عدم الاقتناع بالخدمة ومشكلاتها
أو خادم غير راضى عن كونه خادما في الكنيسة، وهو الذي عاين بنفسه الخلافات والصراعات الموجودة داخلها، وتضارب الآراء وضعف الخدمة – هو غير مقتنع بالخدمة. وهذة أيضا تعد في الحقيقة: مثالية مريضة! وبدلا من هجر الكنيسة والخدمة والعالم، يمكنه أن يساهم بأى عمل إيجابى يقدمه في صمت مصليا من أجل الاخرين – وربما بعد ذلك تختفى الرغبة في الرهبنة.