رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القراءات اليومية ( يوم الاثنين) 14 ابريل 2014 6 برمودا 1730 أسبوع البصخة المقدسة يوم الاثنين من أسبوع البصخة المقدسة المناسبة: أسبوع البصخة المقدسة اللحن: أتريبي تقشف كامل موضوع اليوم: احملوا ثماراً وليكن لديكم إيماناً. آية اليوم : مرقس 11 : 23 الفصل 11 23 لأني الحق أقول لكم : إن من قال لهذا الجبل : انتقل وانطرح في البحر ولا يشك في قلبه ، بل يؤمن أن ما يقوله يكون ، فمهما قال يكون له الساعة الأولى تكوين 1 : 1 - 2 : 3 الفصل 1 1 في البدء خلق الله السماوات والأرض 2 وكانت الأرض خربة وخالية ، وعلى وجه الغمر ظلمة ، وروح الله يرف على وجه المياه 3 وقال الله : ليكن نور ، فكان نور 4 ورأى الله النور أنه حسن . وفصل الله بين النور والظلمة 5 ودعا الله النور نهارا ، والظلمة دعاها ليلا . وكان مساء وكان صباح يوما واحدا 6 وقال الله : ليكن جلد في وسط المياه . وليكن فاصلا بين مياه ومياه 7 فعمل الله الجلد ، وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد . وكان كذلك 8 ودعا الله الجلد سماء . وكان مساء وكان صباح يوما ثانيا 9 وقال الله : لتجتمع المياه تحت السماء إلى مكان واحد ، ولتظهر اليابسة . وكان كذلك 10 ودعا الله اليابسة أرضا ، ومجتمع المياه دعاه بحارا . ورأى الله ذلك أنه حسن 11 وقال الله : لتنبت الأرض عشبا وبقلا يبزر بزرا ، وشجرا ذا ثمر يعمل ثمرا كجنسه ، بزره فيه على الأرض . وكان كذلك 12 فأخرجت الأرض عشبا وبقلا يبزر بزرا كجنسه ، وشجرا يعمل ثمرا بزره فيه كجنسه . ورأى الله ذلك أنه حسن 13 وكان مساء وكان صباح يوما ثالثا 14 وقال الله : لتكن أنوار في جلد السماء لتفصل بين النهار والليل ، وتكون لآيات وأوقات وأيام وسنين 15 وتكون أنوارا في جلد السماء لتنير على الأرض . وكان كذلك 16 فعمل الله النورين العظيمين : النور الأكبر لحكم النهار ، والنور الأصغر لحكم الليل ، والنجوم 17 وجعلها الله في جلد السماء لتنير على الأرض 18 ولتحكم على النهار والليل ، ولتفصل بين النور والظلمة . ورأى الله ذلك أنه حسن 19 وكان مساء وكان صباح يوما رابعا 20 وقال الله : لتفض المياه زحافات ذات نفس حية ، وليطر طير فوق الأرض على وجه جلد السماء 21 فخلق الله التنانين العظام ، وكل ذوات الأنفس الحية الدبابة التى فاضت بها المياه كأجناسها ، وكل طائر ذي جناح كجنسه . ورأى الله ذلك أنه حسن 22 وباركها الله قائلا : أثمري واكثري واملإي المياه في البحار . وليكثر الطير على الأرض 23 وكان مساء وكان صباح يوما خامسا 24 وقال الله : لتخرج الأرض ذوات أنفس حية كجنسها : بهائم ، ودبابات ، ووحوش أرض كأجناسها . وكان كذلك 25 فعمل الله وحوش الأرض كأجناسها ، والبهائم كأجناسها ، وجميع دبابات الأرض كأجناسها . ورأى الله ذلك أنه حسن 26 وقال الله : نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا ، فيتسلطون على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى البهائم ، وعلى كل الأرض ، وعلى جميع الدبابات التي تدب على الأرض 27 فخلق الله الإنسان على صورته . على صورة الله خلقه . ذكرا وأنثى خلقهم 28 وباركهم الله وقال لهم : أثمروا واكثروا واملأوا الأرض ، وأخضعوها ، وتسلطوا على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى كل حيوان يدب على الأرض 29 وقال الله : إني قد أعطيتكم كل بقل يبزر بزرا على وجه كل الأرض ، وكل شجر فيه ثمر شجر يبزر بزرا لكم يكون طعاما 30 ولكل حيوان الأرض وكل طير السماء وكل دبابة على الأرض فيها نفس حية ، أعطيت كل عشب أخضر طعاما . وكان كذلك 31 ورأى الله كل ما عمله فإذا هو حسن جدا . وكان مساء وكان صباح يوما سادسا الفصل 2 1 فأكملت السماوات والأرض وكل جندها 2 وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل . فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل 3 وبارك الله اليوم السابع وقدسه ، لأنه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا اشعياء 5 : 1 - 9 الفصل 5 1 لأنشدن عن حبيبي نشيد محبي لكرمه : كان لحبيبي كرم على أكمة خصبة 2 فنقبه ونقى حجارته وغرسه كرم سورق ، وبنى برجا في وسطه ، ونقر فيه أيضا معصرة ، فانتظر أن يصنع عنبا فصنع عنبا رديئا 3 والآن يا سكان أورشليم ورجال يهوذا ، احكموا بيني وبين كرمي 4 ماذا يصنع أيضا لكرمي وأنا لم أصنعه له ؟ لماذا إذ انتظرت أن يصنع عنبا ، صنع عنبا رديئا 5 فالآن أعرفكم ماذا أصنع بكرمي : أنزع سياجه فيصير للرعي . أهدم جدرانه فيصير للدوس 6 وأجعله خرابا لا يقضب ولا ينقب ، فيطلع شوك وحسك . وأوصي الغيم أن لا يمطر عليه مطرا 7 إن كرم رب الجنود هو بيت إسرائيل ، وغرس لذته رجال يهوذا . فانتظر حقا فإذا سفك دم ، وعدلا فإذا صراخ 8 ويل للذين يصلون بيتا ببيت ، ويقرنون حقلا بحقل ، حتى لم يبق موضع . فصرتم تسكنون وحدكم في وسط الأرض 9 في أذني قال رب الجنود : ألا إن بيوتا كثيرة تصير خرابا بيوتا كبيرة وحسنة بلا ساكن سفر يشوع بن سيراخ 1 : 1 - 19 الفصل 1 1كل حكمة فهي من الرب ولا تزال معه الى الابد 2من يحصي رمل البحار وقطار المطر وايام الدهر ومن يمسح سمك السماء ورحب الارض والغمر 3و من يستقصي الحكمة التي هي سابقة كل شيء 4قبل كل شيء حيزت الحكمة ومنذ الازل فهم الفطنة 5ينبوع الحكمة كلمة الله في العلى ومسالكها الوصايا الازلية 6لمن انكشف اصل الحكمة ومن علم دهائها 7لمن تجلب معرفة الحكمة ومن ادرك كثرة خبرتها 8واحد هو حكيم عظيم المهابة جالس على عرشه 9الرب هو حازها وراها واحصاها 10و افاضها على جميع مصنوعاته فهي مع كل ذي جسد على حسب عطيته وقد منحها لمحبيه 11مخافة الرب مجد وفخر وسرور واكليل ابتهاج 12مخافة الرب تلذ للقلب وتعطي السرور والفرح وطول الايام 13المتقي للرب يطيب نفسا في اواخره وينال حظوة يوم موته 14محبة الرب هي الحكمة المجيدة 15و الذين تتراءى لهم يحبونها عند رؤيتهم لها وتاملهم لعظائمها 16راس الحكمة مخافة الله انها تولدت في الرحم مع المؤمنين وجعلت عشها بين الناس مدى الدهر وستسلم نفسها الى ذريتهم 17مخافة الرب هي عبادته عن معرفة 18العبادة تحفظ القلب وتبرره وتمنح السرور والفرح 19المتقي للرب يطيب نفسا وينال حظوة في يوم وفاته مزامير 72 : 18 , 19 الفصل 72 18 مبارك الرب الله إله إسرائيل ، الصانع العجائب وحده 19 ومبارك اسم مجده إلى الدهر ، ولتمتلئ الأرض كلها من مجده . آمين ثم آمين . تمت صلوات داود بن يسى مرقس 11 : 12 - 24 الفصل 11 12 وفي الغد لما خرجوا من بيت عنيا جاع 13 فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق ، وجاء لعله يجد فيها شيئا . فلما جاء إليها لم يجد شيئا إلا ورقا ، لأنه لم يكن وقت التين 14 فأجاب يسوع وقال لها : لا يأكل أحد منك ثمرا بعد إلى الأبد . وكان تلاميذه يسمعون 15 وجاءوا إلى أورشليم . ولما دخل يسوع الهيكل ابتدأ يخرج الذين كانوا يبيعون ويشترون في الهيكل ، وقلب موائد الصيارفة وكراسي باعة الحمام 16 ولم يدع أحدا يجتاز الهيكل بمتاع 17 وكان يعلم قائلا لهم : أليس مكتوبا : بيتي بيت صلاة يدعى لجميع الأمم ؟ وأنتم جعلتموه مغارة لصوص 18 وسمع الكتبة ورؤساء الكهنة فطلبوا كيف يهلكونه ، لأنهم خافوه ، إذ بهت الجمع كله من تعليمه 19 ولما صار المساء ، خرج إلى خارج المدينة 20 وفي الصباح إذ كانوا مجتازين رأوا التينة قد يبست من الأصول 21 فتذكر بطرس وقال له : يا سيدي ، انظر التينة التي لعنتها قد يبست 22 فأجاب يسوع وقال لهم : ليكن لكم إيمان بالله 23 لأني الحق أقول لكم : إن من قال لهذا الجبل : انتقل وانطرح في البحر ولا يشك في قلبه ، بل يؤمن أن ما يقوله يكون ، فمهما قال يكون له 24 لذلك أقول لكم : كل ما تطلبونه حينما تصلون ، فآمنوا أن تنالوه ، فيكون لكم الساعة الثالثة اشعياء 5 : 20 - 30 الفصل 5 20 ويل للقائلين للشر خيرا وللخير شرا ، الجاعلين الظلام