أننا نتذمر على الله حين نرى أن أفكار الله وخطته تختلف عن أفكارنا وخطتنا، فلنكون متأكدين وواثقين بأن الله لا يخطئ في أفكاره، قبل أن يهيج البحر من حولنا أو يبتلعنا حوت لو تخاصمنا مع الله أو فكرنا أن نهرب من أمام وجهه.
الله يكشف لنا خطأ النبي ليكون لنا رجاء، فقبول الله له بعد أن أخطأ يعطبنا أملاً أن الله لن يرفضنا إن قدمنا توبة عن خطايانا.