07 - 06 - 2012, 11:48 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
القراءات اليومية
( يوم الجمعة )
8 يونيو 2012
1 بؤونة 1728
مزمور العشية
مزامير 5 : 11 - 12 الفصل 5
11ويفرح جميع المتكلين عليك . إلى الأبد يهتفون ، وتظللهم . ويبتهج بك محبو اسمك
12لأنك أنت تبارك الصديق يارب . كأنه بترس تحيطه بالرضا
هللويا
إنجيل العشية
متى 10 : 24 - 33 الفصل 10
24ليس التلميذ أفضل من المعلم ، ولا العبد أفضل من سيده
25يكفي التلميذ أن يكون كمعلمه ، والعبد كسيده . إن كانوا قد لقبوا رب البيت بعلزبول ، فكم بالحري أهل بيته
26فلا تخافوهم . لأن ليس مكتوم لن يستعلن ، ولا خفي لن يعرف
27الذي أقوله لكم في الظلمة قولوه في النور ، والذي تسمعونه في الأذن نادوا به على السطوح
28ولا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون أن يقتلوها ، بل خافوا بالحري من الذي يقدر أن يهلك النفس والجسد كليهما في جهنم
29أليس عصفوران يباعان بفلس ؟ وواحد منهما لا يسقط على الأرض بدون أبيكم
30وأما أنتم فحتى شعور رؤوسكم جميعها محصاة
31فلا تخافوا أنتم أفضل من عصافير كثيرة
32فكل من يعترف بي قدام الناس أعترف أنا أيضا به قدام أبي الذي في السماوات
33ولكن من ينكرني قدام الناس أنكره أنا أيضا قدام أبي الذي في السماوات
والمجد لله دائماً مزمو باكر
مزامير 34 : 19 - 20 الفصل 34
19كثيرة هي بلايا الصديق ، ومن جميعها ينجيه الرب
20يحفظ جميع عظامه . واحد منها لا ينكسر
هللويا
إنجيل باكر
يوحنا 12 : 20 - 26 الفصل 12
20وكان أناس يونانيون من الذين صعدوا ليسجدوا في العيد
21فتقدم هؤلاء إلى فيلبس الذي من بيت صيدا الجليل ، وسألوه قائلين : يا سيد ، نريد أن نرى يسوع
22فأتى فيلبس وقال لأندراوس ، ثم قال أندراوس وفيلبس ليسوع
23وأما يسوع فأجابهما قائلا : قد أتت الساعة ليتمجد ابن الإنسان
24الحق الحق أقول لكم : إن لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتمت فهي تبقى وحدها . ولكن إن ماتت تأتي بثمر كثير
25من يحب نفسه يهلكها ، ومن يبغض نفسه في هذا العالم يحفظها إلى حياة أبدية
26إن كان أحد يخدمني فليتبعني ، وحيث أكون أنا هناك أيضا يكون خادمي . وإن كان أحد يخدمني يكرمه الآب
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
البولس من رسالة بولس الرسول الثانية إلى كورنثوس
( 11 : 16 - 12 : 12)الفصل 11
16أقول أيضا : لا يظن أحد أني غبي . وإلا فاقبلوني ولو كغبي ، لأفتخر أنا أيضا قليلا
17الذي أتكلم به لست أتكلم به بحسب الرب ، بل كأنه في غباوة ، في جسارة الافتخار هذه
18بما أن كثيرين يفتخرون حسب الجسد ، أفتخر أنا أيضا
19فإنكم بسرور تحتملون الأغبياء ، إذ أنتم عقلاء
20لأنكم تحتملون : إن كان أحد يستعبدكم إن كان أحد يأكلكم إن كان أحد يأخذكم إن كان أحد يرتفع إن كان أحد يضربكم على وجوهكم
21على سبيل الهوان أقول : كيف أننا كنا ضعفاء ولكن الذي يجترئ فيه أحد ، أقول في غباوة : أنا أيضا أجترئ فيه
22أهم عبرانيون ؟ فأنا أيضا . أهم إسرائيليون ؟ فأنا أيضا . أهم نسل إبراهيم ؟ فأنا أيضا
23أهم خدام المسيح ؟ أقول كمختل العقل ، فأنا أفضل : في الأتعاب أكثر ، في الضربات أوفر ، في السجون أكثر ، في الميتات مرارا كثيرة
24من اليهود خمس مرات قبلت أربعين جلدة إلا واحدة
25ثلاث مرات ضربت بالعصي ، مرة رجمت ، ثلاث مرات انكسرت بي السفينة ، ليلا ونهارا قضيت في العمق
26بأسفار مرارا كثيرة ، بأخطار سيول ، بأخطار لصوص ، بأخطار من جنسي ، بأخطار من الأمم ، بأخطار في المدينة ، بأخطار في البرية ، بأخطار في البحر ، بأخطار من إخوة كذبة
