ايها السيد الرب يسوع المسيح الذى جاء الينا معلنا حب الله الآب، وواجه العواصف ليس فقط عندما كان البحر هائجا فى الجليل ولكن ايضا وسط الكتبة والفريسيين المتعصبين وهيرودس وبيلاطس والجند الطغاة، فى حكمة ووداعة وحزم مع كل هؤلاء، أعطينا حكمة من عندك لنواجه تيارات العالم المتلاطم وحيل أبليس ومؤامرات الاشرار وكما اجتزت الآلام وفيما تألمت مجربا فانت قادر ان تعين المجربين وكما قمت منتصرا نثق انك ستقودنا فى موكب نصرتك،وتصل بنا الى ميناء الخلاص،