رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ذهقتونا و قرفتونا .. مسلم إيه و مسيحى إيه .. و أنت مالك أساسا أنا بعبد ربى .. مسلم مسيحى بعبد ربى .. و هو اللى حيحاسبنى .. هو ربنا عينك حارس قضائى على أملاكه و بشريته.. أنا انسان .. حسبنى كأنسان .. كويس وحش .. أنسان .. مالكش دعوة بدينى .. هو كل المسلمين حلوين طول الخط .. أو وحشين طول الخط .. ولا كل المسيحيين حلوين طول الخط .. أو وحشين طول الخط .. ما اللى عايز يصلى يصلى و اللى يصوم يصوم .. يعبد ربه بطريقته و ربه هو اللى حيحاسبه هل يجروء واحد فيكم يقول إنه متأكد 100% انه داخل الجنة علشان ديانته ربنا رب قلوب و أعمال مش رب كلام و وسايط و جايين و نقول نرفع اسم مصر .. أبقى سلملى على اسم مصر و مصر شخصيا .. يا ولاد التييييت .. لما طلعتوا مظهرات وحدة وطنية .. المسلمين كانوا فى التحرير و المسيحيين فى ماسبيرو .. يعنى حتى دى معرفتوش تتجمعوا فيها .. أومال عايزين تعلوا من شان مصر بإيه؟؟؟ بغبائكم و عصبيتكم .. بضربكم و نرفزتكم على بعض .. ما تخليكوا رجالة مرة واحدة ... مرة واحدة فى عمركم و أعملوا جماعتين من المثقفين و الشيوخ و القساوسة .. و أقعدوا مع بعض و كل واحد يقول اللى عنده للتانى .. و الا أنتوا مش فاحين غير فى البوس و الأحضان فى الصور و المناسبات زز و بعد كدة كل واحد يطلع عين التانى من تحت لتحت . يا ولاد التييييت .. لما كل واحد كدة منكم غيور على دينه .. ما كل واحد يخليه فى دينه و يحاول يثبت إنه الأفضل .. بس بالتصرفات و المواقف .. مش بالشتيمة و الضرب و قلة الادب .. لو كان الرسول محمد صلى الله عليه و سلم أو يسوع المسيح موجودين فى الزمن ده.. لكانوا كفروا بيكم و بتفكيركم و بطريقة تصرفاتكم و لعنوا اليوم اللى يطلع فيه ناس بتؤمن برسالاتهم بطريقتكم ..يا ولاد التييييت. ورونى فين المحبة و السلام و التعايش السلمى و الطمئنينة اللى هما بشروا بيهم فى اللى انتوا بتعملوه دلوقتى؟؟! كلوكم دلوقتى بقيتوا رسل و انبياء بتبشروا بالدين الجديد .. دين الخلاف و كره الآخر .. من له أذن للسمع فليسمع و من له عينان للنظر فلينظر : وقال: (لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي) البقرة/256 وقال: (فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر) الكهف/29 وقال: (لكم دينكم ولي دين) الكافرون/6 وقال: (إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين) القصص/56 وقال: (ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء..) البقرة/272 وقال: (ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن يضل من يشاء ويهدي من يشاء)النحل/93 وقال: (..فإن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء...) فاطر/8 وقال: (والله يهدي من يشاء إلى سراط مستقيم) النور/46 وقال: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين) الممتحنة/8 قال تعالى: (فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر) آل عمران/159 وقال: (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن...) النحل/125 وقال: (...ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم) فصلت/34 وقال: (يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون) المائدة/8 (الدين المعاملة) حديث (ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه) حديث (رحم الله امرءاً سمحاً إذا باع سمحاً إذا اشترى) حديث (يسروا ولا تعسروا) حديث وكونوا مُتسامحين كما سامحكم الله أيضاً في المسيح) (أف 4: 32). (أيها الإخوة، إن انسبق إنسان فأُخِذ في زلَّةٍ ما، فأصلِحوا أنتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة، ناظراً إلى نفسك لئلا تُجرَّب أنت أيضاً. احملوا بعضكم أثقال بعض، وهكذا تمِّموا ناموس المسيح) (غل 6: 2،1). (مَن لطمك على خدِّك الأيمن فحوِّل له الآخر أيضاً. ومَن أراد أن يُخاصمك ويأخذ ثوبك فاترك له الرداء أيضاً ومن سخَّرك ميلاً واحداً فاذهب معه اثنين... أحبُّوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم، أحسنوا إلى مُبغضيكم، وصلُّوا لأجل الذين يُسيئون إليكم ويطردونكم) (مت 5: 39-44،41). (إن أخطأ إليك أخوك فوبِّخه، وإن تاب فاغفر له) (لو 17: 3) (إن جاع عدوك فأطعِمْهُ، وإن عَطِشَ فاسْقِهِ) (رو 12: 20) (لا تجازوا أحداً عن شرٍّ بشر) (رو 12: 17؛ 1بط 3: 9) (فكل ما (وكما) تريدون أن يفعل الناس بكم افعلوا هكذا أنتم أيضاً بهم، لأن هذا هو الناموس والأنبياء) (مت 7: 12؛ لو 6: 31). (لأنه إن أحببتم الذين يُحبونكم، فأيُّ أجر لكم؟ ... وإن سلَّمتم على إخوتكم فقط، فأيُّ فضل تصنعون؟ أليس العشارون يفعلون هكذا؟) (مت 5: 47،46)، (وإذا أحسنتم إلى الذين يُحسنون إليكم، فأيُّ فضل لكم؟ فإن الخطاة أيضاً يفعلون هكذا. وإن أقرضتم الذين ترجُون أن تستردُّوا منهم، فأيُّ فضل لكم؟ فإن الخطاة أيضاً يُقرضون الخطاة لكي يستردوا منهم المِثْل. بل أحبُّوا أعداءكم، وأحسنوا وأقرضوا وأنتم لا ترجُون شيئاً، فيكون أجركم عظيماً وتكونوا بني العَليِّ) (لو 6: 33-35). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
انا مسيحي علي فكره مش مسلم ومش خايف |
انا مسلم و اريد مسيحى حقيقي جرئ يناقشنى |
مصر مفيهاش مسلم ولا مسيحى فيها مصر ايد وحدة |
مسلم مسيحي كلنا مصريون |
مسلم و مسيحى كلنا ايد واحدة بنحب مصر |