02 - 07 - 2014, 10:38 AM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
لقَدْ اقسموا أَنْ يَندفعوا عليك: 21 /11/ 1995 فاسولا: هَلْ كَدحتُ باطلاً؟ هَلْ استنزفتُ نفسي لأجل لا شيء؟ مع ذلك دعواي كَانَت معك كل حين. قُدرتي مُعطاة بك أنت يا إلهي، لهذا كنت أنتَ قوتي. الرب يسوع: فاسولتي، لماذا تَقُولُين " كُنْتُ قوتي " ؟ لماذا تَتحدّثُين بصيغة الماضيِ؟ أنكَ ما زِلت تحت خدمتي وأنك تَتقوّين دائماً بي؛ فأنا ما زِلتُ قوتكَ وسَأَكُونُ دائما. . . . كلا، أنتَ مَا عَملتَ باطلاً ولا قَدْ اُستهلكَت لأجل لا شيء؛ أن استسلامك قَدْ فعلَ أعاجيب في روحي؛ هَلْ تولد بلد في يومِ واحد؟ على نفس النمط ولا هو ممكن أن تولد تلك الوحدةِ في يومِ واحدِ حيث أن عديد من مُختاريني يتبعون طرقهم الخاصة؛ صوتاً قَدْ أُرسلَ للأممِ ليكلّمَ ويَواسي أولادي، ليرجعهم إليّ؛ لقد أعددت بذارَ لتُذرع في حقلِ المُصالحة وقَدْ زَوّدتكَ بخبزي الرّوحيِ لكي تُشبع كلمتي أولئك الذينَ تعوزهم ؛ أن مشوارك لم ينتهى يا فاسولا لأننى خَلقتكَ لتَكُونَي سلاحي ضد المدمرِ الذي يجعل كثيرين من شعبي عميان؛ أنتَ لن يكونُ عِنْدَكَ شيء لتَخَافَيه حيث أنى أنا معك. . . . نعم، أن المدمرَ قد سبى ذهنهم بتسلطه على العالمِ وأسمه يَقبع في الكتب المقدّسةِ كثلاث أرواحِ نجسة مُشكّلة مُثلث؛ تلك الأرواحِ النجسة الثلاث تأتى من أفوه التّنينِ والوحشِ والنّبيِ الكذاب، الذين قَدْ صَحوا بصوتكَ حيث أنك صداي ولذا قَدْ اقسمَوا، بإسقاط كأسي، ليُسكتوكَ؛ لقَدْ اقسموا أَنْ يَندفعوا عليك وضدك؛ ملاكي الصغير، في ضعفكَ أنا سَأَنْزعُ سلاح المُقتدرين؛ في عدمكَ أنا سَأَكْشفُ قوتي وأَسقط ممالكهم؛ تشجعى يا بنيتي، وأنا سَأُجدّدُ الحقيقة؛ أنى أُبارككَ؛ |
||||
|