17 - 03 - 2014, 03:17 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
كرّمي هذا الحصادِ، كرّمي زواجنا: 5/6/1993 الرب يسوع: فاسولا، الزواج لابد أن يُكرّم ويُحْفَظُ مقدّساً. لقَدْ زوّجتكَ لي وقد عَلّمتكَ أَنْ تَعتمدَي على نعمتي؛ لقَدْ جَعلتُ من نفسك مذبحاً وعروساً لي، أنا إلهكَ؛ لقَدْ عَلّمتكَ الطاعة ورفض كل الأشياء التي لَيستْ لي؛ أنا، كعريسِ، قد ائتمنكَ على اهتماماتي؛ لقَدْ عَلّمتكَ الانَضْباطُ، أيتها المخلوقة من لّحمِ. أنا، الأزلى, دللتك, أن اهتدائك جاءَ منّي! لقَدْ سكبت عليك تعاليم مثل التّنبؤِ. صبري معك كان رقيق، فاسولا! أنتَ مذنبة بـ ... الذي هو نفس كما .... يَجِبُ أَنْ تتخلى عن كل هذه الأشياءِ! لقَدْ جَدّدتكَ على صورةِ مثالى وأنى اَحْبّكَ, لماذا تفعلي.... لكن انظري، على الرغم من خيانتكَ، فأن أمانتي ستظل إلى الأبد . أنى أَضعُ هذه أشياءِ يقينا بقوة لكنها لتُذكّركِ بأنكِ قد أُعطيتِ مُهمة خاصّة! ومن الآن فصاعداً. . . لا مساومةُ. . . لا بالمرة! أنى لَنْ أسير بهذا. عيشي إذن بالطّريقةِ التى أُريدكَ أَنْ تَعِيشين بهاَ حيث أنى أَعِيشَ فيك, لا تسيئي استعمال صبري! آه، شيء واحد آخر. . . اكتبي ! نعم! أخبريني، ماذا عن الحماسِ الذى كَانَ لديك ذات مرة؟ هَلْ علىّ أن أَقُول لك أنك غَيْر جديرة بالثّقة؟ بدلاً من الاستسلام لنزواتك التى مُمكنُ أَنْ تَقُودكَ إِلى إدانتكَ ارْفعيُ عيناكَ نحوي واَعتني باهتماماتي واجذبي حياةِ منّي، اكشفي للبشر غنى مجدي. لا تَخَافُى، فأنا لَنْ أَستردَّ العطايا التى أعطيتها لكَ ولا سَأُلغي اختياري لكنى سَأَسْألكَ سؤالاً واحداً: لماذا أدرت عيناكَ عنّي؟ فاسولا: لست اعرف. الرب يسوع: أنك تعرفين! فاسولا: هل لأننى لم أرد أن أراك غاضباً ؟ الرب يسوع : حاولي مرة أخرى . . . فاسولا : هل لأنى لم أردَ أَنْ أَراكَ غير متفق معى ؟ الرب يسوع : نعم! نعم يا فاسولا. سلّمى كل قلبك لي! تكلّمي! فاسولا : خذ قلبي يا ربى. الرب يسوع : قوليها ! فاسولا : أليس قلبي بالكلية لحم أم قَدْ تَحوّلَ لحجارةِ؟ الرب يسوع : فقط إن كنت سَتفصلينه عنّي، قلبكَ سَيَتحوّلُ إلى حجارةِ. . . فاسولا : هناك أمل إذن لي. . . الرب يسوع : لقد أرسلتك لتَحْصدَي حصاد لم تتعبي فيه, كّرمي هذا الحصادِ، كّرمي زواجنا. أعلّميُ الآن كيف أنى مُمكنُ أَنْ أكُونَ قاسياً مثلما أكون حنوناً . اجعلي العالمَ ينتفع بدون تأخير من الحصادِ الذى أنا بنفسي كدحت فيه! وأنتَ، لا تقلقي، لقَدْ طَعّمتكَ على وأنتَ جزءُ منّي, لهذا أُريدكَ سليمة بالكامل! تعالى وكرّميني بتَذْكرِ حضوري. |
||||
|