![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
يبدو أن كل شيءٍ مُعرّض للتغيير من حولنا. فالصداقات، والأشغال، والأبناء، والعلاقات الزوجيّة، والأمور الماليّة - كلها تتغيّر إمّا إلى الأحسن أو إلى الأسوأ. فهل يمكننا أن نضمن بقاء الأشياء والأشخاص على حالهم دون تغيير؟ ربّما كان قُرّاء هذه الرسالة يتساءلون - كما هو حال بعض المؤمنين في وقتنا الحاضر: هل سيتراجع الله عن خلاصه؟ لكننا نستطيع وإياهم أن نستريح ونطمئن بأن الإجابة هي: لا. فالله يفعل ما يقول بأنه سيفعله، وقد وعد بأنه سيُخلّص جميع من يدعونه (عبرانيين 6: 18). والله لا يُغيّر خططه لمُجرّد تغييرنا نحن لخططنا. إذا كنت قلقاً بشأن خلاصك فاسأل نفسك عمّا إذا كنت قد طلبت من الله بكلّ إخلاصٍ أن يُخلّصك من خطاياك. فإن كنت قد فعلت ذلك، فتأكّد بأنه قد استجاب لطلبتك. أمّا إذا كنت تشكّ بين الحين والآخر فتذكّر بأن الله أمين، وهو لن يتركك ولن يُهملك |
|