رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الشباب والروتينيه الذى يكتفى بتنفيذ شكليات الدين دون الدخول إلى جوهره .. ربما يحضر القداس مبكراً ويخدم كشماس ولكن فى روتين وجفاف وليس بمشاعر صادقة وحارة أمام الله ليس هناك اتصال حقيقى بالرب . حتى الأجبيه يصليها في روتينية جافه وكذلك الخدمة دون بذل جهد حيوى فى حرارة الروح وتعب الكرازه الفعال . وهذا النوع من الشباب يحتاج أن يدخل - بنعمة الله - إلى حيوية ممارسة وسائط النعمة الصلاه الحيه والقراءه المشبعه لكلمة الله والكتب الروحيه والحضور المستفيج من الألأجتماعات الروحيه .. وتحريك القب بالمطانيات وقرع الصدر قبل الصلاه ، أو بالشبع ببعض الآيات أو بترنيمة أو بلحن أو بجزء من القداس أو بالغوص العميق فى فحص النفس او التأمل فى محبة الله وعطاياه ، أو الذهاب إلى الأديره فى خلوات روحية أو الأعتراف الأمين بخطايا معينه تمنع فيض الشلام الإلهى .. أو بالصلاة من أجل آخرين فى ضيقة أو غحتياج لكى يخرج الإنسان من الروتينيه إلى لبحيويه فيمارس وسائط النعمة بروح الأبن لا بروح العبد أو الأجير |
|