رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صحف إسرائيلية تفجر مفاجآت في مراسلات "السادات" وجولدا مائير
اهتمت الصحف العربية بمجموعة من الأخبار والعناوين من أهمها الإعلان عن تعداد سكان قطاع غزة، ومحاولات للمصالحة بين "داعش" وجبهة النصرة، وصحف إسرائيلية تكشف عن مراسلات بين الرئيس المصري الأسبق أنور السادات وغولدا مائير. القدس العربي تحت عنوان "عدد سكان قطاع غزة المحاصر يقترب من 2 مليون نسمة،" كتبت صحيفة القدس العربي: "أعلنت وزارة الداخلية في الحكومة المقالة التي تديرها حركة حماس في قطاع غزة أن عدد سكان القطاع بلغ مع نهاية العام المنصرم 1.853 مليون نسمة." وقال الوكيل المساعد لوزارة الداخلية عاهد حمادة بحسب السجل المدني الخاص بوزارة الداخلية والذي تشرف عليه وتغذيه بالمعلومات الإدارة المركزية للأحوال المدنية ومديريات وزارة الداخلية الخمسة، فإن عدد سكان قطاع غزة في المحافظات الخمسة بلغ حتى تاريخ 31 ديسمبر/ كانون الأول الماضي أكثر من مليون و853 ألف نسمة، 50.67 في المائة منهم ذكور و49.33 في المائة منهم إناث. وأظهرت إحصائية الأحوال المدنية انخفاض في عدد المواليد لعام 2013 مقارنة بالعام الذي سبقه، حيث بلغ عدد المواليد خلال 2012 ما يزيد عن 58420 مولوداً. الحياة وتحت عنوان "سلفي أردني يقول إن وفداً من علماء حركته موجود في سورية لمصالحة النصرة وداعش،" كتبت صحيفة الحياة: "قال قيادي بارز في التيار السلفي الجهادي في الأردن، القريب من تنظيم القاعدة مساء الجمعة، إن وفداً من علماء الحركة السلفية يتواجد حالياً على الأراضي السورية لإصلاح ذات البين بين جبهة النصرة لأهل الشام ودولة العراق والشام الإسلامية بعد اكتشاف مندسين بينهم." وأرسل قيادي بارز في التيار، فضل عدم ذكر اسمه، رسالة نصية تفيد بأن "هناك وفداً من علماء الحركة السلفية موجود حالياً في الداخل (الأراضي السورية) لإصلاح ذات البين بين جبهة النصرة لأهل الشام ودولة العراق والشام الإسلامية وبقية فصائل المجاهدين ومن بين أعضاء الوفد الشيخ معاذ الصفوك، عضو مجلس الثورة السورية ". وأوضح أنه "تم اكتشاف بعض المندسين بين فصائل المجاهدين يحاولون تفرقة الصفوف وتشتيت الجهود ويثيرون الشبهات هنا وهناك". ولم يعطِ القيادي في رسالته المزيد من التفاصيل، كما إنه لم يحدد جنسيات أعضاء وفد الحركة السلفية. المصري اليوم وتحت عنوان "إسرائيل تكشف عن مراسلات السادات وغولدا مائير،" كتبت صحيفة المصري اليوم: "كشفت إسرائيل عن مجموعة من الرسائل المتبادلة بين الرئيس الراحل محمد أنور السادات، ورئيسة الوزراء الإسرائيلية غولدا مائير، في ذكرى مرور 40 عامًا على توقيع اتفاق الفصل بين القوات في حرب أكتوبر 1973." وبحسب صحف إسرائيلية اقترح وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك، موشيه ديان، فصل القوات بين مصر وإسرائيل لأول مرة في 27 أكتوبر/ تشرين الأول 1973 خلال اجتماع للحكومة الإسرائيلية، وتم نقل الأمر إلى وزير الخارجية الأمريكي، هنرى كيسنجر، الذي نقله بدوره عبر اتصالات سياسية إلى مصر. وتقول الصحيفة إن الرسائل المتبادلة بين السادات ومائير لم تنهِ الشعور بعدم الثقة المتبادل بين الجانبين، ولكنها أشارت إلى تغير واضح في طبيعة العلاقات بينهما، ويدل على ذلك عدد من الرسائل المتبادلة بين الاثنين بعد ذلك بعشرة أيام. الشروق المصرية وتحت عنوان "وزير إسرائيلي: من الضروري التخلص من الفلسطينيين،" كتبت صحيفة الشروق المصرية: "دعا وزير المالية الإسرائيلي يائير لابيد، الجمعة إلى ضرورة التخلص من الفلسطينيين نظرا لما يمثلونه من تهديد لإسرائيل، على حد زعمه." وقال لابيد إن السلام ليس هو القضية، وإنه لا يمكن لإسرائيل أن تستوعب نحو أربعة ملايين فلسطيني، على حد تعبيره. وحول المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية، قال الوزير الإسرائيلي إنه سيكون هناك مخطط عام للاتفاق الإطاري الذي سيطرح للمناقشة، مشيرا إلى أن هذا لا يعني الموافقة على كل شيء في المخطط، كما لا يعني أننا نؤمن بتقسيم القدس، ولكن يعني فقط أن هذه القضايا قيد المناقشة، وأننا لا نريد أن نكون المتمردين على المفاوضات. الفجر |
|