رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الإصحاح السابع والثلاثون 37: 1 فلهذا اضطرب قلبي و خفق من موضعه 37: 2 اسمعوا سماعا رعد صوته و الزمزمة الخارجة من فيه 37: 3 تحت كل السماوات يطلقها كذا نوره الى اكناف الارض 37: 4 بعد يزمجر صوت يرعد بصوت جلاله و لا يؤخرها اذ سمع صوته 37: 5 الله يرعد بصوته عجبا يصنع عظائم لا ندركها 37: 6 لانه يقول للثلج اسقط على الارض كذا لوابل المطر وابل امطار عزه 37: 7 يختم على يد كل انسان ليعلم كل الناس خالقهم 37: 8 فتدخل الحيوانات الماوي و تستقر في اوجرتها 37: 9 من الجنوب تاتي الاعصار و من الشمال البرد 37: 10 من نسمة الله يجعل الجمد و تتضيق سعة المياه 37: 11 ايضا بري يطرح الغيم يبدد سحاب نوره 37: 12 فهي مدورة متقلبة بادارته لتفعل كل ما يامر به على وجه الارض المسكونة 37: 13 سواء كان للتاديب او لارضه او للرحمة يرسلها 37: 14 انصت الى هذا يا ايوب و قف و تامل بعجائب الله 37: 15 اتدرك انتباه الله اليها او اضاءة نور سحابه 37: 16 اتدرك موازنة السحاب معجزات الكامل المعارف 37: 17 كيف تسخن ثيابك اذا سكنت الارض من ريح الجنوب 37: 18 هل صفحت معه الجلد الممكن كالمراة المسبوكة 37: 19 علمنا ما نقول له اننا لا نحسن الكلام بسبب الظلمة 37: 20 هل يقص عليه كلامي اذا تكلمت هل ينطق الانسان لكي يبتلع 37: 21 و الان لا يرى النور الباهر الذي هو في الجلد ثم تعبر الريح فتنقيه 37: 22 من الشمال ياتي ذهب عند الله جلال مرهب 37: 23 القدير لا ندركه عظيم القوة و الحق و كثير البر لا يجاوب 37: 24 لذلك فلتخفه الناس كل حكيم القلب لا يراعي |
|