منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 12 - 07 - 2013, 06:20 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

الرجاء


"المسيح رجاء المجد" (كو1: 26)

الرجاء



+ الرجاء: هو احدى الفضائل الكبرى، الإيمان + الرجاء + المحبة (1كو13: 13) حسب تحديد القديس بولس الرسول.



+ هو احدى ثمار الإيمان، ومن يفقده يُضيع معه كل شيء.



+ وحينما ينقطع الرجاء، قد يقع المرء في اليأس والإحباط، والبعض يصل للإنتحار المادي (الفعلي)، أو المعنوي (بالإدمان) والإهلاك.



+ وبالرجاء أعطانا الله "عزاءً أبدياً" (2تس2: 17).



+ والمسيح هو رجاء خلاصنا، في الدنيا وفي الأبدية (اكو15: 19).



+ والذي له رجاء في الدنيا فقط "أشقى جميع الناس".



+ وقال القديس أغسطينوس: "ليكن الرجاء مرافقاً للإيمان .... في الزمان الحاضر ضيق، وفي المستقبل رجاء. وطالما كان لك ايمان فالرجاء قائم، وبه يكون لنا رجاء في الأبدية"

الرجاء
+ ورجاء الأشرار يكون في الدنيا، أما رجاء المؤمنين الأبرار، فهو في الأبدية، فهم وثقون في مواعيد لله. ولسان حالهم يقول:



"أنا واثق يارب في مواعيدك.. الماضية آمنت بها، والحاضرة عرفتها، والمستقبلية أرجوها.. أما أنت يارب، فأنت رجائي ونصيبي في أرض الأحياء".



+ ويقول القديس بولس الرسول: "فرحين في الرجاء" (رو12: 12)، فبدون الرجاء يسود الإضطراب والضيق والقلق وفقدان راحة البال.



+ ويكون الرجاء في الله نابعاً من الثقة في قوته وقدرته ومحبته، وفي تحقيق وعوده لنا (عب 13: 5-6) في الوقت الذي تختاره ارادته، وبالطريقة التي يدبرها لنا.



+ ويتشدد رجاءنا بتذكر صفات الله، والصبر، ودراسة سير القديسين الذين عاشوا بالرجاء، فنالوا المواعيد.



+ ويتشدد رجاءنا أيضاً، حينما نقرأ عن المرضى الذين كان لهم رجاء في الشفاء، وبعد سنوات طويلة من المعاناة، فشفاهم الله!!.



+ في الكتاب المقدس، نقرأ عن رجاء للحزاني (مريم ومرثا)، ورجاء للخطاة في رحمة الله (المرأة الخاطئة واللص اليمين......)، وكثيرين من كان لهم رجاء في نيل رضاه.



+ وقد حقق الله رجاء "القديسة مونيكا"، بعد عشرين سنة من الصلاة بدموع حتى عاد ابنها أغسطينوس إلى حضن يسوع، كما أعلنه في الكتاب "إعترافاته".



+ فعش (يا أخي / يا أختي) برجاء، ولا تستمع لشيطان اليأس، فقدان الرجاء. وبالتأكيد سوف تنال مرادك، عندما يرى الله قوة إيمانك ورجاءك وثقتك فيه، كما حدث لكثيرين من المؤمنين القدامى والمعاصرين.


رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
أننا إن افتخرنا في الرجاء، سنفتخر فيما ينشئ الرجاء وفرح
على المؤمن أن يعيش بعيداً عن الرياء عالماً بأن الرياء واقف له بالمرصاد
خلفية موبايل وليملأكم إله الرجاء كل سرور وسلام في الإيمان لتزدادوا فى الرجاء بقوة الروح القدس
ملابس نسائية جديدة مضادة لعيون الرجال تتحول لأشواك عند نظر الرجال لها
قائمة الرجال الذين لا يصلحون للزواج !!!!ممنوع دخول الرجال ههههه


الساعة الآن 08:46 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024