نورا والنور ظلاما ، الجاعلين المر حلوا والحلو مرا 21 ويل للحكماء في أعين أنفسهم ، والفهماء عند ذواتهم 22 ويل للأبطال على شرب الخمر ، ولذوي القدرة على مزج المسكر 23 الذين يبررون الشرير من أجل الرشوة ، وأما حق الصديقين فينزعونه منهم 24 لذلك كما يأكل لهيب النار القش ، ويهبط الحشيش الملتهب ، يكون أصلهم كالعفونة ، ويصعد زهرهم كالغبار ، لأنهم رذلوا شريعة رب الجنود ، واستهانوا بكلام قدوس إسرائيل 25 من أجل ذلك حمي غضب الرب على شعبه ، ومد يده عليه وضربه ، حتى ارتعدت الجبال وصارت جثثهم كالزبل في الأزقة . مع كل هذا لم يرتد غضبه ، بل يده ممدودة بعد 26 فيرفع راية للأمم من بعيد ، ويصفر لهم من أقصى الأرض ، فإذا هم بالعجلة يأتون سريعا 27 ليس فيهم رازح ولا عاثر . لا ينعسون ولا ينامون ، ولا تنحل حزم أحقائهم ، ولا تنقطع سيور أحذيتهم 28 الذين سهامهم مسنونة ، وجميع قسيهم ممدودة . حوافر خيلهم تحسب كالصوان ، وبكراتهم كالزوبعة 29 لهم زمجرة كاللبوة ، ويزمجرون كالشبل ، ويهرون ويمسكون الفريسة ويستخلصونها ولا منقذ 30 يهرون عليهم في ذلك اليوم كهدير البحر . فإن نظر إلى الأرض فهوذا ظلام الضيق ، والنور قد أظلم بسحبها ارميا 9 : 12 - 19 الفصل 9 12 من هو الإنسان الحكيم الذي يفهم هذه ، والذي كلمه فم الرب ، فيخبر بها ؟ لماذا بادت الأرض واحترقت كبرية بلا عابر 13 فقال الرب : على تركهم شريعتي التي جعلتها أمامهم ، ولم يسمعوا لصوتي ولم يسلكوا بها 14 بل سلكوا وراء عناد قلوبهم ووراء البعليم التي علمهم إياها آباؤهم 15 لذلك هكذا قال رب الجنود إله إسرائيل : هأنذا أطعم هذا الشعب أفسنتينا وأسقيهم ماء العلقم 16 وأبددهم في أمم لم يعرفوها هم ولا آباؤهم ، وأطلق وراءهم السيف حتى أفنيهم 17 هكذا قال رب الجنود : تأملوا وادعوا النادبات فيأتين ، وأرسلوا إلى الحكيمات فيقبلن 18 ويسرعن ويرفعن علينا مرثاة ، فتذرف أعيننا دموعا وتفيض أجفاننا ماء 19 لأن صوت رثاية سمع من صهيون : كيف أهلكنا ؟ خزينا جدا لأننا تركنا الأرض ، لأنهم هدموا مساكننا مزامير 122 : 1 - 2 الفصل 122 1 ترنيمة المصاعد . لداود . فرحت بالقائلين لي : إلى بيت الرب نذهب 2 تقف أرجلنا في أبوابك يا أورشليم مرقس 11 : 11 - 19 الفصل 11 11 فدخل يسوع أورشليم والهيكل ، ولما نظر حوله إلى كل شيء إذ كان الوقت قد أمسى ، خرج إلى بيت عنيا مع الاثني عشر 12 وفي الغد لما خرجوا من بيت عنيا جاع 13 فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق ، وجاء لعله يجد فيها شيئا . فلما جاء إليها لم يجد شيئا إلا ورقا ، لأنه لم يكن وقت التين 14 فأجاب يسوع وقال لها : لا يأكل أحد منك ثمرا بعد إلى الأبد . وكان تلاميذه يسمعون 15 وجاءوا إلى أورشليم . ولما دخل يسوع الهيكل ابتدأ يخرج الذين كانوا يبيعون ويشترون في الهيكل ، وقلب موائد الصيارفة وكراسي باعة الحمام 16 ولم يدع أحدا يجتاز الهيكل بمتاع 17 وكان يعلم قائلا لهم : أليس مكتوبا : بيتي بيت صلاة يدعى لجميع الأمم ؟ وأنتم جعلتموه مغارة لصوص 18 وسمع الكتبة ورؤساء الكهنة فطلبوا كيف يهلكونه ، لأنهم خافوه ، إذ بهت الجمع كله من تعليمه 19 ولما صار المساء ، خرج إلى خارج المدينة الساعة السادسة خروج 32 : 7 - 15 الفصل 32 7 فقال الرب لموسى : اذهب انزل . لأنه قد فسد شعبك الذي أصعدته من أرض مصر 8 زاغوا سريعا عن الطريق الذي أوصيتهم به . صنعوا لهم عجلا مسبوكا ، وسجدوا له وذبحوا له وقالوا : هذه آلهتك يا إسرائيل التي أصعدتك من أرض مصر 9 وقال الرب لموسى : رأيت هذا الشعب وإذا هو شعب صلب الرقبة 10 فالآن اتركني ليحمى غضبي عليهم وأفنيهم ، فأصيرك شعبا عظيما 11 فتضرع موسى أمام الرب إلهه ، وقال : لماذا يارب يحمى غضبك على شعبك الذي أخرجته من أرض مصر بقوة عظيمة ويد شديدة 12 لماذا يتكلم المصريون قائلين : أخرجهم بخبث ليقتلهم في الجبال ، ويفنيهم عن وجه الأرض ؟ ارجع عن حمو غضبك ، واندم على الشر بشعبك 13 اذكر إبراهيم وإسحاق وإسرائيل عبيدك الذين حلفت لهم بنفسك وقلت لهم : أكثر نسلكم كنجوم السماء ، وأعطي نسلكم كل هذه الأرض التي تكلمت عنها فيملكونها إلى الأبد 14 فندم الرب على الشر الذي قال إنه يفعله بشعبه 15 فانصرف موسى ونزل من الجبل ولوحا الشهادة في يده : لوحان مكتوبان على جانبيهما . من هنا ومن هنا كانا مكتوبين سفر الحكمة 1 : 1 - 9 الفصل 1 1احبوا العدل يا قضاة الارض واعتقدوا في الرب خيرا والتمسوه بقلب سليم 2فانما يجده الذين لا يجربونه ويتجلى للذين لا يكفرون به 3لان الافكار الزائغة تقصي من الله واختبار قدرته يثقف الجهال 4ان الحكمة لا تلج النفس الساعية بالمكر ولا تحل في الجسد المسترق للخطية 5لان روح التاديب القدوس يهرب من الغش ويتحول عن الافكار السفيهة وينهزم اذا حضر الاثم 6ان روح الحكمة محب للانسان فلا يبرئ المجدف مما نطق لان الله ناظر لكليتيه ورقيب لقلبه لا يغفل وسامع لفمه 7لان روح الرب ملا المسكونة وواسع الكل عنده علم كل كلمة 8فلذلك لا يخفى عليه ناطق بسوء ولا ينجو من القضاء المفحم 9لكن سيفحص عن افكار المنافق وكل ما سمع من اقواله يبلغ الى الرب فيحكم على اثامه مزامير 122 : 4 الفصل 122 4 حيث صعدت الأسباط أسباط الرب ، شهادة لإسرائيل ليحمدوا اسم الرب يوحنا 2 : 13 - 17 الفصل 2 13 وكان فصح اليهود قريبا ، فصعد يسوع إلى أورشليم 14 ووجد في الهيكل الذين كانوا يبيعون بقرا وغنما وحماما ، والصيارف جلوسا 15 فصنع سوطا من حبال وطرد الجميع من الهيكل ، الغنم والبقر ، وكب دراهم الصيارف وقلب موائدهم 16 وقال لباعة الحمام : ارفعوا هذه من ههنا لا تجعلوا بيت أبي بيت تجارة 17 فتذكر تلاميذه أنه مكتوب : غيرة بيتك أكلتني الساعة التاسعة تكوين 2 : 15 - 3 : 24 الفصل 2 15 وأخذ الرب الإله آدم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها 16 وأوصى الرب الإله آدم قائلا : من جميع شجر الجنة تأكل أكلا 17 وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها ، لأنك يوم تأكل منها موتا تموت 18 وقال الرب الإله : ليس جيدا أن يكون آدم وحده ، فأصنع له معينا نظيره 19 وجبل الرب الإله من الأرض كل حيوانات البرية وكل طيور السماء ، فأحضرها إلى آدم ليرى ماذا يدعوها ، وكل ما دعا به آدم ذات نفس حية فهو اسمها 20 فدعا آدم بأسماء جميع البهائم وطيور السماء وجميع حيوانات البرية . وأما لنفسه فلم يجد معينا نظيره 21 فأوقع الرب الإله سباتا على آدم فنام ، فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحما 22 وبنى الرب الإله الضلع التي أخذها من آدم امرأة وأحضرها إلى آدم 23 فقال آدم : هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي . هذه تدعى امرأة لأنها من امرء أخذت 24 لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسدا واحدا 25 وكانا كلاهما عريانين ، آدم وامرأته ، وهما لا يخجلان الفصل 3 1 وكانت الحية أحيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الإله ، فقالت للمرأة : أحقا قال الله لا تأكلا من كل شجر الجنة 2 فقالت المرأة للحية : من ثمر شجر الجنة نأكل 3 وأما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله : لا تأكلا منه ولا تمساه لئلا تموتا 4 فقالت الحية للمرأة : لن تموتا 5 بل الله عالم أنه يوم تأكلان منه تنفتح أعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر 6 فرأت المرأة أن الشجرة جيدة للأكل ، وأنها بهجة للعيون ، وأن الشجرة شهية للنظر . فأخذت من ثمرها وأكلت ، وأعطت رجلها أيضا معها فأكل 7 فانفتحت أعينهما وعلما أنهما عريانان . فخاطا أوراق تين وصنعا لأنفسهما مآزر 8 وسمعا صوت الرب الإله ماشيا في الجنة عند هبوب ريح النهار ، فاختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنة 9 فنادى الرب الإله آدم وقال له : أين أنت 10 فقال : سمعت صوتك في الجنة فخشيت ، لأني عريان فاختبأت 11 فقال : من أعلمك أنك عريان ؟ هل أكلت من الشجرة التي أوصيتك أن لا تأكل منها 12 فقال آدم : المرأة التي جعلتها معي هي أعطتني من الشجرة فأكلت 13 فقال الرب الإله للمرأة : ما هذا الذي فعلت ؟ فقالت المرأة : الحية غرتني فأكلت 14 فقال الرب الإله للحية : لأنك فعلت هذا ، ملعونة أنت من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية . على بطنك تسعين وترابا تأكلين كل أيام حياتك 15 وأضع عداوة بينك وبين المرأة ، وبين نسلك ونسلها . هو يسحق رأسك ، وأنت تسحقين عقبه 16 وقال للمرأة : تكثيرا أكثر أتعاب حبلك ، بالوجع تلدين أولادا . وإلى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك 17 وقال لآدم : لأنك سمعت لقول امرأتك وأكلت من الشجرة التي أوصيتك قائلا : لا تأكل منها ، ملعونة الأرض بسببك . بالتعب تأكل منها كل أيام حياتك 18 وشوكا وحسكا تنبت لك ، وتأكل عشب الحقل 19 بعرق وجهك تأكل خبزا حتى تعود إلى الأرض التي أخذت منها . لأنك تراب ، وإلى تراب تعود 20 ودعا آدم اسم امرأته حواء لأنها أم كل حي 21 وصنع الرب الإله لآدم وامرأته أقمصة من جلد وألبسهما 22 وقال الرب الإله : هوذا الإنسان قد صار كواحد منا عارفا الخير والشر . والآن لعله يمد يده ويأخذ من شجرة الحياة أيضا ويأكل ويحيا إلى الأبد 23 فأخرجه الرب الإله من جنة عدن ليعمل الأرض التي أخذ منها 24 فطرد الإنسان ، وأقام شرقي جنة عدن الكروبيم ، ولهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة اشعياء 40 : 1 - 5 الفصل 40 1 عزوا ، عزوا شعبي ، يقول إلهكم 2 طيبوا قلب أورشليم ونادوها بأن جهادها قد كمل ، أن إثمها قد عفي عنه ، أنها قد قبلت من يد الرب ضعفين عن كل خطاياها 3 صوت صارخ في البرية : أعدوا طريق الرب . قوموا في القفر سبيلا لإلهنا 4 كل وطاء يرتفع ، وكل جبل وأكمة ينخفض ، ويصير المعوج مستقيما ، والعراقيب سهلا 5 فيعلن مجد الرب ويراه كل بشر جميعا ، لأن فم الرب تكلم امثال 1 : 1 - 9 الفصل 1 1 أمثال سليمان بن داود ملك إسرائيل 2 لمعرفة حكمة وأدب . لإدراك أقوال الفهم 3 لقبول تأديب المعرفة والعدل والحق والاستقامة 4 لتعطي الجهال ذكاء ، والشاب معرفة وتدبرا 5 يسمعها الحكيم فيزداد علما ، والفهيم يكتسب تدبيرا 6 لفهم المثل واللغز ، أقوال الحكماء وغوامضهم 7 مخافة الرب رأس المعرفة ، أما الجاهلون فيحتقرون الحكمة والأدب 8 اسمع يا ابني تأديب أبيك ، ولا ترفض شريعة أمك 9 لأنهما إكليل نعمة لرأسك ، وقلائد لعنقك مزامير 64 : 5 , 4 الفصل 64 5 يشددون أنفسهم لأمر رديء . يتحادثون بطمر فخاخ . قالوا : من يراهم 4 ليرموا الكامل في المختفى بغتة . يرمونه ولا يخشون متى 21 : 23 - 27 الفصل 21 23 ولما جاء إلى الهيكل تقدم إليه رؤساء الكهنة وشيوخ الشعب وهو يعلم ، قائلين : بأي سلطان تفعل هذا ؟ ومن أعطاك هذا السلطان 24 فأجاب يسوع وقال لهم : وأنا أيضا أسألكم كلمة واحدة ، فإن قلتم لي عنها ، أقول لكم أنا أيضا بأي سلطان أفعل هذا 25 معمودية يوحنا : من أين كانت ؟ من السماء أم من الناس ؟ ففكروا في أنفسهم قائلين : إن قلنا : من السماء ، يقول لنا : فلماذا لم تؤمنوا به 26 وإن قلنا : من الناس ، نخاف من الشعب ، لأن يوحنا عند الجميع مثل نبي 27 فأجابوا يسوع وقالوا : لا نعلم . فقال لهم هو أيضا : ولا أنا أقول لكم بأي سلطان أفعل هذا الساعة الحادية عشر اشعياء 50 : 1 - 3 الفصل 50 1 هكذا قال الرب : أين كتاب طلاق أمكم التي طلقتها ، أو من هو من غرمائي الذي بعته إياكم ؟ هوذا من أجل آثامكم قد بعتم ، ومن أجل ذنوبكم طلقت أمكم 2 لماذا جئت وليس إنسان ، ناديت وليس مجيب ؟ هل قصرت يدي عن الفداء ؟ وهل ليس في قدرة للإنقاذ ؟ هوذا بزجرتي أنشف البحر . أجعل الأنهار قفرا . ينتن سمكها من عدم الماء ، ويموت بالعطش 3 ألبس السماوات ظلاما ، وأجعل المسح غطاءها سفر يشوع بن سيراخ 1 : 20 - 30 الفصل 1 20كمال الحكمة مخافة الرب انها تسكر بثمارها 21تملا كل بيتها رغائب ومخازنها غلالا 22اكليل الحكمة مخافة الرب انها تنشئ السلام والشفاء والعافية 23و قد رات الحكمة واحصتها وكلتاهما عطية من الله 24الحكمة تسكب المعرفة وعلم الفطنة وتعلي مجد الذين يملكونها 25اصل الحكمة مخافة الرب وفروعها طول الايام 26في زخائر الحكمة العقل والعبادة عن معرفة اما عند الخطاة فالحكمة رجس 27مخافة الرب تنفي الخطيئة 28غضب الاثيم لا يمكن ان يبرر لان وقر غضبه يسقطه 29الطويل الاناة يصبر الى حين ثم يعاوده السرور 30العاقل يكتم كلامه الى حين وشفاه المؤمنين تثني على عقله مزامير 13 : 3 - 4 الفصل 13 3 انظر واستجب لي يارب إلهي . أنر عيني لئلا أنام نوم الموت 4 لئلا يقول عدوي : قد قويت عليه . لئلا يهتف مضايقي بأني تزعزعت يوحنا 8 : 51 - 59 الفصل 8 51 الحق الحق أقول لكم : إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يرى الموت إلى الأبد 52 فقال له اليهود : الآن علمنا أن بك شيطانا . قد مات إبراهيم والأنبياء ، وأنت تقول : إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يذوق الموت إلى الأبد 53 ألعلك أعظم من أبينا إبراهيم الذي مات ؟ والأنبياء ماتوا . من تجعل نفسك 54 أجاب يسوع : إن كنت أمجد نفسي فليس مجدي شيئا . أبي هو الذي يمجدني ، الذي تقولون أنتم إنه إلهكم 55 ولستم تعرفونه . وأما أنا فأعرفه . وإن قلت : إني لست أعرفه أكون مثلكم كاذبا ، لكني أعرفه وأحفظ قوله 56 أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح 57 فقال له اليهود : ليس لك خمسون سنة بعد ، أفرأيت إبراهيم 58 قال لهم يسوع : الحق الحق أقول لكم : قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن 59 فرفعوا حجارة ليرجموه . أما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل مجتازا في وسطهم ومضى هكذا الساعة الأولى من عشية يوم الثلاثاء زكريا 1 : 1 - 6 الفصل 1 1 في الشهر الثامن في السنة الثانية لداريوس ، كانت كلمة الرب إلى زكريا بن برخيا بن عدو النبي قائلا 2 قد غضب الرب غضبا على آبائكم 3 فقل لهم : هكذا قال رب الجنود : ارجعوا إلي ، يقول رب الجنود ، فأرجع إليكم ، يقول رب الجنود 4 لا تكونوا كآبائكم الذين ناداهم الأنبياء الأولون قائلين : هكذا قال رب الجنود : ارجعوا عن طرقكم الشريرة وعن أعمالكم الشريرة . فلم يسمعوا ولم يصغوا إلي ، يقول رب الجنود 5 آباؤكم أين هم ؟ والأنبياء هل أبدا يحيون 6 ولكن كلامي وفرائضي التي أوصيت بها عبيدي الأنبياء ، أفلم تدرك آباءكم ؟ فرجعوا وقالوا : كما قصد رب الجنود أن يصنع بنا كطرقنا وكأعمالنا ، كذلك فعل بنا مزامير 62 : 7 , 6 الفصل 62 7 على الله خلاصي ومجدي ، صخرة قوتي ، محتماي في الله 6 إنما هو صخرتي وخلاصي ، ملجإي فلا أتزعزع لوقا 13 : 23 - 30 الفصل 13 23 فقال له واحد : يا سيد ، أقليل هم الذين يخلصون ؟ فقال لهم 24 اجتهدوا أن تدخلوا من الباب الضيق ، فإني أقول لكم : إن كثيرين سيطلبون أن يدخلوا ولا يقدرون 25 من بعد ما يكون رب البيت قد قام وأغلق الباب ، وابتدأتم تقفون خارجا وتقرعون الباب قائلين : يا رب ، يا رب افتح لنا . يجيب ، ويقول لكم : لا أعرفكم من أين أنتم 26 حينئذ تبتدئون تقولون : أكلنا قدامك وشربنا ، وعلمت في شوارعنا 27 فيقول : أقول لكم : لا أعرفكم من أين أنتم ، تباعدوا عني يا جميع فاعلي الظلم 28 هناك يكون البكاء وصرير الأسنان ، متى رأيتم إبراهيم وإسحاق ويعقوب وجميع الأنبياء في ملكوت الله ، وأنتم مطروحون خارجا 29 ويأتون من المشارق ومن المغارب ومن الشمال والجنوب ، ويتكئون في ملكوت الله 30 وهوذا آخرون يكونون أولين ، وأولون يكونون آخرين الساعة الثالثة من ليلة يوم الثلاثاء ملاخي 1 : 1 - 9 الفصل 1 1 وحي كلمة الرب لإسرائيل عن يد ملاخي 2 أحببتكم ، قال الرب . وقلتم : بم أحببتنا ؟ أليس عيسو أخا ليعقوب ، يقول الرب ، وأحببت يعقوب 3 وأبغضت عيسو ، وجعلت جباله خرابا وميراثه لذئاب البرية 4 لأن أدوم قال : قد هدمنا ، فنعود ونبني الخرب . هكذا قال رب الجنود : هم يبنون وأنا أهدم . ويدعونهم تخوم الشر ، والشعب الذي غضب عليه الرب إلى الأبد 5 فترى أعينكم وتقولون : ليتعظم الرب من عند تخم إسرائيل 6 الابن يكرم أباه ، والعبد يكرم سيده . فإن كنت أنا أبا ، فأين كرامتي ؟ وإن كنت سيدا ، فأين هيبتي ؟ قال لكم رب الجنود . أيها الكهنة المحتقرون اسمي . وتقولون : بم احتقرنا اسمك 7 تقربون خبزا نجسا على مذبحي . وتقولون : بم نجسناك ؟ بقولكم : إن مائدة الرب محتقرة 8 وإن قربتم الأعمى ذبيحة ، أفليس ذلك شرا ؟ وإن قربتم الأعرج والسقيم ، أفليس ذلك شرا ؟ قربه لواليك ، أفيرضى عليك أو يرفع وجهك ؟ قال رب الجنود 9 والآن ترضوا وجه الله فيتراءف علينا . هذه كانت من يدكم . هل يرفع وجهكم ؟ قال رب الجنود مزامير 13 : 3 , 5 الفصل 13 3 انظر واستجب لي يارب إلهي . أنر عيني لئلا أنام نوم الموت 5 أما أنا فعلى رحمتك توكلت . يبتهج قلبي بخلاصك لوقا 13 : 31 - 35 الفصل 13 31 في ذلك اليوم تقدم بعض الفريسيين قائلين له : اخرج واذهب من ههنا ، لأن هيرودس يريد أن يقتلك 32 فقال لهم : امضوا وقولوا لهذا الثعلب : ها أنا أخرج شياطين ، وأشفي اليوم وغدا ، وفي اليوم الثالث أكمل 33 بل ينبغي أن أسير اليوم وغدا وما يليه ، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجا عن أورشليم 34 يا أورشليم ، يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها ، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ، ولم تريدوا 35 هوذا بيتكم يترك لكم خرابا والحق أقول لكم : إنكم لا ترونني حتى يأتي وقت تقولون فيه : مبارك الآتي باسم الرب الساعة السادسة من ليلة يوم الثلاثاء هوشع 4 : 15 - 5 : 7 الفصل 4 15 إن كنت أنت زانيا يا إسرائيل فلا يأثم يهوذا . ولا تأتوا إلى الجلجال ولا تصعدوا إلى بيت آون ولا تحلفوا : حي هو الرب 16 إنه قد جمح إسرائيل كبقرة جامحة . الآن يرعاهم الرب كخروف في مكان واسع 17 أفرايم موثق بالأصنام . اتركوه 18 متى انتهت منادمتهم زنوا زنى . أحب مجانها ، أحبوا الهوان 19 قد صرتها الريح في أجنحتها ، وخجلوا من ذبائحهم الفصل 5 1 اسمعوا هذا أيها الكهنة وانصتوا يا بيت إسرائيل وأصغوا يا بيت الملك لأن عليكم القضاء ، إذ صرتم فخا في مصفاة ، وشبكة مبسوطة على تابور 2 وقد توغلوا في ذبائح الزيغان ، فأنا تأديب لجميعهم 3 أنا أعرف أفرايم . وإسرائيل ليس مخفيا عني . إنك الآن زنيت يا أفرايم . قد تنجس إسرائيل 4 أفعالهم لا تدعهم يرجعون إلى إلههم ، لأن روح الزنى في باطنهم ، وهم لا يعرفون الرب 5 وقد أذلت عظمة إسرائيل في وجهه ، فيتعثر إسرائيل وأفرايم في إثمهما ، ويتعثر يهوذا أيضا معهما 6 يذهبون بغنمهم وبقرهم ليطلبوا الرب ولا يجدونه . قد تنحى عنهم 7 قد غدروا بالرب . لأنهم ولدوا أولادا أجنبيين ، الآن يأكلهم شهر مع أنصبتهم مزامير 91 : 2 , 3 الفصل 91 2 أقول للرب : ملجإي وحصني . إلهي فأتكل عليه 3 لأنه ينجيك من فخ الصياد ومن الوبإ الخطر لوقا 21 : 34 - 38 الفصل 21 34 فاحترزوا لأنفسكم لئلا تثقل قلوبكم في خمار وسكر وهموم الحياة ، فيصادفكم ذلك اليوم بغتة 35 لأنه كالفخ يأتي على جميع الجالسين على وجه كل الأرض 36 اسهروا إذا وتضرعوا في كل حين ، لكي تحسبوا أهلا للنجاة من جميع هذا المزمع أن يكون ، وتقفوا قدام ابن الإنسان 37 وكان في النهار يعلم في الهيكل ، وفي الليل يخرج ويبيت في الجبل الذي يدعى جبل الزيتون 38 وكان كل الشعب يبكرون إليه في الهيكل ليسمعوه الساعة التاسعة من ليلة يوم الثلاثاء هوشع 10 : 12 - 11 : 2 الفصل 10 12 ازرعوا لأنفسكم بالبر . احصدوا بحسب الصلاح . احرثوا لأنفسكم حرثا ، فإنه وقت لطلب الرب حتى يأتي ويعلمكم البر 13 قد حرثتم النفاق ، حصدتم الإثم ، أكلتم ثمر الكذب . لأنك وثقت بطريقك ، بكثرة أبطالك 14 يقوم ضجيج في شعوبك ، وتخرب جميع حصونك كإخراب شلمان بيت أربئيل في يوم