توقيعات الفنانين أو التقاط الصور التذكارية معهم التى يضعونها بكل فخر فى بيوتهم كدليل على أنهم يصادقون المشاهير من الناس. عندما نفكر فى هذا الأمر تتملكنا الدهشة لأن الله قد أتاح لنا الفرصة أن نكون أصدقائه انه خالق هذا الكون وما فيه يقول كاتب المزاميرأيها الرب سيدنا ما أمجد اسمك فى كل الأرض)(مز 1:8) لاحظ أن داود منبهر باهتمام الله بالانسان(أعداد4-6). ان الله يهتم بكل واحد منا شخصياً انه يهتم بك فى كل الصراعات التى تجتازها فى مراحل حياتك المليئة بالصعوبات وكأى صديق فهو يريد أن يتحدث معك من خلال كلمته المقدسة أنه يريدك أن تتحدث اليه فى الصلاة وهو يريد لك الأفضل دائماً. هل تعتبر نفسك صديق الله؟ اذا كانت الاجابة بالنفى فهل ربما السبب أنك لم تعد تقرأ رسائله لك أو تتحدث معه؟ صلاة: (يارب أشكرك لأنك تهتم بى شخصياً وتريد أن تكون صديقاً لى...ساعدنى أن أكون أميناً لك...آمين. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لقاء مع الله-30 يناير 2015 |
لقاء مع الله-27 يناير 2015 |
لقاء مع الله-22 يناير 2015 |
لقاء مع الله-17 يناير 2015 |
لقاء مع الله-6 يناير 2015 |