|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
28 - 04 - 2014, 09:38 AM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
يقال أن أردت أن تسقط رجل فعليك بأمراه
فأمراه واحده تكفى لأسقاط مدينة بكاملها وماذا عن امراتان معاً ؟؟؟ أمرآتان تحويان من الجمال ما تملكه الملائكة , ومن الحياة ما تملكه البحارالغادرة, ومن الدهاء والمكر ما تملكه الثعالب أخواتى قصتى معكم اليوم قصه رجل ذو هيبة بشعة وجسم جابر ولكن نفس وديعة وأخلاق كريمة يدعى (خربستوفروس) أبن رجل كريم أمن بالمسيحية على يد متياس الرسول لم يجد الوالى بدا ولا حلاً أقوى من أرسال أجمل أمرآتان بالمدينة إليه فهلموا معى أخواتى لنرى القديس البار المرأه الاولى: أعلم أنك الساحر العظيم الذى استطاع أن يحول عصاه الى شجرة مفرخة لها ثمار. البار:هذا هــــــــــوابى ولست انا المرأه الثانيه: لى قريب من الجند الذين قاموا بالقبض عليك أخبرنى أنك قد وضعت يدك على الخبز فكثر. البار:أنها ليست يدى بل يد أبى وفى لحظات أخواتى وبدلاً من أن تسقط المرآتان الرجل فى الخطيئة رفعهم هو إلى حضن الاب نعم ضمهم الى حظيره ابيه أتعلمون ماذا حدث اخواتى!!! أسرعت المرآتان تعدوان صارختان:أننا مسيحيتان نؤمن باله هذا البار وبمجرد ان سمعهم الجنود فاذ بهم يصرخون وكذلك نحن ايضا مسيحيين ونال الجميع الشهادة أعجب ما حدث أخواتى أن الملك وصل به الغيظ إلى ان اوقد قدر كبير ووضع القديس به ولكن فؤجى الجميع بالقديس يتكلم ويعظ من خلال القدر فاخذه الملك ورماه فى جب وعلق براسه حجر كبير ولكن ملاك الرب انتشله وأخر الامر قرر الملك بضرب عنقه ونال اكليل الشهاده أرايتم أن المسيحى لا تقهره امراه ولا اثنان ولا حتى نساء العالم فقلب الرجل المسيحى قلب يعرف جيدا كيف يحب 
|
العرض الشجري