لا شئ يريح نفوسنا الا شخص الرب يسوع المسيح
لا شئ يريح نفوسنا وارواحنا مهما بحثنا في هذا العالم الزائف بما يحويه ومهما جربنا ومهما حاولنا سنبقى متعبين وثقيلي الاحمال ان عشنا بعيدين عن الرب يسوع المسيح له كل المجد وهو يعرف ذلك لذلك قال ( تعالوا الي يا ثيقلي الاحمال وانا اريحكم) هو يعرف شقاء وتعب نفوسنا وارواحنا وهو يدعونا اليه في هذه لاية ان نلقي كل همومنا واثقالنا عليه ونلتجا اليه فهو في هذه الحالة يريحنا ويعطينا سلامه وفرحه وسيغمرنا باطمئنان وامان داخليان بحيث لن نشعر بالخوف والقلق مستقبلا ابدا لاننا متكلين عليه وما في شئ يشغل بالنا لانه هو مدبر احوالنا وهانعيش حياتنا متهنيين معه