رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مزمور 1 قراءة اليوم-مزمور 1(2:1) (لكن فى ناموس الرب مسرته وفى ناموسه يلهج نهاراً وليلاً.) لقد تساءلنا بالأمس:الى أية مجموعة أنت تنتمى؟ مَنْ تصادق؟ ومع مَنْ تقضى أوقاتاً طويلة؟ وفى أية جماعة أنت تجلس لتتحدث معهم؟ وهذا بالطبع عن نوعية الناس..النوعية التى تريد أن تعيش بدون الله النوعية التى تحب عدم طاعة الوصايا وتحب السخرية من الآخرين.ومن المعروف أن مَنْ تصادقه يؤثر فيك.حسناً..لا تختلط بهم ولكن مع مَنْ اذاً ينبغى أن تختلط؟ أتعرف ماهو الأمر الرائع جداً؟ الرائع هو أن الكتاب المقدس لم يقل لنا عن مجموعة أخرى من الناس نتعامل معها لكنه يقودنا الى ناموس الله.وعليك ألا تفكر فقط فى الوصايا العشر حين تفكر فى الناموس لأن كلمة(ناموس)تعنى أكثر من ذلك بكثير فى الكتاب المقدس..انها قد تعنى مثلاًقواعد تلتزم بها فى الحياة). ولذلك يتحدث مزمور1عن الكتاب الذى يجب أن يكون صديقاً لك. وبالفعل اذا تذكرت أن الله يتكلم معنا من خلال الكتاب المقدس فسيكون للكتاب المقدس مكانة كبيرة فى حياتك الى درجة أنك ستكون مشغولاً به نهاراً وليلاً..تنهض من نومك به وتذهب الى فراشك به وتشتشيره فى كل ما تعمله. صلاة:ربى والهى أرجوك أن تحفظنى بعيداً عن الأصدقاء الخطاة وساعدنى أن أعتبر الكتاب المقدس كأفضل صديق لى..آمين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خبزنا اليومى-26 يونيو 2014 |
خبزنا اليومى-24 يونيو 2014 |
خبزنا اليومى-23 يونيو 2014 |
خبزنا اليومى-21 يونيو 2014 |
خبزنا اليومى-8 يونيو 2014 |