|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"وَإِلهُ كُلِّ نِعْمَةٍ الَّذِي دَعَانَا إِلَى مَجْدِهِ الأَبَدِيِّ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، بَعْدَمَا تَأَلَّمْتُمْ يَسِيرًا، هُوَ يُكَمِّلُكُمْ، وَيُثَبِّتُكُمْ، وَيُقَوِّيكُمْ، وَيُمَكِّنُكُمْ. لَهُ الْمَجْدُ وَالسُّلْطَانُ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ." (1بطرس 10:5-11) الله الذي دعانا لمجده الأبدي لا يمكن أن يقدم الدعوة بغير إمكانية البلوغ، إنما ترافقها إمكانية إلهية عملية يكملكم ويثبتكم ويقويكم. يسيرا = هذه مثل خفة ضيقتنا الوقتية (2 كو 17:4) وهي يسيرة وخفيفة بالنسبة للمجد المعد لنا بالإضافة لمدتها، فمدة الضيقة محدودة أما المجد فأبدي أضف لذلك معونة الله وتعزياته مما يجعل الآلام خفيفة. |
|