![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الإصحاح الرابع عشر 14: 1 هوذا يوم للرب ياتي فيقسم سلبك في وسطك 14: 2 و اجمع كل الامم على اورشليم للمحاربة فتؤخذ المدينة و تنهب البيوت و تفضح النساء و يخرج نصف المدينة الى السبي و بقية الشعب لا تقطع من المدينة 14: 3 فيخرج الرب و يحارب تلك الامم كما في يوم حربه يوم القتال 14: 4 و تقف قدماه في ذلك اليوم على جبل الزيتون الذي قدام اورشليم من الشرق فينشق جبل الزيتون من وسطه نحو الشرق و نحو الغرب واديا عظيما جدا و ينتقل نصف الجبل نحو الشمال و نصفه نحو الجنوب 14: 5 و تهربون في جواء جبالي لان جواء الجبال يصل الى اصل و تهربون كما هربتم من الزلزلة في ايام عزيا ملك يهوذا و ياتي الرب الهي و جميع القديسين معك 14: 6 و يكون في ذلك اليوم انه لا يكون نور الدراري تنقبض 14: 7 و يكون يوم واحد معروف للرب لا نهار و لا ليل بل يحدث انه في وقت المساء يكون نور 14: 8 و يكون في ذلك اليوم ان مياها حية تخرج من اورشليم نصفها الى البحر الشرقي و نصفها الى البحر الغربي في الصيف و في الخريف تكون 14: 9 و يكون الرب ملكا على كل الارض في ذلك اليوم يكون الرب وحده و اسمه وحده 14: 10 و تتحول الارض كلها كالعربة من جبع الى رمون جنوب اورشليم و ترتفع و تعمر في مكانها من باب بنيامين الى مكان الباب الاول الى باب الزوايا و من برج حننئيل الى معاصر الملك 14: 11 فيسكنون فيها و لا يكون بعد لعن فتعمر اورشليم بالامن 14: 12 و هذه تكون الضربة التي يضرب بها الرب كل الشعوب الذين تجندوا على اورشليم لحمهم يذوب و هم واقفون على اقدامهم و عيونهم تذوب في اوقابها و لسانهم يذوب في فمهم 14: 13 و يكون في ذلك اليوم ان اضطرابا عظيما من الرب يحدث فيهم فيمسك الرجل بيد قريبه و تعلو يده على يد قريبه 14: 14 و يهوذا ايضا تحارب اورشليم و تجمع ثروة كل الامم من حولها ذهب و فضة و ملابس كثيرة جدا 14: 15 و كذا تكون ضربة الخيل و البغال و الجمال و الحمير و كل البهائم التي تكون في هذه المحال كهذه الضربة 14: 16 و يكون ان كل الباقي من جميع الامم الذين جاءوا على اورشليم يصعدون من سنة الى سنة ليسجدوا للملك رب الجنود و ليعيدوا عيد المظال 14: 17 و يكون ان كل من لا يصعد من قبائل الارض الى اورشليم ليسجد للملك رب الجنود لا يكون عليهم مطر 14: 18 و ان لا تصعد و لا تات قبيلة مصر و لا مطر عليها تكن عليها الضربة التي يضرب بها الرب الامم الذين لا يصعدون ليعيدوا عيد المظال 14: 19 هذا يكون قصاص مصر و قصاص كل الامم الذين لا يصعدون ليعيدوا عيد المظال 14: 20 في ذلك اليوم يكون على اجراس الخيل قدس للرب و القدور في بيت الرب تكون كالمناضح امام المذبح 14: 21 و كل قدر في اورشليم و في يهوذا تكون قدسا لرب الجنود و كل الذابحين ياتون و ياخذون منها و يطبخون فيها و في ذلك اليوم لا يكون بعد كنعاني في بيت رب الجنود |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تسبحة زكريا الأحد الرابع من شهر كيهك |
سفر زكريا الاصحاح الحادى عشر |
سفر زكريا الاصحاح الثامن |
سفر زكريا الاصحاح السادس |
سفر زكريا الاصحاح الرابع |