01 - 10 - 2013, 08:05 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
قريبًا, سأكونُ معكِم: 12/2/1987 القارئ: إلهى القدير، إني لا أريدُ أنْ أقعَ في الغُرور ولا في البَحثِ عن اهتماماتي, أسأَلُكَ أنْ تُعَيننِي! أريدُ أنْ أَظل نَكِرة، أريدُ أنْ أظل بَسيطاً وأن أُمَجِّدَكَ! الرب يسوع: يا من تقرأنى، أنا, يهوة, أُحبُّكِ. صغيري، إن كلَّ سلطان يأتِي منّي. أنني سأُذكِّرُكِ بصغرِكِ دائمًا، سأُفهِمُكِ كَيفَ أعمَل. جِدِوا السَّلام. فقريبًا سأكونُ معكِم. عندما كنتُ, أنا يهوة، مارًا بينَ الأموات رأَيتُكِ هناك كنت بينَ الأشرار. كانـوا يُمْسِكون بَكِ ويُعَذِّبونَكِ. رأَيتُكِ راقِداً هُناك تُناضِل ِوَحدِكِ وكانت نَفْسكِ قريبة مِن الموت. لقد أَشفقْتُ عَليكِ كثيرًا. لقد تَذَكّرتِ أَعْمالي الماضِيَة وفَهِمتِ عندها أنّني أَستطيعُ أَنْ أكونَ مَلجأكِ ولِذا سَمِعتُ تضرعاتك مِن الأرض. لَقد أحبَبْتُكِ دائمًا لَكِنك كنتِ نسَيتنِي. لقد اَشتّقت أنْ تُحبنِي وأنْ أسْمعَكِ تُنادينِي "أبي". لأنني ظللت سنين خلف بابِكِ أَنْتَظِر أَنْتَظِرتُ أنْ تَسمَعنِي يَومًا. لقد كنتُ بِمُتناولِ يدكِ نعم، لقد كُنتُ قريبًا مِنكِ عندها لَم يَستَطِعْ قلبي مُقاومَةَ توسُّلاتِكِ فأتيتُ مُمتلئا فرحًا. أَخيرًا ناديتِنِي! لقد رَفَعْتُكِ إلى أحضاني وشَفيتُ جراحاتِكِ عَلَّمتُكِ كيفَ تُحبَنِي عَلَّمتُكِ كيف تَلاقيني وأنا أَرفَعُكِ وأَشْرَقْتُ بنوري عليكِ. زهرتي، لا تيأس, إنَّني أُعلِّمُكِ تَدريِجيّا، بالِمفرداتٍ التى تفهمها. هَل تعلم كَم هي ثَمينةٌ لَديَّ كلُّ نفس؟ القارئ: إلهي، أعلمُ أنّها قَيِّمة، لَكِن لأيّةِ درجةٍ فلَستُ أَدري. الرب يسوع: سأُخْبِرُكِ إذًن كَمْ أنّ النفوسَ ثَمينةٌ لَديَّ إنّ النَّفسَ ثَمينةٌ جدًا عَليّ لِدرجةٍ أنّني كَتبتُ جزءًا مِن تعاليمي خِصّيصًا مِن أجلِ تلكَ النَّفس الَّتي لَن يكونَ لَها أيَّةُ فُرصةٍ أخرى لتنْمِيتِها قَبل إقلاعها. إنني أُحبُّكِم فلا تَشكّوا بأنَّ هذا الإرشادَ يأتي منّي. أننى سأذكّرُكِم دائمًا بمَن أيقظَكِم مِن سباتكم. إني أُحبُّكِم. ثِقوا بِحُبّي دائمًا اعمَلوا بسلامٍ ولا تَنْسونِي . |
||||
|