|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اقوى تصريحات ورد على الكائن ابو اسلام بعد تصريحات الساااااااااافله والمستفزه مع تونى خليفه لى وقت طويل لم اكتب و لم ادخل فى اى حوار او رائى لاسباب خاصة و لعدم قناعتى فى الفترة الاخيرة من جدوى الحوار و خاصة فى ظل الاحداث الجارية فى مصر اتابع و احلل و ادقق كل ما يستجد على الساحة من اراء و حوارات بدون ان اشترك فيها او كما يحب ان يسميها البعض تحولت الى المتابع الصامت و قد تعمدت الابتعاد عن قنوات التلفزيون و الحوارات على الانترنت حبا فى مصر اولا و مراعاة لمشاعر الاخوة المسلمين و انتظار الى ان يتهياء الشعب المصرى لعملية تداول و تبادل الحوار بين الاديان و لكن """"""""""" استفزنى كثيرا و اخرجنى عن صمتى الحوار الذى اجراة الاعلامى الرائع و المذيع المحترم طونى خليفة مع هذا الكائن المدعوا ابو اسلام و مع احترامى لطونى و لكنة لا يصلح لحوار الاديان و ليس ملم بما يكفى من المعلومات الدينية ان كان فى الاسلام او حتى فى المسيحية لكى يدير حوار مع شخص من شاكلة ابو اسلام اشهد ببراعة الاعلامى طونى خليفة فى الحوار السياسي و الاجتماعى و فى ادارة الحوار بين طرفين متنازعين و لكن موافقة طونى على ان يقوم هو بدور المحاور و موذع الادوار فى لقاء فردى مع ابو اسلام ادى الى فشل فى اظهار ابو اسلام على حقيقتة نتجة عدم قدرة طونى على التكلم من داخل الكتب بالبراهين و الادلة القاطعة فيما يخص الاسلام او المسيحية و عدم قدرة طونى و عدم المامة بمواقف الكنائس المسيحية بمختلف الطوائف و عرضها على المشاهد بشكل يليق بطونى خليفة كما عاهدناة دائما فى اعدادة للحوارات هو بالفعل استطاع اظهار كذب ابو اسلام فى بعض المواقف مثل اتهام ابو اسلام للمفتى على جمعة بالمجرم و انكار ابو اسلام قول ذالك و لكن هذا لا يكفى مع شخص يتعامل بهذا المستوى المتدنى فى الحوار مع الاخر و ناتى لنتناول كلام ابو اسلام اثناء الحلقة اولا فى البداية اوضح ابو اسلام انة ليس داعية او شيخ دعوة اسلامية و لكنة اعلامى و صحفى و ليس عالم اسلامى و قال انة فى الاساس يقوم بالرد على الكنيسة و اتباع الكنيسة الذين يتكلمون على الاسلام متمثلين فى شخص جناب القمص زكريا بطرس و هنا السؤال الذى لم يسالة طونى لابو اسلام هل يستطيع ان يعرض المواضيع بنفس اسلوب ابونا ذكريا بدون سباب او شتائم و اعطائنا الادلة و البرهان بالنصوص الحقيقية لم نرى فى يوم من الايام ابونا ذكريا ( مع اعتراضى على اسلوب ابونا ذكريا فى بعض الحوارات ) يسب او يشتم او يسئ لاى شخص مسلم حتى ابو اسلام نفسة لم يخرج علينا ابو اسلام فى يوم من الايام ليرد على هذا الكم من الشبهات التى اعلنها ابونا ذكريا بالدليل و البرهان و لم يستطع ابو اسلام الرد باى دليل و كل حوارات ابو اسلام كلام مبتور عشوائى بدون اى سند ثانيا فى سياق الحلقة تطرق ابو اسلام لبعض الكتب التى نسبت الى بعض الكنائس فى لبنان و بعض دول العالم و سمها اتباعها بالانجيل بالرغم من عدم اعتراف مجلس الكنائس العالمى بهذى الطوائف على انهم مسيحيين و هنا ياتى تقصير طونى خليفة فى الرد لان كل يوم تخرج طائفة منشقة تدعى انها مسيحيية و عدم اعتراف مجلس الكنائس العالمى بهذه الطوائف هو فى حد ذاتة يعنى رفض المجلس لكل الهرطقات الناجمة عنها و الكتابات التابعة لها و الاستشهاد بها هو نوع من اناع الجدل الاعلامى الذى يصنعة اشخاص من امثال ابو اسلام و لم يستطع ابو اسلام ان يفول بتكفير الشيعة و لم يهتم طونى بالموضوع و مر سريعا فى حيث ان عدم تكفير الشيعة يفتح الحوار فى قران عائشة و الاختلافات فى قدسية الحديث و السنة