![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
من يُريد أن يُرضي الله !!!
![]() من يُريد أن يُرضي الله وفوق كل شيء أن يكون مستحقاً أن يصير ابناً لله، يجب أن يتحلى بالصبر ويكون شاكراً في المحن والضرورات وجميع الضيقات المتنوعة، وأقصد بذلك في المرض والآلام سواء التي تنتج عنها المصائب الروحية التي تُصيبه بها الأرواح الشريرة أو المؤذيات الجسدية والمخزيات والإهانات التي يُقاسيها من الناس؛ تلك الأمور التي تبدو كأنها معوقات تجعل النفس متغرَّبة عن الملكوت وتنأى بها عن الاقتراب من الله. فينبغي على الإنسان الذي يُريد أن يكون مرضياً عند المسيح أن يفرح ويبتهج ويتهلل في جميع هذه الضيقات التي تحل عليه، ملتهباً بغيره اشتياقه إلى الله مسرعاً نحوه بكل عزيمته. وحتى إذا اعترضته هذه الأمور فعليه بحبّه للمسيح أن يتخطّى كل الضيقات ويجعل سلامه وطيداً ثابتاً. أما إذا لم يُهيئ الإنسان نفسه ويُعدّها لذلك ويتحمل الآلام والمحن برجولة فهو ليس ابناً للحياة لأنه لا يتشبّه بالقديسين ولا يتبع طريقهم ولا هو يقتفي إثر خطوات المسيح. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ينطق الأبرار بما يُرضي الله ويُسِره |
| الجندي الصالح لا يُرضي نفسه بل يُرضي سيده |
| اللَّه يُريد القلب النقي أكثر مما يُريد الجسد الجائع |
| عن عمل الصلاح الذي يُرضي الله |
| كيف أعلم أن إيماني حي يُرضي الله |