"هوذا عين الرب على خائفيه الراجين رحمته ، لينجى من الموت أنفسهم وليستحييهم" ( مز 33: 18 ـ 19 )
الســـيد د./ عماد فؤاد مليك 000 الأقصر 000 يقــول :
عندما إلتحقت بكلية الطب أنا وشقيقتى الكبرى ، ذهبنا إلى المطرانية لنأخذ بركة سيدنا وكان معنا أخى الصغير الذى كان بالصف الأول الإعدادى حينئذ . وطلب أخى من سيدنا أن يصلى له كى يلتحق بكلية الطب عندما يكبر ، فقال له سيدنا "ومالها كلية الصيدلة " فكان أخى ـ كصبى صغير ـ يخالف سيدنا بمحبة ويقول له " لأ انا عايز كلية الطب " وظل على هذا الحال فى كل لقاء بينهما 00حتى أن دخل اخى إمتحان الثانوية العامة . وأثناء الإمتحان تقابلت مع سيدنا فطلبت منه أن يصلى لأخى لكى يدخل كلية الطب كمايريد فقال لى "مش هيدخل طب ، هيدخل صيدلة " ... وتحققت نبؤته فقد حصل أخى على مجموع لايؤهله إلالكلية الصيدله فقط والتى كان له فيها مستقبل باهر وهو حاليا مدير شركة أمريكيه للادوية بالسعودية 0