رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الامور التي يجب ان يعرفها كل متجدد
صديقي المؤمن انك باتخاذك الرب يسوع المسيح مخلصا شخصيا لك قد ولدت الولادة الجديدة من فوق لقد زال حمل الخطية عنك وحل محلة سلام الله وفرح الغفران الالهي والرجاء بالحياة الابدية وحيث ان اسمك قد كتب في سفر الحياة فانت لست فيما بعد تحت الدينونة بل اصبحت مبراا بالايمان في المسيح وبما انك قد ولدت من الروح فقد اصبح الله اباك ةاةلادة اخوة واخوات لك في المسيح لقد انقطعت علاقتك بالشيطان وتحطم سلطانة بقوة الرب المقام وصرت حرا بكل معني الكلمة ز لقد فديت بثمن لا يقدر - هو دم المسيح والان اني ملك للذي فداك .انك من اتباعة ورعاياة ، كل المواعيد الالهية هي لك في المسيح (رؤ 8- 17) وبناءا علي قبولك للمسيح كمخلص فقد صرت تحيا الحياة الروحية الحقيقية . غير ان هذا لا يضمن لك حياة كلها رغد وصفاء لان ابليس عدوك اللدود قد علم بامر خلاصك فانتفض غضبا وقام ليعاكسك وانتا سائر في طريق الحياة فاسمح لي ان اقدم لك قليلا من الاقتراحات التي من شأنها ان تسهل السبيل امامك وتساعدك علي السير في هذا الطريق الجديد عندما تاتي الشكوك يحاول ابليس ان يجعلك تشك في امر خلاصك قائلا لك ان خلاصك غير اكيد وان الحالة التي وصلت اليها هي شعورية |. فما عليك يا صديقي والحالة هذة إلا وان ترفع نظرك الي المسيح وتطلب منة ان يحميك من سهام العدو الشريرة ولا حاجة لي ان اذكرك بان معرفتك بالكتاب المقدس تساعدك جدا في معاركك الروحية فالجأ الي الكتاب المقدس متسلحا بعباراتة القوية متذكراا بان يسوع نفسة كان يستعملها وهكذا كان يقهر عدو النفوس عند كل مهاجمة . إعلم بان ابليس كذاب (يو 5- 44)فكلما يأتيك بافكار مقلقة حول نظرك عنة في الحال ولا تصغي لاقوالة إن جل هدفة هو ان يبث في عقلك بذار الشك فتسلح بالاية كل من بأسم الرب يخلص (رؤ10 -13) واذا كان الرب قد دعاك حقيقة إذن من حقك والوعد وعدك قال يسوع (من يقبل الي لا اخرجة خارجا (يو 6- 37) وانت قد اقبلت الية فيما ان لم يخرجك خارجا لابد إذن من انة قد ادخلك داخلا . ان كلمة الله تعلن لنا بأن كل من يعترف بخطاياة ويتركها يرحم (امثال 28- 13) وتصرح ايضا بأننا ان اعترفنا بخطايانا فهو امين وعادل حتي يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل اثم (1 يوحنا 1- 9) فالرحمة وغفران الخطايا هما من نصيبنا إذ اننا قد اعترفنا بخطايانا والتجأنا الي الصليب لنوال الفداء . وليست هذة مجرد افكار انما هي حقائق صريحة وليس خلاصنا مجرد شعور انما هو امر ثابت ولا تنسي يا صديقي بأن الخلاص هو مسألة ايمان بمواعيد الله الثابتة لا مجرد شعور يرتكز علي عواطفنا المتقلقلة انما كلمة الله تصرح بان كل الذين قبلوة (أي المسيح ) اعطاهم سلطانا ان يصيروا اولاد لله أي المؤمنين بأسمة (يوحنا 1- 12) فنحن اذن مؤمنون ومخلصون واولاد لله بحق ثابت وسلطان الهي لا تفكر بالرجوع ----------------
|
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آمين لكل الدعوات التى لا يعرفها إلا الله |
امتي دي محدش يعرفها غيرك يارب |
من الجزر المهجورة التي لا يعرفها الكثيرون |
بعض الاشياء التي لا يعرفها العالم عن هتلر |
فوائد الشبت التى لا يعرفها احد |