03 - 06 - 2014, 08:09 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
إن رحمتي وحنوى أزلُيتان أيضاً: 26/2/1995 فاسولا: لقد كررت يا إلهى القدير كَلِماتكَ التي سَمعتُها آتية من فمكَ لعديد من الأممِ، كي يَتمتّعونَ بحضوركَ أيضاً ويَبتهجونَ بناموسك. لا تدعني اَنْسي أو أهملْ كلماتكَ ولا تَسْمح لي أَنْ أضل عن وصاياكَ، أُنعشُ نفسي بكلماتكَ يا إلهى . الرب يسوع: لك سلامي. بُنيتي، أنكَ لَسْتَ يتيمة؛ أنا هو أبيكَ. أنكَ لَسْتَ بلا بيت؛ ملكوتي وعظمتي والحق هم بيتكَ. أنكَ لست مُقيدة عن الطّعامِ لأننى أنا، بذات يدّي، أمْلأُ فمكَ بكلمات فمي. أن الصولجانات والعروش لا يُمكنُ أَنْ تُثَمّن أكثر من كلمتي, بماذا يُمكنُك أَنْ تُقارني غناي؟ فاسولتي، لقد كُنْتَ تهلكين جُوّعاً ذاتَ يوم لكلمتي ولقلبي ذاك القلبِ الأكثر حناناً للآباءِ كَانَ في حدادِ ومُلأن بالحُزنِ والرّحمةِ, كم كثيرين كانوا مثلك حينئذ! وكم كثيرين علىّ أَنْ أَقيمهم من الموت ثم أنعشهم . . . لكنه قد قيل أنه فى هذه الأيام الأخيرة ستَسْقطُ خليقتي في مثل هذا الارتداد وفى برودةِ القلبِ حتى أن كثيرين، حتى ولو أنهم لَنْ يَرْفضوني، إلا أنهم سَيتأثرّون . لقد قِيلَ أن الشّيطانِ سيَزدُاد في القوةِ في أيامكَم لكن رحمتي غير محدودة وحنوى أيضاً. إن كانت اللّعنةَ تَجيءُ من فمِ الشّيطانَ، فأن البركة التى من فمي تَقْهرُ لعنته. أن بركتي هي الكلمةُ التى من فمي التي تُعطىَ النور في ظلمتكَم وتُضئ على أولئك الذينِ يَعِيشُون في ظلِ الموتِ؛ أن نعمتي عليكم ولذا فأن كل شيء أفعله في هذه الأيامِ لهو لأجل إنقاذِ جيلكِم. وأنتَ يا بنيتى، قدّميني في اجتماعاتك كما عَملتَ دائما؛ زيّنُى داري وأنا سَأُزيّنُ دارك؛ نَشّطَي داري كما نَشّطتُ دارك؛ لاطفيني, أنا أبيكَ, بمحبّتكَ. فلنَعْملُ. |
||||
|