جُرْح | جُرُوح | جِرَاحَات
جاء في نواهي الشريعة الموسوية لجماعة بني إسرائيل بألا يجرحوا أجسادهم لميت وكتابة وسم لا يجعلوا فيهم (لاويين 19: 28). وقد ورد ذكر الجروح في الكتاب المقدس فيما يأتي:
(1) حرمت الشريعة على الكهنة أن يجرحوا جراحة في اجسادهم بل يكونوا مقدسين لالههم (لا21: 5) ويقول روبرت جاميسون في شرح هذه العبارات أن هذه العادات كانت سائدة بين الوثنيين في أحزانهم وخرافاتهم مثل الموآبيين والكنعانيين وبعض الهنود.
(2) أما جروح أيوب التي سببت شكواه فهي معروفة (ايوب 9: 17).
(3) جروح بلا سبب من نتائج الخمر والسكر (امثال 23: 29).
(4) جروح المحب وهي امينة للنفع في التوبيخ (امثال 27: 6).
(5) جروح المسيح لاجل معاصينا (اشعياء 53: 5).
(6) جروح النبي الكاذب (زكريا 13: 6).
(7) جراحات بولس وهي سمات لتلمذته للمسيح (اعمال 16: 33).