الحرب . الأم مع الأولاد حطمت 15 هكذا تصنع بكم بيت إيل من أجل رداءة شركم . في الصبح يهلك ملك إسرائيل هلاكا الفصل 11 1 لما كان إسرائيل غلاما أحببته ، ومن مصر دعوت ابني 2 كل ما دعوهم ذهبوا من أمامهم يذبحون للبعليم ، ويبخرون للتماثيل المنحوتة مزامير 33 : 10 , 11 الفصل 33 10 الرب أبطل مؤامرة الأمم . لاشى أفكار الشعوب 11 أما مؤامرة الرب فإلى الأبد تثبت . أفكار قلبه إلى دور فدور لوقا 11 : 37 - 52 الفصل 11 37 وفيما هو يتكلم سأله فريسي أن يتغدى عنده ، فدخل واتكأ 38 وأما الفريسي فلما رأى ذلك تعجب أنه لم يغتسل أولا قبل الغداء 39 فقال له الرب : أنتم الآن أيها الفريسيون تنقون خارج الكأس والقصعة ، وأما باطنكم فمملوء اختطافا وخبثا 40 يا أغبياء ، أليس الذي صنع الخارج صنع الداخل أيضا 41 بل أعطوا ما عندكم صدقة ، فهوذا كل شيء يكون نقيا لكم 42 ولكن ويل لكم أيها الفريسيون لأنكم تعشرون النعنع والسذاب وكل بقل ، وتتجاوزون عن الحق ومحبة الله . كان ينبغي أن تعملوا هذه ولا تتركوا تلك 43 ويل لكم أيها الفريسيون لأنكم تحبون المجلس الأول في المجامع ، والتحيات في الأسواق 44 ويل لكم أيها الكتبة والفريسيون المراؤون لأنكم مثل القبور المختفية ، والذين يمشون عليها لا يعلمون 45 فأجاب واحد من الناموسيين وقال له : يا معلم ، حين تقول هذا تشتمنا نحن أيضا 46 فقال : وويل لكم أنتم أيها الناموسيون لأنكم تحملون الناس أحمالا عسرة الحمل وأنتم لا تمسون الأحمال بإحدى أصابعكم 47 ويل لكم لأنكم تبنون قبور الأنبياء ، وآباؤكم قتلوهم 48 إذا تشهدون وترضون بأعمال آبائكم ، لأنهم هم قتلوهم وأنتم تبنون قبورهم 49 لذلك أيضا قالت حكمة الله : إني أرسل إليهم أنبياء ورسلا ، فيقتلون منهم ويطردون 50 لكي يطلب من هذا الجيل دم جميع الأنبياء المهرق منذ إنشاء العالم 51 من دم هابيل إلى دم زكريا الذي أهلك بين المذبح والبيت . نعم ، أقول لكم : إنه يطلب من هذا الجيل 52 ويل لكم أيها الناموسيون لأنكم أخذتم مفتاح المعرفة . ما دخلتم أنتم ، والداخلون منعتموهم الساعة الحادية عشرة من ليلة يوم الثلاثاء عاموس 5 : 6 - 14 الفصل 5 6 اطلبوا الرب فتحيوا لئلا يقتحم بيت يوسف كنار تحرق ، ولا يكون من يطفئها من بيت إيل 7 يا أيها الذين يحولون الحق أفسنتينا ، ويلقون البر إلى الأرض 8 الذي صنع الثريا والجبار ، ويحول ظل الموت صبحا ، ويظلم النهار كالليل . الذي يدعو مياه البحر ويصبها على وجه الأرض ، يهوه اسمه 9 الذي يفلح الخرب على القوي ، فيأتي الخرب على الحصن 10 إنهم في الباب يبغضون المنذر ، ويكرهون المتكلم بالصدق 11 لذلك من أجل أنكم تدوسون المسكين ، وتأخذون منه هدية قمح ، بنيتم بيوتا من حجارة منحوتة ولا تسكنون فيها ، وغرستم كروما شهية ولا تشربون خمرها 12 لأني علمت أن ذنوبكم كثيرة وخطاياكم وافرة أيها المضايقون البار ، الآخذون الرشوة ، الصادون البائسين في الباب 13 لذلك يصمت العاقل في ذلك الزمان لأنه زمان رديء 14 اطلبوا الخير لا الشر لكى تحيوا ، فعلى هذا يكون الرب إله الجنود معكم كما قلتم مزامير 122 : 4 الفصل 122 4 حيث صعدت الأسباط أسباط الرب ، شهادة لإسرائيل ليحمدوا اسم الرب مرقس 13 : 32 - 14 : 2 الفصل 13 32 وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ، ولا الملائكة الذين في السماء ، ولا الابن ، إلا الآب 33 انظروا اسهروا وصلوا ، لأنكم لا تعلمون متى يكون الوقت 34 كأنما إنسان مسافر ترك بيته ، وأعطى عبيده السلطان ، ولكل واحد عمله ، وأوصى البواب أن يسهر 35 اسهروا إذا ، لأنكم لا تعلمون متى يأتي رب البيت ، أمساء ، أم نصف الليل ، أم صياح الديك ، أم صباحا 36 لئلا يأتي بغتة فيجدكم نياما 37 وما أقوله لكم أقوله للجميع : اسهروا الفصل 14 1 وكان الفصح وأيام الفطير بعد يومين . وكان رؤساء الكهنة والكتبة يطلبون كيف يمسكونه بمكر ويقتلونه 2 ولكنهم قالوا : ليس في العيد ، لئلا يكون شغب في الشعب |
|