27في تعب وكد ، في أسهار مرارا كثيرة ، في جوع وعطش ، في أصوام مرارا كثيرة ، في برد وعري
28عدا ما هو دون ذلك : التراكم علي كل يوم ، الاهتمام بجميع الكنائس
29من يضعف وأنا لا أضعف ؟ من يعثر وأنا لا ألتهب
30إن كان يجب الافتخار ، فسأفتخر بأمور ضعفي
31الله أبو ربنا يسوع المسيح ، الذي هو مبارك إلى الأبد ، يعلم أني لست أكذب
32في دمشق ، والي الحارث الملك كان يحرس مدينة الدمشقيين ، يريد أن يمسكني
33فتدليت من طاقة في زنبيل من السور ، ونجوت من يديه
الفصل 12
1إنه لا يوافقني أن أفتخر . فإني آتي إلى مناظر الرب وإعلاناته
2أعرف إنسانا في المسيح قبل أربع عشرة سنة . أفي الجسد ؟ لست أعلم ، أم خارج الجسد ؟ لست أعلم . الله يعلم . اختطف هذا إلى السماء الثالثة
3وأعرف هذا الإنسان : أفي الجسد أم خارج الجسد ؟ لست أعلم . الله يعلم
4أنه اختطف إلى الفردوس ، وسمع كلمات لا ينطق بها ، ولا يسوغ لإنسان أن يتكلم بها
5من جهة هذا أفتخر . ولكن من جهة نفسي لا أفتخر إلا بضعفاتي
6فإني إن أردت أن أفتخر لا أكون غبيا ، لأني أقول الحق . ولكني أتحاشى لئلا يظن أحد من جهتي فوق ما يراني أو يسمع مني
7ولئلا أرتفع بفرط الإعلانات ، أعطيت شوكة في الجسد ، ملاك الشيطان ليلطمني ، لئلا أرتفع
8من جهة هذا تضرعت إلى الرب ثلاث مرات أن يفارقني
9فقال لي : تكفيك نعمتي ، لأن قوتي في الضعف تكمل . فبكل سرور أفتخر بالحري في ضعفاتي ، لكي تحل علي قوة المسيح
10لذلك أسر بالضعفات والشتائم والضرورات والاضطهادات والضيقات لأجل المسيح . لأني حينما أنا ضعيف فحينئذ أنا قوي
11قد صرت غبيا وأنا أفتخر . أنتم ألزمتموني لأنه كان ينبغي أن أمدح منكم ، إذ لم أنقص شيئا عن فائقي الرسل ، وإن كنت لست شيئا
12إن علامات الرسول صنعت بينكم في كل صبر ، بآيات وعجائب وقوات
نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي،
آمين
الكاثوليكون من رسالة بطرس الرسول الاولى
( 1 : 25 - 2 : 10 )
الفصل 1
25وأما كلمة الرب فتثبت إلى الأبد . وهذه هي الكلمة التي بشرتم بها
الفصل 2
1فاطرحوا كل خبث وكل مكر والرياء والحسد وكل مذمة
2وكأطفال مولودين الآن ، اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنموا به
3إن كنتم قد ذقتم أن الرب صالح . الحجر الحي والشعب المختار
4الذي إذ تأتون إليه ، حجرا حيا مرفوضا من الناس ، ولكن مختار من الله كريم
5كونوا أنتم أيضا مبنيين - كحجارة حية - بيتا روحيا ، كهنوتا مقدسا ، لتقديم ذبائح روحية مقبولة عند الله بيسوع المسيح
6لذلك يتضمن أيضا في الكتاب : هنذا أضع في صهيون حجر زاوية مختارا كريما ، والذي يؤمن به لن يخزى
7فلكم أنتم الذين تؤمنون الكرامة ، وأما للذين لا يطيعون : فالحجر الذي رفضه البناؤون ، هو قد صار رأس الزاوية
8وحجر صدمة وصخرة عثرة . الذين يعثرون غير طائعين للكلمة ، الأمر الذي جعلوا له
9وأما أنتم فجنس مختار ، وكهنوت ملوكي ، أمة مقدسة ، شعب اقتناء ، لكي تخبروا بفضائل الذي دعاكم من الظلمة إلى نوره العجيب
10الذين قبلا لم تكونوا شعبا ، وأما الآن فأنتم شعب الله . الذين كنتم غير مرحومين ، وأما الآن فمرحومون
لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد
آمين
الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار
( 6 : 1 - 7 : 2 )الفصل 6
1وفي تلك الأيام إذ تكاثر التلاميذ ، حدث تذمر من اليونانيين على العبرانيين أن أراملهم كن يغفل عنهن في الخدمة اليومية
2فدعا الاثنا عشر جمهور التلاميذ وقالوا : لا يرضي أن نترك نحن كلمة الله ونخدم موائد
3فانتخبوا أيها الإخوة سبعة رجال منكم ، مشهودا لهم ومملوين من الروح القدس وحكمة ، فنقيمهم على هذه الحاجة
