فصح خلاصنا! از نقو منكم الخميرة العتيقة .لكي تكونو عجينا جديدا كما انتم فطير ﻷن فصحنا ايضا المسيح قد زبح ﻷجلنا (1كو.7:5) هو الذي سيق كحمل وذبح كخروف نجانا من عبودية العالم كما من ارض مصر وحلنا من قيود عبودية الشيطان كما من يد فرعون وختم نفوسنا بروحة واعضاء جسمنا بدمة .هوالذي غطي الموت بثوب العار وجعل الشيطان بثوب الحداد كما صنع موسي بفرعون وهو الذي ضربا اﻷ ثم وحرم الظلم من الزرية كما صنع موسي بمصر وهو الذي انتشلنا من العبودية الي الحرية ومن الظلمات الي النور ومن الموت الي الحياة ومن الطغيان الي ملك ابدي از جعل منا كهنوتا جديدا وشعبا مختارا ابديا ) وهو فصح خﻻصنا وهو الذي تحمل كثيرا في عدد كبير . كان في هابيل مقتوﻻ وفي اسحق مقيدا وفي يعقوب منفيا وفي يوسف مبيعا وفي موسي مكشوفا وفي الحمل مذبوحا وفي داود مضطهدا وفي اﻷنبياء مهانا