![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() الكتاب المُقدس تكلم أن المؤمنين يكون لهم فرح كامل وفرحهم هذا يكون فى كل زمان ومكان "اِفْرَحُوا فِي الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ، وَأَقُولُ أَيْضًا: افْرَحُوا" (رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي 4: 4) نفرح وقت التجارب والضيقات لأن لنا من إلهنا كل الرعاية والمعونة "اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ" (رسالة يعقوب 1: 2) نفرح لأن لنا كل الرجاء فى إلهنا الصالح لذلك نحتمل الضيقات وأخطاء الأخرين لأن عيوننا تكون متجهة نحو السماء نحو إلهنا الذى هو رجائنا ونصيبنا الصالح "فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضَّيْقِ، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ" (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 12: 12) نفرح وتتهلل وتبتهج نفوسنا وتترنم ألسنتنا بترانيم وتسابيح التمجيد لإلهنا عندما يظهر عظيم مجد الله فى عمله معنا "حِينَئِذٍ امْتَلأَتْ أَفْوَاهُنَا ضِحْكًا، وَأَلْسِنَتُنَا تَرَنُّمًا. حِينَئِذٍ قَالُوا بَيْنَ الأُمَمِ: إِنَّ الرَّبَّ قَدْ عَظَّمَ الْعَمَلَ مَعَ هؤُلاَءِ" (سفر المزامير 126: 2) يفرح الأباء والخدام بعمل خدمتهم لأن سيتقدمون بحساب عن خدمتهم حساباً أمام الله "أَطِيعُوا مُرْشِدِيكُمْ وَاخْضَعُوا، لأَنَّهُمْ يَسْهَرُونَ لأَجْلِ نُفُوسِكُمْ كَأَنَّهُمْ سَوْفَ يُعْطُونَ حِسَابًا، لِكَيْ يَفْعَلُوا ذلِكَ بِفَرَحٍ، لاَ آنِّينَ، لأَنَّ هذَا غَيْرُ نَافِعٍ لَكُمْ" (رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 17:13 ) ثم بعد ذلك يكون الفرح والأبتهاج وقت الحصاد بعد عناء وتعب وقت الزرع "الَّذِينَ يَزْرَعُونَ بِالدُّمُوعِ يَحْصُدُونَ بِالابْتِهَاجِ" (سفر المزامير 126: 5) وأنت أخى العزيز هل أخترت أن يكون لك نصيب فى هذا الفرح ؟ |
||||
|