وووووووووووووووووو الكثير الذى لا يستطيع ابو اسلام انكارة ثالثا تجنى ابو اسلام على الكنيسة و الشعب المسيحي و تكلمة عن المسيحيين بشكل غير لائق لا يجوز ان يسمح بة فى برنامج يديرة شخص مثل طونى خليفة لانة نقطة سوداء فى حق طونى خليفة نفسة و سمح طونى خليفة لابو اسلام بعرض ارائة بهذا الشكل السفية دون ان يكون هناك رد من احد المتخصصين هو اشتراك فى نشر اراء تذدرى الدين المسيحى بحسب رؤيتى انا للامور رابعا موافقة طونى و معدين البرنامج على اجراء الحوار بالرغم من رفض ابو اسلام لاى مداخلات تليفونية او وجود ضيوف اخرين هو خطاء اعلامى لان طونى او اى من معدين البرنامج ليس لهم اى خبرة فى حوار الاديان و ليس لهم ممارسة فى هذا النوع من الحوار و كان افضل لهم الابتعاد عن هذا المجال افضل من سبق اعلامى يحسب عليهم و ليس لهم و هذا من باب اتجاة برنامج طونى المعروف للجميع و مع ذالك رفض ابو اسلام لاى ضيف او مداخلات اثناء الحوار هو اعتراف ضمنى من ابو اسلام فى فشلة فى المواجهه او الحوار مع الاخر و للعلم انا شخصيا قمت بالاتصال اكثر من مرة ببرنامج او اسلام و رفض الاحوار معى على الهواء او قبول دخولى على الهواء معة من البداية بمجرد معرفتة باسمى و قد قدمت حلقات ماضية على قناة الطريق و دعيت ابو اسلام الى مناظرة علانية على الهواء و ارسلت لة و لم اجد اى رد من قبل ابو اسلام خامسا تكلم ابو اسلام عن مائة شخص تحولوا من المسيحية الى الاسلام على رائسهم وليد الذى كان شماس سابق كما يدعى و رفض ابو اسلام المتاجرة بهم و لم يقل لنا لماذا تاجر بوليد و لم يتاجر بالبقية و لماذا لم يذكر لنا اى اسم غير اسم وليد الذى اثبت الجميع من قبل انة موضوع مزور و مفبرك من قبل قناة الرحمة سادسا تكلم ابو اسلام عن ان المسيحية تشجع على الكذب مستشهدا Rom 3:7 فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟ لو كان ابو اسلام ركذ فى سياق السؤال المطروح لعرف الرد بدون اى شرح من سياق نفس النص Rom 3:3 فَمَاذَا إِنْ كَانَ قَوْمٌ لَمْ يَكُونُوا أُمَنَاءَ؟ أَفَلَعَلَّ عَدَمَ أَمَانَتِهِمْ يُبْطِلُ أَمَانَةَ اللهِ؟ Rom 3:4 حَاشَا! بَلْ لِيَكُنِ اللهُ صَادِقاً وَكُلُّ إِنْسَانٍ كَاذِباً. كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «لِكَيْ تَتَبَرَّرَ فِي كَلاَمِكَ وَتَغْلِبَ مَتَى حُوكِمْتَ». و الرد الاقوى الذى كان لابد لطونى ان يقولة هل نسى ابو اسلام ان رسول الاسلام هو النبى الوحيد على مر التاريخ البشرى الذى حلل الكذب فى ثلاث و هذا كما هو ثابت من السنة و القران و لا يستطيع مسلم انكارة سابعا لم يقل لنا ابو اسلام من اين تاتى الاموال الى قناة الرحمة 250 الف جنية اسبوعيا كما يقول و من من و فى ماذا يتم انفاقها و من هو المشجع على وجود قناة مثل قناة الرحمة ليس لها اى هذف غير الاسائة لكل من يخالف الاسلام فى الراى ليس المسيحيين فقط و لكن العلمانيين و الميدانيين و الشيوعيين و كل الناس ثامنا كان لابد لطونى ان يوضح لابو اسلام ان المسيحيية لا تؤمن بثلاث الله و نجن لا نقول ان المسيح ابن الله فقط و لكن كل البشر المؤمنين هم اولاد الله و هى كناية و ليست تزاوج كما يفهمها ابو اسلام الله فى المسيحية واحد لة ثلاث اقانيم و ليس ثلاث الله ----------------------------- فى النهاية سوف احاول الفترة القادمة الرد على النقاط السابقة بتحليل كامل كل نقطة على حدا بشكل مفصل و اتحدى ابو اسلام ان يقبل مناظرة علانية يتم اذاعتها على الهواء على قناة مسيحية و قناة الرحمة فى ذات الوقت فهل يقبل بالمناظرة ابن الرب -------------------------- ماجد ابو الخير |
|