كَظِلِّ صَخْرَةٍ عَظِيمَةٍ فِي أَرْضٍ مُعْيِيَةٍ
( أشعياء 32 : 2 )
في رحلة حياتك بتمر بأراضي كتير منها المريح بس مش دايما بتفضل فيها . لازم تمر في ارض تاني اسمها ارض الأعياء ارض بتكون شمسها محرقة جداااا ورمالها ساخنة سبعة أضعاف .
ليه بتمر فيها ؟؟
لأسباب كتير لكن موضوع حديثي هنا انه الرب اللي الزمك تمر فيها
( مش انت اللي جبتها لنفسك ) الزمك علشان هي الطريق الوحيد
اللي هتوصلك للمجد .
بس وانت ماشي فيها ولسه الطريق طويلة عليك
ومش نافع ترجع . انت صاحب رؤية ورسالة وهدف لازم توصلهم
وكمان مش قادر تكمل أصلك في حالة اعياء .
أحلي خبر تسمعه النهارده يشدد روحك ويسندك أنه في أرض اعياءك يسوع ليك ظل صخرة عظيمة .. قوووووم أستظل في حماه واحتمي من اهوال الطريق بيه . لا للاعياااااااااااااء
هتشعر بفرق كبير وهتاخد قدرة جديدة وانت في ظله
اسكن تحت ظل جناحيه اعرف معني السلام والراحه في راحتيه .