|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
15 - 11 - 2013, 07:18 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
" لا تلمس صنمى " (10) جندى صالح ليسوع المسيح  الغريب: إخوتي، تذكروا… لا إستخدام للعنف…. أحملوا سلاح الله الكامل…. خوذة الخلاص الروحي الذي يطمئن عقولنا… درع البر الذي نسلك به ونتبعه الذي يحمي قلوبنا… ترس الإيمان الذي يطفئ جميع سهام الشيطان الشريرة التي يريد أن يزعزعنا بها… حذاء الإستعداد للكرازة بالإنجيل في كل وقت وكل مكان وإحضار إناس ليكونوا في حالة سلام مع الله بعد أن كانوا في عداوة معه… منطقة الحق التي تحزم عقولنا بالحق فلا نفكر إلا في الأفكار الإلهية… سيف الروح… كلمة الله الحية التي على أفواهنا… والإتصال بالقيادة عن طريق الصلاة المستمرة طوال الوقت حتى لا نتصرف من أنفسنا بل نصلي ونرفع قلبنا لله قبل كل تصرف. نظر الغريب بعد ذلك لأعلى وصرخ بصوت عظيم: الغريب: فلحان. أنا آمرك بإسم الرب يسوع الذي لديه كل السلطان في السماء وفي الأرض…. توقف الآن عن هذه الشرور…. فلحان: من هذا الذي يتكلم … تعال إلى هنا… هلم نتصارع وجهاً لوجه… وسوف أريك من هو الذي لديه كل السلطان هل إلهي فلحود أم يسوعك هذا. فهمان: فلحان لا جدوى من ذلك لقد أتينا في سلام… وليس في أيدينا أسلحة، ولا نريد القتال… توقف عن القتال… نحن لدينا بشرى عظيمة من إله السلام… تب عن شرك وعن عبادتك الرديئة وتعال لإله المحبة رئيس السلام يسوع المسيح. فلحان: بلا سلاح… هه هه هه هه… إيتوا بهم إلى هنا أحياء. يبدو أننا سوف نتسلى قليلاً…. هه هه هه. الغريب (للرجال المؤمنين): لا تنسوا لا تستخدموا العنف وتذكروا سيدكم. الذي إذ تألم لم يكن يهدد وإذ شتم لم يكن يشتم عوضاً. من يمت منا شاهداً عن إيمانه، سوف يدخل السماء على حساب كفارة المسيح ولكنه سوف ينال أيضاً إكليل ومجد في السماء. تذكروا، يسوع في يديه كل السلطان. لا يستطيع أحد أن يجعل شعرة واحدة تسقط من رؤوسكم إلا بإذن الله أبينا. تقدم بعض الرجال من فريق فلحان وأمسكوا بفريق المؤمنين ودفعوهم بعنف حتى المنصة التي عليها فلحود الذي وقف يقهقه ويصرخ بصوت عظيم ولا يزال يشرب من دم ضحيته ويمزق جثته ويمثل بها بخنجره. 
|
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| " لا تلمس صنمى " (11) يبذل نفسه لأجل أحبائه |
| " لا تلمس صنمى " (9) الشهادة الحقيقية |
| " لا تلمس صنمى " (6) الحاسة الدينية |
| " لا تلمس صنمى " (3) الصراع المقدس |
| " لا تلمس صنمى " (2) الصنـــــم والطفــــــل |
العرض الشجري