4وأما نحن فنواظب على الصلاة وخدمة الكلمة
5فحسن هذا القول أمام كل الجمهور ، فاختاروا استفانوس ، رجلا مملوا من الإيمان والروح القدس ، وفيلبس ، وبروخورس ، ونيكانور ، وتيمون ، وبرميناس ، ونيقولاوس دخيلا أنطاكيا
6الذين أقاموهم أمام الرسل ، فصلوا ووضعوا عليهم الأيادي
7وكانت كلمة الله تنمو ، وعدد التلاميذ يتكاثر جدا في أورشليم ، وجمهور كثير من الكهنة يطيعون الإيمان
8وأما استفانوس فإذ كان مملوا إيمانا وقوة ، كان يصنع عجائب وآيات عظيمة في الشعب
9فنهض قوم من المجمع الذي يقال له مجمع الليبرتينيين والقيروانيين والإسكندريين ، ومن الذين من كيليكيا وأسيا ، يحاورون استفانوس
10ولم يقدروا أن يقاوموا الحكمة والروح الذي كان يتكلم به
11حينئذ دسوا لرجال يقولون : إننا سمعناه يتكلم بكلام تجديف على موسى وعلى الله
12وهيجوا الشعب والشيوخ والكتبة ، فقاموا وخطفوه وأتوا به إلى المجمع
13وأقاموا شهودا كذبة يقولون : هذا الرجل لا يفتر عن أن يتكلم كلاما تجديفا ضد هذا الموضع المقدس والناموس
14لأننا سمعناه يقول : إن يسوع الناصري هذا سينقض هذا الموضع ، ويغير العوائد التي سلمنا إياها موسى
15فشخص إليه جميع الجالسين في المجمع ، ورأوا وجهه كأنه وجه ملاك
الفصل 7
1فقال رئيس الكهنة : أترى هذه الأمور هكذا هي
2فقال : أيها الرجال الإخوة والآباء ، اسمعوا ظهر إله المجد لأبينا إبراهيم وهو في ما بين النهرين ، قبلما سكن في حاران
لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة
آمين
مزمور القداس
مزامير 21 : 3,5 الفصل 21
3لأنك تتقدمه ببركات خير . وضعت على رأسه تاجا من إبريز
5عظيم مجده بخلاصك ، جلالا وبهاء تضع عليه
هللويا
إنجيل القداس
لوقا 10 : 1 - 20 الفصل 10
1وبعد ذلك عين الرب سبعين آخرين أيضا ، وأرسلهم اثنين اثنين أمام وجهه إلى كل مدينة وموضع حيث كان هو مزمعا أن يأتي
2فقال لهم : إن الحصاد كثير ، ولكن الفعلة قليلون . فاطلبوا من رب الحصاد أن يرسل فعلة إلى حصاده
3اذهبوا ها أنا أرسلكم مثل حملان بين ذئاب
4لا تحملوا كيسا ولا مزودا ولا أحذية ، ولا تسلموا على أحد في الطريق
5وأي بيت دخلتموه فقولوا أولا : سلام لهذا البيت
6فإن كان هناك ابن السلام يحل سلامكم عليه ، وإلا فيرجع إليكم
7وأقيموا في ذلك البيت آكلين وشاربين مما عندهم ، لأن الفاعل مستحق أجرته . لا تنتقلوا من بيت إلى بيت
8وأية مدينة دخلتموها وقبلوكم ، فكلوا مما يقدم لكم
9واشفوا المرضى الذين فيها ، وقولوا لهم : قد اقترب منكم ملكوت الله
10وأية مدينة دخلتموها ولم يقبلوكم ، فاخرجوا إلى شوارعها وقولوا
11حتى الغبار الذي لصق بنا من مدينتكم ننفضه لكم . ولكن اعلموا هذا إنه قد اقترب منكم ملكوت الله
12وأقول لكم : إنه يكون لسدوم في ذلك اليوم حالة أكثر احتمالا مما لتلك المدينة
13ويل لك يا كورزين ويل لك يا بيت صيدا لأنه لو صنعت في صور وصيداء القوات المصنوعة فيكما ، لتابتا قديما جالستين في المسوح والرماد
14ولكن صور وصيداء يكون لهما في الدين حالة أكثر احتمالا مما لكما
15وأنت يا كفرناحوم المرتفعة إلى السماء ستهبطين إلى الهاوية
16الذي يسمع منكم يسمع مني ، والذي يرذلكم يرذلني ، والذي يرذلني يرذل الذي أرسلني
17فرجع السبعون بفرح قائلين : يا رب ، حتى الشياطين تخضع لنا باسمك
18فقال لهم : رأيت الشيطان ساقطا مثل البرق من السماء
19ها أنا أعطيكم سلطانا لتدوسوا الحيات والعقارب وكل قوة العدو ، ولا يضركم شيء
20ولكن لا تفرحوا بهذا : أن الأرواح تخضع لكم ، بل افرحوا بالحري أن أسماءكم كتبت في السماوات
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
|